آل قاسم : لن تسرقوا أعيادنا وأمننا
النماص - نورة الشهري : رفع مدير تعليم النماص التهنئة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وولي ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ومعالي وزير التعليم د. أحمد العيسى والشعب السعودي بمناسبة عيد الفطر المبارك وذلك أصالة عن نفسه ونيابة عن منسوبي ومنسوبات تعليم النماص سائلا الله العلي القدير أن يعيده علينا وعلى المسلمين أعواما عديدة وأزمنة مديدة .
وأشار أ. عبدالله بن عبدالرحمن آل قاسم إلى أن مايحدث اليوم من هجمات إرهابية وأساليب داعشية ضد المملكة العربية السعودية ومقدراتها ورجال الأمن فيها ومقدساتها إنما هو حرب عقيدة وزعزعة أمن وزرع الفتنة بين القيادة والشعب وإثارة للطائفية المقيتة ، وأضاف آل قاسم : إن ماحدث من تفجيرات وتخريب ومنها ما حدث في مدينة جدة والقطيف وقرب مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم مؤخرا وفي توقيت مقصود لتدمير فرحة المسلمين في ختام شهر الخير واستقبال عيد الفطر المبارك .
وأكد آل قاسم بأن كل هذه التحرشات بأمننا ودولتنا لن تفت في عضدنا فهاهي قيادتنا تتنقل في أرجاء دولتنا لتتلمس احتياجات مواطنيها وتقف جنبا إلى جنب مع رجال الأمن والمرابطين على حدودنا وتؤدي الشعائر بين شعبها في أطهر بقعة والمسلمين من كل فجّ عميق أتوا ليجدوا الأمن والحبّ والسلام ، والأمن يسود ربوعها والرخاء يعمّ أرجائها فلانامت أعين الجبناء الذين يستدرجون السذج من شبابنا ليقتلوا أنفسهم وأقاربهم ويحاربوا نبيهم فقد باءوا بغضب من الله.
وشدد آل قاسم على أن محاضن التعليم والتربية من الأهمية بمكان في غرس العقيدة الصحيحة وتوجيه الجيل إلى مكارم الأخلاق والفطانة والوعي التام لمايحاك لأمتهم وعقيدتهم ودولتهم ، وفضح العدو وإظهار سوأته.
وأضاف : نحن بدورنا لن ندخر جهدا في الحفاظ على لحمتنا الوطنية ومتابعة مناهجنا وتطويرها والعناية التامة بشباب الوطن وعدته الثمينة وتنفيذ البرامج الموجهة لصالح الوطن وشبابه ، ونحن في تعليم النماص جزء لايتجزأ من هذا الكيان الشامخ وكنا ولانزال في المقدمة في حب الوطن وخدمته والإلتفاف حول قيادتنا الرشيدة ....
وأخيرا وجّه آل قاسم كلماته إلى رجال الغد :إن طريق الدواعش والانضمام لفكرهم وحقدهم نتيجته الموت المحتم في الدنيا وجهنم وساءت مصيرا في الآخرة ، فلتقل لست بالخب ولا الخب يخدعني ، ولك في القرآن والسنة المنهج القويم ، وفي ظل قيادتنا الحكيمة الأمن والرخاء والحياة السعيدة ......
حفظ الله علينا قيادتنا وأمننا وجنودنا ...وكل عام وأنتم بخير ...ولن يسرقوا أعيادنا وأمننا تبا لهم .
وأشار أ. عبدالله بن عبدالرحمن آل قاسم إلى أن مايحدث اليوم من هجمات إرهابية وأساليب داعشية ضد المملكة العربية السعودية ومقدراتها ورجال الأمن فيها ومقدساتها إنما هو حرب عقيدة وزعزعة أمن وزرع الفتنة بين القيادة والشعب وإثارة للطائفية المقيتة ، وأضاف آل قاسم : إن ماحدث من تفجيرات وتخريب ومنها ما حدث في مدينة جدة والقطيف وقرب مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم مؤخرا وفي توقيت مقصود لتدمير فرحة المسلمين في ختام شهر الخير واستقبال عيد الفطر المبارك .
وأكد آل قاسم بأن كل هذه التحرشات بأمننا ودولتنا لن تفت في عضدنا فهاهي قيادتنا تتنقل في أرجاء دولتنا لتتلمس احتياجات مواطنيها وتقف جنبا إلى جنب مع رجال الأمن والمرابطين على حدودنا وتؤدي الشعائر بين شعبها في أطهر بقعة والمسلمين من كل فجّ عميق أتوا ليجدوا الأمن والحبّ والسلام ، والأمن يسود ربوعها والرخاء يعمّ أرجائها فلانامت أعين الجبناء الذين يستدرجون السذج من شبابنا ليقتلوا أنفسهم وأقاربهم ويحاربوا نبيهم فقد باءوا بغضب من الله.
وشدد آل قاسم على أن محاضن التعليم والتربية من الأهمية بمكان في غرس العقيدة الصحيحة وتوجيه الجيل إلى مكارم الأخلاق والفطانة والوعي التام لمايحاك لأمتهم وعقيدتهم ودولتهم ، وفضح العدو وإظهار سوأته.
وأضاف : نحن بدورنا لن ندخر جهدا في الحفاظ على لحمتنا الوطنية ومتابعة مناهجنا وتطويرها والعناية التامة بشباب الوطن وعدته الثمينة وتنفيذ البرامج الموجهة لصالح الوطن وشبابه ، ونحن في تعليم النماص جزء لايتجزأ من هذا الكيان الشامخ وكنا ولانزال في المقدمة في حب الوطن وخدمته والإلتفاف حول قيادتنا الرشيدة ....
وأخيرا وجّه آل قاسم كلماته إلى رجال الغد :إن طريق الدواعش والانضمام لفكرهم وحقدهم نتيجته الموت المحتم في الدنيا وجهنم وساءت مصيرا في الآخرة ، فلتقل لست بالخب ولا الخب يخدعني ، ولك في القرآن والسنة المنهج القويم ، وفي ظل قيادتنا الحكيمة الأمن والرخاء والحياة السعيدة ......
حفظ الله علينا قيادتنا وأمننا وجنودنا ...وكل عام وأنتم بخير ...ولن يسرقوا أعيادنا وأمننا تبا لهم .