٧ توصيات في ختام مؤتمر الأنظمة الصحية الذي نظمته جامعة الملك خالد
أهمية تشكيل مجلس أعلى للمستشفيات الجامعية
تنومة : خلص المشاركون في "مؤتمر الأنظمة الصحية- "المفهوم والرسالة- الذي نظمته جامعة الملك خالد خلال الفترة 21 – 22 من الشهر الجاري، والذي كان برعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، إلى تقديم سبع توصيات من خلال جلسات ونقاشات المؤتمر.
حيث أوصى المجتمعون بأهمية تشكيل مجلس أعلى للمستشفيات الجامعية لوضع الاستراتيجيات العامة للنظام الصحي الجامعي، بالإضافة إلى إنشاء مركز وطني للأبحاث في المجال الصحي، مع ضرورة المطالبة بتعاون الانظمة الصحية الجامعية مع منظمات دولية متخصصة ومتابعة نتائج هذا التعاون من خلال المجلس الأعلى المقترح.
كما جاء في التوصيات بأنه على ضوء التحول الاستراتيجي في القطاع الصحي، ننصح صناع القرار بالعمل على زيادة ودعم برامج طب الاسرة وطب المجتمع لتخريج اعداد كافية من الاطباء في هذين التخصصين.
مع تشجيع صناع القرار على الاستثمار الامثل في تقنية المعلومات الصحية واستخدامها بشكل اوسع في تقييم المرضى، وعلاجهم، ومتابعتهم عن بعد خاصة في الحالات التي لا تستدعي دخولهم المستشفى تقليلًا للتكلفة وعدوى المستشفيات، واستخدام أحدث ما توصلت إليه تقنية المعلومات الصحية بما يخدم تدريب الطلاب، والأطباء، والممارسين الصحيين واستمرار الأبحاث الصحية، وأخيراً يجب على الأـنظمة الصحية الجامعية العمل على تنويع مصادر التمويل، والاستخدام الأمثل لها.
حيث أوصى المجتمعون بأهمية تشكيل مجلس أعلى للمستشفيات الجامعية لوضع الاستراتيجيات العامة للنظام الصحي الجامعي، بالإضافة إلى إنشاء مركز وطني للأبحاث في المجال الصحي، مع ضرورة المطالبة بتعاون الانظمة الصحية الجامعية مع منظمات دولية متخصصة ومتابعة نتائج هذا التعاون من خلال المجلس الأعلى المقترح.
كما جاء في التوصيات بأنه على ضوء التحول الاستراتيجي في القطاع الصحي، ننصح صناع القرار بالعمل على زيادة ودعم برامج طب الاسرة وطب المجتمع لتخريج اعداد كافية من الاطباء في هذين التخصصين.
مع تشجيع صناع القرار على الاستثمار الامثل في تقنية المعلومات الصحية واستخدامها بشكل اوسع في تقييم المرضى، وعلاجهم، ومتابعتهم عن بعد خاصة في الحالات التي لا تستدعي دخولهم المستشفى تقليلًا للتكلفة وعدوى المستشفيات، واستخدام أحدث ما توصلت إليه تقنية المعلومات الصحية بما يخدم تدريب الطلاب، والأطباء، والممارسين الصحيين واستمرار الأبحاث الصحية، وأخيراً يجب على الأـنظمة الصحية الجامعية العمل على تنويع مصادر التمويل، والاستخدام الأمثل لها.