المواد الكيميائية الموجودة في الزجاجات البلاستيكية تدمر مخ الأطفال وتخفض مستوى ذكائهم
تنومة : أشار بحث جديد إلى أن المواد الكيميائية التي تتواجد في الزجاجات البلاستيكية والدخان الملوث ومستحضرات التجميل، تدمر عقول الأجنة والأطفال.
وقال العلماء إن تلك المواد الكيميائية تخفض مستوى الذكاء لدى الأطفال، ويستخدمها الناس دون معلومات مناسبة عن المخاطر المرتبطة بها.
وتشمل المواد الكيميائية الخطيرة الرصاص والزئبق والمبيدات العضوية الفوسفاتية المستخدمة في الزراعة والحدائق، و ثنائي الفينيل متعدد البروم الموجود في مثبطات اللهب، بالإضافة إلى الفثالات الموجودة في الزجاجات البلاستيكية وحاويات الطعام ومستحضرات التجميل.
وحسب التقرير الذي نشرته "مجلة آفاق الصحة البيئية" التي تصدر عن المعهد الوطني الأمريكي للصحة البيئية؛ فإنه يُمكن لدخان وعوادم السيارات ودخان الخشب، أن يؤثر على نمو المخ في الرحم وفي مرحلة الطفولة.
وقالت الأستاذة سوزان شانز من جامعة إلينوي إن هذه المواد الكيميائية ليست منتشرة في الماء والهواء فحسب، بل أيضًا في المنتجات الاتسهلاكية اليومية التي نستخدمها على أجسادنا في المنازل.
يُذكر أن نحو90% من النساء الحوامل في أمريكا وُجد في أجسادهم مستويات مرتفعة من المواد الكيميائية، والتي بلغت نحو 62 مادة.
وقال العلماء إن تلك المواد الكيميائية تخفض مستوى الذكاء لدى الأطفال، ويستخدمها الناس دون معلومات مناسبة عن المخاطر المرتبطة بها.
وتشمل المواد الكيميائية الخطيرة الرصاص والزئبق والمبيدات العضوية الفوسفاتية المستخدمة في الزراعة والحدائق، و ثنائي الفينيل متعدد البروم الموجود في مثبطات اللهب، بالإضافة إلى الفثالات الموجودة في الزجاجات البلاستيكية وحاويات الطعام ومستحضرات التجميل.
وحسب التقرير الذي نشرته "مجلة آفاق الصحة البيئية" التي تصدر عن المعهد الوطني الأمريكي للصحة البيئية؛ فإنه يُمكن لدخان وعوادم السيارات ودخان الخشب، أن يؤثر على نمو المخ في الرحم وفي مرحلة الطفولة.
وقالت الأستاذة سوزان شانز من جامعة إلينوي إن هذه المواد الكيميائية ليست منتشرة في الماء والهواء فحسب، بل أيضًا في المنتجات الاتسهلاكية اليومية التي نستخدمها على أجسادنا في المنازل.
يُذكر أن نحو90% من النساء الحوامل في أمريكا وُجد في أجسادهم مستويات مرتفعة من المواد الكيميائية، والتي بلغت نحو 62 مادة.