فيصل بن خالد يعيد النبض لقلب أبها بإعادة تطوير وتأهيل قرية المفتاحة
واستعدادا لفعاليات أبها عاصمة السياحة العربية 2017
تنومة : في إجراء يهدف إلى إعادة النبض لقلب مدينة أبها بما يواكب الرؤية السعودية 2030 الطموحة ، واستعدادا لفعاليات وبرامج أبها عاصمة السياحة العربية 2017 ، أصدر أمير منطقة عسير رئيس مجلس إدارة مركز الملك فهد الثقافي صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز قرارا يقضي بتشكيل لجنتين عليا وتنفيذية برئاسة سموه لإعادة تطوير وتأهيل قرية المفتاحة .
وأكد سعد آل ثابت المتحدث الرسمي -المشرف العام على إدارة الشؤون الإعلامية بإمارة عسير، أن توجيه الأمير فيصل بن خالد يأتي منسجما مع الرؤية السعودية 2030 المعلنة مؤخرا وترتكز في مجملها على اقتصاد مزدهر ومجتمع حيوي ووطن طموح ، إضافة إلى حرص سموه بأهمية وضرورة إعادة تأهيل وتنظيم قرية المفتاحة بما يحافظ على مكانتها وقيمتها التاريخية والثقافية على حد سواء.
وأشار آل ثابت إلى أن توجيه أمير عسير يقضي بأن تباشر اللجان العليا والتنفيذية مهامها بشكل سريع وعاجل ووفقا للأولويات ، مع تحديد الأول من يناير 2017 موعدا لتشغيلها في ثوبها الجديد والذي ستشهد فيه مدينة أبها كرنفالا يستمر طوال العام بمناسبة اختيارها عاصمة للسياحة العربية من قبل المنظمة العربية للسياحة بجامعة الدول العربية.
وأوضح آل ثابت أن قرية المفتاحة ستشهد بعد تطويرها تنظيم وإقامة العديد من الفعاليات والبرامج التي تلبي رغبات كافة شرائح المجتمع بالتنسيق مع العديد من الوزارات والهيئات الحكومية والجهات الفاعلة في القطاع الخاص.
وأكد سعد آل ثابت المتحدث الرسمي -المشرف العام على إدارة الشؤون الإعلامية بإمارة عسير، أن توجيه الأمير فيصل بن خالد يأتي منسجما مع الرؤية السعودية 2030 المعلنة مؤخرا وترتكز في مجملها على اقتصاد مزدهر ومجتمع حيوي ووطن طموح ، إضافة إلى حرص سموه بأهمية وضرورة إعادة تأهيل وتنظيم قرية المفتاحة بما يحافظ على مكانتها وقيمتها التاريخية والثقافية على حد سواء.
وأشار آل ثابت إلى أن توجيه أمير عسير يقضي بأن تباشر اللجان العليا والتنفيذية مهامها بشكل سريع وعاجل ووفقا للأولويات ، مع تحديد الأول من يناير 2017 موعدا لتشغيلها في ثوبها الجديد والذي ستشهد فيه مدينة أبها كرنفالا يستمر طوال العام بمناسبة اختيارها عاصمة للسياحة العربية من قبل المنظمة العربية للسياحة بجامعة الدول العربية.
وأوضح آل ثابت أن قرية المفتاحة ستشهد بعد تطويرها تنظيم وإقامة العديد من الفعاليات والبرامج التي تلبي رغبات كافة شرائح المجتمع بالتنسيق مع العديد من الوزارات والهيئات الحكومية والجهات الفاعلة في القطاع الخاص.