عبدالله عسيري : المشاركون في مهرجان الكوميديا " قامات وقيمة "
كشف عن تقديمه شخصيتين بدوية وعربية في مسرحية " أنا وهو وهو "
تنومة : أكد الفنان عبدالله عسيري أن مهرجان الكوميديا الدولي بمهرجان أبها يجمعنا وفق في استقطاب كبار الفنانين على مستوى الوطن العربي ممن يعتبرون " قامات وقيمة " .
وكشف عسيري عن أنه سيخرج للمرة الأولى في المسرح عن شخصية التهامي في مسرحية " أنا وهو وهو " التي ستعرض أيام الجمعة والسبت والأحد بمسرح المفتاحة ، وذلك بتقديم شخصيتين ، أحدهما " البدوي " ، والأخرى " العربي " ، والأخيرة ستكون مفاجأة ، معتبرا أن ذلك بمثاباة التحدي له .
وعن مدى خشيته لتقبل الجمهور لذلك من عدمه ، قال : " الجمهور معتاد على تقديمي للشخصيات الحجازية والبدوية على شاشات التلفاز مثل " مذيع في ورطة " و " سلفي " .
وعن سر ارتباطه بشخصية التهامي ، قال : " أعشق العمل التراثي وهو يعتبر انطلاق إلى أي عالمية في أي بلد ، واتذكر أنني قدمت مسرحية " الفجر الدامي " التي كتبه العبقري إبراهيم ماطر الألمعي ، حضرها الأمير خالد الفيصل وقال عنها إنها عمل عالمي " ، مؤكدا أن تلك الشخصية تبرز العادات والتقاليد لاسيما عند تقديمها بطبيعتها وبتلقائيتها وبعفويتها و، وأنه رفض التخفيف من اللهجة بحجة عدم فهم الناس لها ، لذات السبب ، متسائلا : " كيف عرفنا اللهجات في الصعيد وكل اللهجات السورية ".
وعن مشاركاته في موسم رمضان ، قال : " جيد أن تحضر في أغلب القنوات ، لكني لست راضيا ، وأتمنى أن يكون القادم أجمل " .
وشدد في ختام حديثه على وجود مبدعين من الجيل الجديد سيكونون علامة فارقة عند إتاحة الفرصة لهم في المسرح والتلفزيون ، مستشهدا بما حققوه بإمكانات بسيطة عبر مواقع التواصل الاجتماعي .
وكشف عسيري عن أنه سيخرج للمرة الأولى في المسرح عن شخصية التهامي في مسرحية " أنا وهو وهو " التي ستعرض أيام الجمعة والسبت والأحد بمسرح المفتاحة ، وذلك بتقديم شخصيتين ، أحدهما " البدوي " ، والأخرى " العربي " ، والأخيرة ستكون مفاجأة ، معتبرا أن ذلك بمثاباة التحدي له .
وعن مدى خشيته لتقبل الجمهور لذلك من عدمه ، قال : " الجمهور معتاد على تقديمي للشخصيات الحجازية والبدوية على شاشات التلفاز مثل " مذيع في ورطة " و " سلفي " .
وعن سر ارتباطه بشخصية التهامي ، قال : " أعشق العمل التراثي وهو يعتبر انطلاق إلى أي عالمية في أي بلد ، واتذكر أنني قدمت مسرحية " الفجر الدامي " التي كتبه العبقري إبراهيم ماطر الألمعي ، حضرها الأمير خالد الفيصل وقال عنها إنها عمل عالمي " ، مؤكدا أن تلك الشخصية تبرز العادات والتقاليد لاسيما عند تقديمها بطبيعتها وبتلقائيتها وبعفويتها و، وأنه رفض التخفيف من اللهجة بحجة عدم فهم الناس لها ، لذات السبب ، متسائلا : " كيف عرفنا اللهجات في الصعيد وكل اللهجات السورية ".
وعن مشاركاته في موسم رمضان ، قال : " جيد أن تحضر في أغلب القنوات ، لكني لست راضيا ، وأتمنى أن يكون القادم أجمل " .
وشدد في ختام حديثه على وجود مبدعين من الجيل الجديد سيكونون علامة فارقة عند إتاحة الفرصة لهم في المسرح والتلفزيون ، مستشهدا بما حققوه بإمكانات بسيطة عبر مواقع التواصل الاجتماعي .