القاضي الإسلام برئ من هؤلاء
تنومة : أدان أمين منطقة عسير صالح بن عبدالله القاضي التفجيرات الإرهابية والمحاولات الدنيئة من قبل الإرهابيين التي وقعت في المدينة المنورة وجدة والقطيف .
وقال القاضي بأن هؤلاء الإرهابيين شرذمة فاسدة لم يحترموا حرمة الشهر الفضيل أو حرمة المساجد وبيوت الله والتي نتج عنها استشهاد عدد من رجال الأمن وإصابة آخرين .
وبيّن أن هذا العمل الإجرامي الدنيء يعتبر جريمة إنسانية لا يقبلها عقل ولا منطق ولا دين ويدينها كل من يحمل في روحه ولاءً لله ولولاة هذه البلاد حفظهم الله .
وأكد القاضي بأن هذه التفجيرات ليست إلا محاولة لترويع الآمنين واعتداء غاشم لحرمات هذه البلاد وللأبرياء الذين لا ذنب لهم أو خطيئة .
وشدد على ضرورة الالتحام والالتفاف مع ولاة الأمر في هذه البلاد ، والوقوف جنباً إلى جنب مع القيادة الرشيدة ضد كل مَن يحاول زعزعة الأمن والاستقرار، أو يحاول العبث والتخريب في المجتمع وإرهاب الآمنين في هذا الوطن الغالي.
ورفَع القاضي أمين المنطقة باسمه ونيابة عن منسوبي أمانة منطقة عسير والبلديات التابعة لها أحرّ التعازي والمواساة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ولسمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، حفظهم الله، ولأسر الشهداء في هذه الأحداث .
وسأل المولى القدير أن يتغمد الشهداء بواسع رحمته، وأن يشفي المصابين، وأن يحفظ على المملكة أمنها وأمانها واستقرارها إنه سميع مجيب.
وقال القاضي بأن هؤلاء الإرهابيين شرذمة فاسدة لم يحترموا حرمة الشهر الفضيل أو حرمة المساجد وبيوت الله والتي نتج عنها استشهاد عدد من رجال الأمن وإصابة آخرين .
وبيّن أن هذا العمل الإجرامي الدنيء يعتبر جريمة إنسانية لا يقبلها عقل ولا منطق ولا دين ويدينها كل من يحمل في روحه ولاءً لله ولولاة هذه البلاد حفظهم الله .
وأكد القاضي بأن هذه التفجيرات ليست إلا محاولة لترويع الآمنين واعتداء غاشم لحرمات هذه البلاد وللأبرياء الذين لا ذنب لهم أو خطيئة .
وشدد على ضرورة الالتحام والالتفاف مع ولاة الأمر في هذه البلاد ، والوقوف جنباً إلى جنب مع القيادة الرشيدة ضد كل مَن يحاول زعزعة الأمن والاستقرار، أو يحاول العبث والتخريب في المجتمع وإرهاب الآمنين في هذا الوطن الغالي.
ورفَع القاضي أمين المنطقة باسمه ونيابة عن منسوبي أمانة منطقة عسير والبلديات التابعة لها أحرّ التعازي والمواساة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ولسمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، حفظهم الله، ولأسر الشهداء في هذه الأحداث .
وسأل المولى القدير أن يتغمد الشهداء بواسع رحمته، وأن يشفي المصابين، وأن يحفظ على المملكة أمنها وأمانها واستقرارها إنه سميع مجيب.