مؤتمر عن "الأنظمة الصحية الجامعية" بجامعة الملك خالد
آل جلبان: الفكرة جاءت من معايشتنا للنهضة الغير مسبوقة في التعليم الصحي
تنومة : تنظم جامعة الملك خالد، ممثلة في وكالة الجامعة للتخصصات الصحية مؤتمراً عن الأنظمة الصحية الجامعية: الهوية والرسالة، وذلك خلال الفترة من 21-22 من الشهر الجاري 1437هـ، بفندق قصر أبها، وسيشمل المؤتمر على محاضرات، وورش عمل، وبحوث علمية .
وأوضح وكيل الجامعة للتخصصات الصحية رئيس اللجنة التنظيمية للمؤتمر الأستاذ الدكتور خالد بن سعد ال جلبان ان هذا المؤتمر يأتي ايمانا بدور الجامعة اتجاه الوطن، والمجتمع، بالإضافة إلى المساهمة في الارث العلمي العالمي، ومعالجة مفهوم جديد في الانظمة الصحية الجامعية.
كما بين أن فكرة إقامة هذا المؤتمر جاءت من معايشة للنهضة الغير مسبوقة في التعليم الصحي، والمنشآت الصحية الجامعية التي تجاوزت الـ20 مدينة ومستشفى جامعي في مختلف مناطق المملكة ، الامر الذي ادى لظهور هذا المفهوم الذي لم يسبق نقاشه بمنهج علمي كون المنشآت الصحية الجامعية العالمية تتبنى النظام الصحي العام دون ان يكون لها هوية محدده ، وقال" هذا المفهوم الجديد جذب القيادات في هذا المجال من ارقى المنشآت الصحية الجامعية من انحاء العالم الى المشاركة بأوراق ورؤى عن هذا المفهوم الذي سينعكس على جودة الخدمات الصحية والتعليم الصحي في المملكة، ويعزز مكانتها العلمية في هذا الميدان وهذا المفهوم الذي نتوقع ان يكون انطلاقة لمزيد من الابحاث والمؤتمرات حول العالم ويبقى للجامعة السبق في هذا المنهج".
كما بين آل جلبان بانه من خلال محاور المؤتمر سيتم الوصول الى توصيات واضحة، وعملية في الجانب الصحي الجامعي الخدمي والبحثي والتعليمي.
وتقدم آل جلبان باسم جميع اللجان العاملة بالشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله - وولي عهده الأمين، وولي ولي عهده، الذين أوصلوا منشئاتنا الصحية لهذا المستوى الكبير من الرقي والتطور.
كما توجه بالشكر لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد أمير منطقة عسير- حفظه الله - على رعايته الدائمة لكافة أنشطة الجامعة، كما تقدم بالشكر لمعالي مدير الجامعة الاستاذ الدكتور عبد الرحمن بن حمد الداود على اشرافه المباشر لعمل كافة اللجان، وتسهيل استقطابها لأبرز الكفاءات حول العالم، والتركيز على الفعاليات التي تعود بالنفع المباشر على وطننا وأبنائه.
يذكر أن مؤتمر الأنظمة الصحية تعتمد محاوره على الأنظمة الصحية المتاحة وخيارات الجامعات، والتوازن بين التعليم الصحي والبحث العلمي، والخدمات الصحية، كذلك تكامل الأنظمة الصحية في الجامعات مع النظام الصحي العام وإدارة وتمويل الأنظمة الصحية في الجامعات، بالإضافة إلى مستقبل الخدمات الصحية في الجامعات السعودية واثرها على الرعاية الصحية بالمملكة.
وأوضح وكيل الجامعة للتخصصات الصحية رئيس اللجنة التنظيمية للمؤتمر الأستاذ الدكتور خالد بن سعد ال جلبان ان هذا المؤتمر يأتي ايمانا بدور الجامعة اتجاه الوطن، والمجتمع، بالإضافة إلى المساهمة في الارث العلمي العالمي، ومعالجة مفهوم جديد في الانظمة الصحية الجامعية.
كما بين أن فكرة إقامة هذا المؤتمر جاءت من معايشة للنهضة الغير مسبوقة في التعليم الصحي، والمنشآت الصحية الجامعية التي تجاوزت الـ20 مدينة ومستشفى جامعي في مختلف مناطق المملكة ، الامر الذي ادى لظهور هذا المفهوم الذي لم يسبق نقاشه بمنهج علمي كون المنشآت الصحية الجامعية العالمية تتبنى النظام الصحي العام دون ان يكون لها هوية محدده ، وقال" هذا المفهوم الجديد جذب القيادات في هذا المجال من ارقى المنشآت الصحية الجامعية من انحاء العالم الى المشاركة بأوراق ورؤى عن هذا المفهوم الذي سينعكس على جودة الخدمات الصحية والتعليم الصحي في المملكة، ويعزز مكانتها العلمية في هذا الميدان وهذا المفهوم الذي نتوقع ان يكون انطلاقة لمزيد من الابحاث والمؤتمرات حول العالم ويبقى للجامعة السبق في هذا المنهج".
كما بين آل جلبان بانه من خلال محاور المؤتمر سيتم الوصول الى توصيات واضحة، وعملية في الجانب الصحي الجامعي الخدمي والبحثي والتعليمي.
وتقدم آل جلبان باسم جميع اللجان العاملة بالشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله - وولي عهده الأمين، وولي ولي عهده، الذين أوصلوا منشئاتنا الصحية لهذا المستوى الكبير من الرقي والتطور.
كما توجه بالشكر لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد أمير منطقة عسير- حفظه الله - على رعايته الدائمة لكافة أنشطة الجامعة، كما تقدم بالشكر لمعالي مدير الجامعة الاستاذ الدكتور عبد الرحمن بن حمد الداود على اشرافه المباشر لعمل كافة اللجان، وتسهيل استقطابها لأبرز الكفاءات حول العالم، والتركيز على الفعاليات التي تعود بالنفع المباشر على وطننا وأبنائه.
يذكر أن مؤتمر الأنظمة الصحية تعتمد محاوره على الأنظمة الصحية المتاحة وخيارات الجامعات، والتوازن بين التعليم الصحي والبحث العلمي، والخدمات الصحية، كذلك تكامل الأنظمة الصحية في الجامعات مع النظام الصحي العام وإدارة وتمويل الأنظمة الصحية في الجامعات، بالإضافة إلى مستقبل الخدمات الصحية في الجامعات السعودية واثرها على الرعاية الصحية بالمملكة.