جامعة الملك خالد تكرم 1155من طلابها المتفوقين
تنومة : رعى معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود اليوم (الثلاثاء) حفل تكريم الطلاب المتفوقين والذي نظمته عمادة شؤون الطلاب، ممثلة في مركز التوجيه والإرشاد بالعمادة، حيث تم تكريم 265 طالب متفوق، حاصلين على درجة امتياز بينما بلغ عدد المكرمات من الطالبات 890 طالبة، حضر الحفل وكلاء الجامعة، وعدد من عمداء الكليات والعمادات المساندة.
وأعرب الداود عن سعادته وتهنئته الخالصة للآباء والأمهات على تفوقهم الدراسي والمستوى العلمي المتميز الذي وصل إليه الطلاب المتفوقين بالجامعة متمنياً لهم مواصلة الجد والاجتهاد حتى يكونوا أعضاء فاعلين في خدمة دينهم ومليكهم، ووطنهم الذي سخر لهم كافة الإمكانيات، وهيأ لهم جميع ما يحتاجونه مما ساعدهم على التميز والتفوق خلال مشوارهم الدراسي، كما طالب الداود الطلاب ببذل مزيداً من الاجتهاد والحرص على خدمة هذا الوطن المعطاء الذي يدفع بأبنائه إلى المجد والتفوق برعاية ودعم من رائد التعليم الأول في المملكة العربية السعودية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- الذي لا يدّخر جهداً في خدمة هذا الوطن، ودفع مسيرة التعليم نحو العالم الأول، مؤكدا أن الجامعة لن تألو جهداً لاستثمار الطاقات والمواهب من طلابها وطالباتها المبدعين والموهوبين في داخل الجامعة وخارجها.
من جهته أوضح سعادة مدير مركز التوجيه والإرشاد بعمادة شؤون الطلاب الدكتور سعيد الاحمري أن الأمم تتنافس في تقديم الرعاية لقدرات أبنائها المبدعين لأنهم الثروة الحقيقية التي تعلق عليها الآمال بعد الله عز وجل، وقال "ما تمنحه دولتنا الرشيدة لأبنائها إنما تقوم به إدراكاً منها بأن هذا الجانب استثمارا مضمون العائد والذي سيعود نفعه على مجتمعهم ووطنهم بإذن الله".
يذكر أن الجامعة تولي اهتمام كبير لطلابها المتميزين، ويعد هذا الاحتفال خطوة ضمن سلسلة جهود تبذلها الجامعة بهدف العناية بهذه الشريحة من طلابها، كما أن برنامج تكريم الطلاب المتفوقين توليه عمادة شؤون الطلاب ممثلة في مركز التوجيه والإرشاد اهتماماً كبيراً كونه يمثل حافز لمواصلة التميز والعطاء، ولم يقتصر اهتمام المركز على تكريم الطلاب المتفوقين وحسب ، بل نال الاهتمام المتعثرين دراسيا حيث تم حصرهم من الجنسين على مستوى الجامعة ووضع لهم برامج وخطط علاجية لمعالجة هذا التعثر.
وأعرب الداود عن سعادته وتهنئته الخالصة للآباء والأمهات على تفوقهم الدراسي والمستوى العلمي المتميز الذي وصل إليه الطلاب المتفوقين بالجامعة متمنياً لهم مواصلة الجد والاجتهاد حتى يكونوا أعضاء فاعلين في خدمة دينهم ومليكهم، ووطنهم الذي سخر لهم كافة الإمكانيات، وهيأ لهم جميع ما يحتاجونه مما ساعدهم على التميز والتفوق خلال مشوارهم الدراسي، كما طالب الداود الطلاب ببذل مزيداً من الاجتهاد والحرص على خدمة هذا الوطن المعطاء الذي يدفع بأبنائه إلى المجد والتفوق برعاية ودعم من رائد التعليم الأول في المملكة العربية السعودية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- الذي لا يدّخر جهداً في خدمة هذا الوطن، ودفع مسيرة التعليم نحو العالم الأول، مؤكدا أن الجامعة لن تألو جهداً لاستثمار الطاقات والمواهب من طلابها وطالباتها المبدعين والموهوبين في داخل الجامعة وخارجها.
من جهته أوضح سعادة مدير مركز التوجيه والإرشاد بعمادة شؤون الطلاب الدكتور سعيد الاحمري أن الأمم تتنافس في تقديم الرعاية لقدرات أبنائها المبدعين لأنهم الثروة الحقيقية التي تعلق عليها الآمال بعد الله عز وجل، وقال "ما تمنحه دولتنا الرشيدة لأبنائها إنما تقوم به إدراكاً منها بأن هذا الجانب استثمارا مضمون العائد والذي سيعود نفعه على مجتمعهم ووطنهم بإذن الله".
يذكر أن الجامعة تولي اهتمام كبير لطلابها المتميزين، ويعد هذا الاحتفال خطوة ضمن سلسلة جهود تبذلها الجامعة بهدف العناية بهذه الشريحة من طلابها، كما أن برنامج تكريم الطلاب المتفوقين توليه عمادة شؤون الطلاب ممثلة في مركز التوجيه والإرشاد اهتماماً كبيراً كونه يمثل حافز لمواصلة التميز والعطاء، ولم يقتصر اهتمام المركز على تكريم الطلاب المتفوقين وحسب ، بل نال الاهتمام المتعثرين دراسيا حيث تم حصرهم من الجنسين على مستوى الجامعة ووضع لهم برامج وخطط علاجية لمعالجة هذا التعثر.