استشاري بجامعة الملك خالد يقدم 9 نصائح للطلاب والطالبات قبل الاختبارات النهائية
تنومة : قدم استشاري الطب النفسي بكلية الطب بجامعة الملك خالد الدكتور موسى آل زعلة 9 نصائح لطلاب وطالبات الجامعة المقبلين على الاختبارات مشيرًا إلى أهمية تكرار ممارسة هذه الأساليب لعدة مرات حتى تؤتي ثمارها.
وطالب آل زعلة بضرورة تهيئة النفس قبل الاختبار وذلك الاستعانة بالله سبحانه وتعالى، وكثرة الدعاء، واللجوء إلى الله والإيمان بالقضاء والقدر بالإضافة للتوكل على الله والدعاء فمع الدعاء والإيمان بالقضاء والقدر. مؤكداً بأن هذا الأمر بحد ذاته يجلب الكثير من الراحة النفسية معللاً ذلك بأن النفس البشرية عندما تعلم أن هناك قوة عظيمة، وهي قوة الله سبحانه وتعالى يعتمد عليها ويلجأ إليها ويطلب منها العون والمدد فإن هذا يخفف القلق والخوف بشرط أن يكون التوكل على الله توكلاً صادقاً يقيناً مليئاً بالإيمان بعظمة الله وقدرته مصحوباً بالعمل لا بالإهمال.
وأضاف آل زعلة" يأتي بعد ذلك الإعداد الجيد فلابد أن يعد الطالب إعداداً جيداً مسبقاً لأن بعض الطلاب يراكم المواد ويتركها حتى أيام الاختبارات فإذا أراد أن يقرأ أو يذاكر فإنه سيجد أن المعلومات كثيرة والمنهج طويل فيصعب عليه الإحاطة بهذا المنهج فيصاب بالقلق، والتوتر، والإحباط، بالإضافة إلى الثقة بالنفس، ويتم تنميتها بإرسال الرسائل والإيحاءات الايجابية إلى الذات".
وأكد آل زعلة أن من أهم خطوات المذاكرة الجيدة تذكر الألم والأمل فلو أن كل طالب إذا ضعفت به الهمة وتقاعست به العزيمة تذكر الأمل الذي يريد أن ينجزه، ويحققه، وتخيل حصول هذا الأمل، وهذا النجاح، وهذا التفوق والحصول على الدرجات العليا، وتذكر هدفه الأخير والأمنيات الجميلة التي يريد أن يحققها لاشك أن ذلك سيهون عليه القلق والصعوبات، وسيدفعه للنجاح وبذل المزيد بإذن الله، وكذلك عندما يتذكر الطالب الألم والمرارة التي تترتب على الإخفاق أو الرسوب، والفشل، والإحراج الذي يجده الإنسان أمام نفسه وأمام أهله ومجتمعه لاشك أن ذلك يدعوه بإذن الله سبحانه وتعالى إلى استثمار كافة قدراته للبذل، والعطاء، وسيدفعه إلى العمل والإنجاز ومضاعفة الجهد.
بالإضافة الى ضرورة استثمار الطاقات الإنسانية الكامنة في الانجاز والعطاء حتى يتفوق في دراسته ويتجاوز اختباراته.
وتابع آل زعلة" يأتي بعد ذلك تنظيم الوقت بذكاء وهذا يساعد الطالب على تخفيف نسبة القلق ويعتبر القاعدة السابعة للنجاح في الاختبارات للتقليل من الخوف المصاحب لها فعلى الطالب تنظيم وقته وتوزيع المواد بشكل يتناسب مع ايام الاختبارات ومواعيدها".
وأردف" كما أن من عوامل المذاكرة الصحيحة، والاستيعاب الجيد هو اختيار مكان هادئ، لا يوجد فيه إزعاج بالإضافة لتطبيق تمرين الاسترخاء مره إلى مرتين يوميًا حتى نهاية الاختبارات فهذا التمرين يخفف على الطالب التوتر والقلق".
