فريق "#عطاء" ينظم حملة توعوية عن "الجلطات الرئوية"
بالتعاون مع "شباب عسير"
تنومة : قام فريق العمل التطوعي "عطاء" من طالبات كلية الطب والجراحة جامعة الملك خالد بتنظيم حملة توعوية عن "الجلطة الرئوية" وذلك تحت إشراف مجلس شباب منطقة عسير بالتعاون مع مركز داوني.
وأوضحت قائدة الفريق سارة موسى مجري أن الهدف من الحملة هو تثقيف المجتمع حول خطورة الجلطات الرئوية والتي تكثر لدى فئة الشباب من سن 23 ـ 27 سنه.
وأشارت إلى أن احتمال الإصابة لدى النساء بعد وأثناء الحمل يحدث بشكل كبير وبالأخص بعد الولادة حيث أن العديد منهن لايهتمون برياضة المشي بعد الولادة، مما يجعلهن عرضة للإصابة بالتجلطات الرئوية أكثر من غيرهن، وأكدت أن الجلطات الرئوية تصيب الأشخاص أثناء السفر لساعات طويلة، وتصيب الأشخاص المصابين بالكسور والمصابين ببعض أنواع السرطانات مثل سرطان البنكرياس وغيره، كما يتعرض أصحاب الأمراض الوراثية وأمراض الدم للتجلطات الرئوية بكثرة وكذلك والذين يكثرون من الجلوس على المكاتب من أصحاب الأعمال المكتبية.
وأكدت "مجرّي" أن المشي لمدة نصف ساعة يومياً كفيل بالوقاية من مثل هذه التجلطات وخصوصاً للنساء بعد الولادة، مشيرة إلى ضرورة المشي بعد الولادة بخمس ساعات لمكافحة التجلطات بأنواعها، وليس كما هو المفهوم الخاطئ لدى العديد من النساء بالجلوس خلال فترة الولادة لأربعين يوماً تنقص أو تزيد.
وحول أعراض التجلطات الرئوية أوضحت فائدة الفريق أن هناك عدة أعراض تصاحب الجلطة الرئوية كآلام الصدر، وعدم القدرة على التنفس، والسعال مع خروج الدم، وزيادة في ضربات القلب، والصعوبة في النوم، والصعوبة في القيام بالأعمال البسيطة.
يذكر أن الحملة والتي أقيمت في مجمع عسير مول التجاري مساء أمس الخميس اشتملت على عرض توضيحي يوضح كيفية الإصابة بالجلطة الدموية ومن أين تبدأ وأين تنتهي وتم توزيع العديد من المنشورات التثقيفية حول المرض.
وأوضحت قائدة الفريق سارة موسى مجري أن الهدف من الحملة هو تثقيف المجتمع حول خطورة الجلطات الرئوية والتي تكثر لدى فئة الشباب من سن 23 ـ 27 سنه.
وأشارت إلى أن احتمال الإصابة لدى النساء بعد وأثناء الحمل يحدث بشكل كبير وبالأخص بعد الولادة حيث أن العديد منهن لايهتمون برياضة المشي بعد الولادة، مما يجعلهن عرضة للإصابة بالتجلطات الرئوية أكثر من غيرهن، وأكدت أن الجلطات الرئوية تصيب الأشخاص أثناء السفر لساعات طويلة، وتصيب الأشخاص المصابين بالكسور والمصابين ببعض أنواع السرطانات مثل سرطان البنكرياس وغيره، كما يتعرض أصحاب الأمراض الوراثية وأمراض الدم للتجلطات الرئوية بكثرة وكذلك والذين يكثرون من الجلوس على المكاتب من أصحاب الأعمال المكتبية.
وأكدت "مجرّي" أن المشي لمدة نصف ساعة يومياً كفيل بالوقاية من مثل هذه التجلطات وخصوصاً للنساء بعد الولادة، مشيرة إلى ضرورة المشي بعد الولادة بخمس ساعات لمكافحة التجلطات بأنواعها، وليس كما هو المفهوم الخاطئ لدى العديد من النساء بالجلوس خلال فترة الولادة لأربعين يوماً تنقص أو تزيد.
وحول أعراض التجلطات الرئوية أوضحت فائدة الفريق أن هناك عدة أعراض تصاحب الجلطة الرئوية كآلام الصدر، وعدم القدرة على التنفس، والسعال مع خروج الدم، وزيادة في ضربات القلب، والصعوبة في النوم، والصعوبة في القيام بالأعمال البسيطة.
يذكر أن الحملة والتي أقيمت في مجمع عسير مول التجاري مساء أمس الخميس اشتملت على عرض توضيحي يوضح كيفية الإصابة بالجلطة الدموية ومن أين تبدأ وأين تنتهي وتم توزيع العديد من المنشورات التثقيفية حول المرض.