العيادات التخصصية السعودية تنفذ 6522 عملية صرف للعلاجات والأدوية على اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري
واس : نفذت العيادات التخصصية السعودية 6522 عملية صرف للعلاجات والأدوية المتنوعة على اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري بالأردن خلال شهر يونيو الماضي.
وأشار المدير الطبي للعيادات التخصصية السعودية الدكتور حامد المفعلاني إلى أن الخدمات التي توفرها صيدلية العيادات تجري من خلال آلية طبية منضبطة لضمان حصول كل مستفيد من اللاجئين السوريين على العلاج المناسب لحالته المرضية ,مبينًا أن المتطلبات الدوائية الضرورية التي يحتاجها اللاجئ السوري وأفراد أسرته في بيئة اللجوء تتوفر في الصيدلية طوال العام حيث يجري تزويد الصيدلية بالأدوية والمستلزمات الطبية بشكل دوري وفقًا للاحتياج .
بدوره أكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة السعودية ومن خلال برامجها الطبية المتنوعة تسعى جاهده لتحقيق النجاح والتميز بشكل مستمر من خلال تقديم الخدمات الطبية الرائدة داخل و خارج مخيمات اللجوء في الداخل السوري و دول الجوار ، موضحًا أن الحملة ومن خلال أبرز الأهداف التي تسعى لتحقيقها تهتم بالفئة المندرجة تحت قائمة ذوي الاحتياجات الخاصة وبالأخص الأرامل و النساء بدون معيل وأسر القتلى والمصابين وكبار السن والأطفال و الذين تغيرت عليهم الظروف المعيشية وانتقالهم إلى ظروف بيئية صعبة.
وأشار المدير الطبي للعيادات التخصصية السعودية الدكتور حامد المفعلاني إلى أن الخدمات التي توفرها صيدلية العيادات تجري من خلال آلية طبية منضبطة لضمان حصول كل مستفيد من اللاجئين السوريين على العلاج المناسب لحالته المرضية ,مبينًا أن المتطلبات الدوائية الضرورية التي يحتاجها اللاجئ السوري وأفراد أسرته في بيئة اللجوء تتوفر في الصيدلية طوال العام حيث يجري تزويد الصيدلية بالأدوية والمستلزمات الطبية بشكل دوري وفقًا للاحتياج .
بدوره أكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة السعودية ومن خلال برامجها الطبية المتنوعة تسعى جاهده لتحقيق النجاح والتميز بشكل مستمر من خلال تقديم الخدمات الطبية الرائدة داخل و خارج مخيمات اللجوء في الداخل السوري و دول الجوار ، موضحًا أن الحملة ومن خلال أبرز الأهداف التي تسعى لتحقيقها تهتم بالفئة المندرجة تحت قائمة ذوي الاحتياجات الخاصة وبالأخص الأرامل و النساء بدون معيل وأسر القتلى والمصابين وكبار السن والأطفال و الذين تغيرت عليهم الظروف المعيشية وانتقالهم إلى ظروف بيئية صعبة.