الأطفال الذين يقرأون يكتسبون مهارات أكثر من الذين لا يقرؤن
في جناح الطفل ورشة عمل أثارت التساؤلات
تنومة: ضمن الفعاليات الثقافية (لأمهات صح) في جناح الطفل لمعرض الرياض للكتاب الدولي أقيمت ورشة عمل اليوم الأثنين بعنوان (الأم ماذا تقرأ وكيف ولماذا؟) قدمتها الدكتورة وفاء السبيل عضو هيئة التدريس بجامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية والمتخصصة في أدب الاطفال.
وتطرقت الورشة إلى العديد من المحاور حول أهمية القراءة على الاطفال، ووجوب القراءة لهم، وكيفية اختيار القصص المناسبة لأعمارهم، وطرق القراءة باستخدام (الدمى).
وبدأت الورشة بتوزيع قصص على الأمهات بهدف معرفة كم من الوقت تحتاجه الأم لقراءة القصة على طفلها، وتبين من خلالها أن العديد من الأمهات لا يحتجن أكثر من خمس دقائق.
وقالت الدكتورة السبيل إن الهدف من إقامة هذه الورشة هو اعتبار القراءة باب يفتح للطفل وذويه عوالم واسعة، ويوجه الأطفال إلى الأخلاق والمكارم التي يصعب تلقينهم اياها دون أن يقتنعوا بها، مشيرة إلى أن القراءة تسهم في غرس القيم والمبادئ لدى الطفل، وتحفز خياله الخصب وتساعده على التفكير وتخيل القصص في ذهنه لتجعله أكثر قدرة على الابتكار والتوصل للحلول والتخمين وتوسعّ مداركه الفكرية.
وأكدت السبيل أن جعل الأطفال يقرأون القصص يساعدهم على التقاط اللغة بشكل صحيح ويكسبهم مهارات لغوية أكثر من الأطفال الذين لا يستمعون إلى القصص أو لا يقرؤونها، فيكونون قادرين على التعلم بشكل أسرع وبمهارة أكبر.
وتطرقت الورشة إلى العديد من المحاور حول أهمية القراءة على الاطفال، ووجوب القراءة لهم، وكيفية اختيار القصص المناسبة لأعمارهم، وطرق القراءة باستخدام (الدمى).
وبدأت الورشة بتوزيع قصص على الأمهات بهدف معرفة كم من الوقت تحتاجه الأم لقراءة القصة على طفلها، وتبين من خلالها أن العديد من الأمهات لا يحتجن أكثر من خمس دقائق.
وقالت الدكتورة السبيل إن الهدف من إقامة هذه الورشة هو اعتبار القراءة باب يفتح للطفل وذويه عوالم واسعة، ويوجه الأطفال إلى الأخلاق والمكارم التي يصعب تلقينهم اياها دون أن يقتنعوا بها، مشيرة إلى أن القراءة تسهم في غرس القيم والمبادئ لدى الطفل، وتحفز خياله الخصب وتساعده على التفكير وتخيل القصص في ذهنه لتجعله أكثر قدرة على الابتكار والتوصل للحلول والتخمين وتوسعّ مداركه الفكرية.
وأكدت السبيل أن جعل الأطفال يقرأون القصص يساعدهم على التقاط اللغة بشكل صحيح ويكسبهم مهارات لغوية أكثر من الأطفال الذين لا يستمعون إلى القصص أو لا يقرؤونها، فيكونون قادرين على التعلم بشكل أسرع وبمهارة أكبر.