ونصح آل زعلة أيضاً بالتنبه لنوعية المأكولات، والمشروبات التي تساعد بدورها في تنشيط الدماغ والقدرات الذهنية والإكثار من شرب الماء، وكذلك الخضروات الورقية، والسمك وخاصة سمك السلمون، والفواكه الطازجة والجلوكوز فهو يعطي طاقة أكبر للدماغ .
وطالب آل زعلة بضرورة تهيئة النفس قبل الاختبار وذلك الاستعانة بالله سبحانه وتعالى، وكثرة الدعاء، واللجوء إلى الله والإيمان بالقضاء والقدر بالإضافة للتوكل على الله والدعاء فمع الدعاء والإيمان بالقضاء والقدر. مؤكداً بأن هذا الأمر بحد ذاته يجلب الكثير من الراحة النفسية معللاً ذلك بأن النفس البشرية عندما تعلم أن هناك قوة عظيمة، وهي قوة الله سبحانه وتعالى يعتمد عليها ويلجأ إليها ويطلب منها العون والمدد فإن هذا يخفف القلق والخوف بشرط أن يكون التوكل على الله توكلاً صادقاً يقيناً مليئاً بالإيمان بعظمة الله وقدرته مصحوباً بالعمل لا بالإهمال.
وأضاف آل زعلة" يأتي بعد ذلك الإعداد الجيد فلابد أن يعد الطالب إعداداً جيداً مسبقاً لأن بعض الطلاب يراكم المواد ويتركها حتى أيام الاختبارات فإذا أراد أن يقرأ أو يذاكر فإنه سيجد أن المعلومات كثيرة والمنهج طويل فيصعب عليه الإحاطة بهذا المنهج فيصاب بالقلق، والتوتر، والإحباط، بالإضافة إلى الثقة بالنفس، ويتم تنميتها بإرسال الرسائل والإيحاءات الايجابية إلى الذات".
وأكد آل زعلة أن من أهم خطوات المذاكرة الجيدة تذكر الألم والأمل فلو أن كل طالب إذا ضعفت به الهمة وتقاعست به العزيمة تذكر الأمل الذي يريد أن ينجزه، ويحققه، وتخيل حصول هذا الأمل، وهذا النجاح، وهذا التفوق والحصول على الدرجات العليا، وتذكر هدفه الأخير والأمنيات الجميلة التي يريد أن يحققها لاشك أن ذلك سيهون عليه القلق والصعوبات، وسيدفعه للنجاح وبذل المزيد بإذن الله، وكذلك عندما يتذكر الطالب الألم والمرارة التي تترتب على الإخفاق أو الرسوب، والفشل، والإحراج الذي يجده الإنسان أمام نفسه وأمام أهله ومجتمعه لاشك أن ذلك يدعوه بإذن الله سبحانه وتعالى إلى استثمار كافة قدراته للبذل، والعطاء، وسيدفعه إلى العمل والإنجاز ومضاعفة الجهد.
بالإضافة الى ضرورة استثمار الطاقات الإنسانية الكامنة في الانجاز والعطاء حتى يتفوق في دراسته ويتجاوز اختباراته.
وتابع آل زعلة" يأتي بعد ذلك تنظيم الوقت بذكاء وهذا يساعد الطالب على تخفيف نسبة القلق ويعتبر القاعدة السابعة للنجاح في الاختبارات للتقليل من الخوف المصاحب لها فعلى الطالب تنظيم وقته وتوزيع المواد بشكل يتناسب مع ايام الاختبارات ومواعيدها".
وأردف" كما أن من عوامل المذاكرة الصحيحة، والاستيعاب الجيد هو اختيار مكان هادئ، لا يوجد فيه إزعاج بالإضافة لتطبيق تمرين الاسترخاء مره إلى مرتين يوميًا حتى نهاية الاختبارات فهذا التمرين يخفف على الطالب التوتر والقلق".
ونصح آل زعلة أيضاً بالتنبه لنوعية المأكولات، والمشروبات التي تساعد بدورها في تنشيط الدماغ والقدرات الذهنية والإكثار من شرب الماء، وكذلك الخضروات الورقية، والسمك وخاصة سمك السلمون، والفواكه الطازجة والجلوكوز فهو يعطي طاقة أكبر للدماغ .