معالي الأستاذ عبدالله الملفي يثمن الأدوار التي تقوم بها الهيئة في المجتمع
خلال استقبال رئيس الهيئات له في مكتبه اليوم
تنومة: عبدالله غرمان استقبل معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند، بمكتب معاليه اليوم , معالي نائب وزير الخدمة المدنية الأستاذ عبدالله بن علي الملفي.
وبُحثت خلال اللقاء الموضوعات المشتركة وسبل تعزيزها بما يخدم الجميع.
وأشاد معالي الشيخ السند بشراكة الرئاسة مع وزارة الخدمة المدنية التي أسهمت في تحقيق رسالة الجهاز ودعمه بالكادر الوظيفي المناسب مما ساعد الرئاسة على القيام بأعمالها الإدارية والميدانية من حث الناس على فعل الخير وحماية المجتمع من التجاوزات السلوكية والأخلاقية والمخالفات الشرعية الداخلة ضمن اختصاص الرئاسة.
وثمن معالي الأستاذ الملفي من جهته الأدوار التي تقوم بها رئاسة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المجتمع التي تحتم على الجميع مساندة هذا الجهاز فيما يقوم به من أعمال جليلة ودعم مسيرته في كل ما يخص الجوانب الوظيفية ونحوها مما يتعلق بعمل وزارة الخدمة المدنية.
عقب ذلك تسلم معالي نائب وزير الخدمة المدنية من معالي الشيخ السند هدية تذكارية بهذه المناسبة.
وبُحثت خلال اللقاء الموضوعات المشتركة وسبل تعزيزها بما يخدم الجميع.
وأشاد معالي الشيخ السند بشراكة الرئاسة مع وزارة الخدمة المدنية التي أسهمت في تحقيق رسالة الجهاز ودعمه بالكادر الوظيفي المناسب مما ساعد الرئاسة على القيام بأعمالها الإدارية والميدانية من حث الناس على فعل الخير وحماية المجتمع من التجاوزات السلوكية والأخلاقية والمخالفات الشرعية الداخلة ضمن اختصاص الرئاسة.
وثمن معالي الأستاذ الملفي من جهته الأدوار التي تقوم بها رئاسة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المجتمع التي تحتم على الجميع مساندة هذا الجهاز فيما يقوم به من أعمال جليلة ودعم مسيرته في كل ما يخص الجوانب الوظيفية ونحوها مما يتعلق بعمل وزارة الخدمة المدنية.
عقب ذلك تسلم معالي نائب وزير الخدمة المدنية من معالي الشيخ السند هدية تذكارية بهذه المناسبة.
الطموح و الإخلاص في العمل والأخلاق العاليه هي من جعلته الرجل الثاني في وزارة الخدمة المدنيه ..
أعانه الله ووفقه إلى خدمة دينه ومليكه ووطنه ..
من خلال ما نلمسه ونشاهده من خدمات جليلة من هذا الرجل لتنومة وأبنائها الشباب خاصة فإنه ليزيدنا ذلك فخراً وتشريفاً به لتمثيله المشرف لأهالي تنومة النبلاء والشرفاء وكذلك لمنطقته ولوطنه بلا قصور في بقية أبناء بلدنا ومنطقتنا ووطننا المعطاء. لكن لكل مقام مقال.
نسال الله العلي العظيم له ولجميع أبناء وطننا الغالي العون والتوفيق والتسديد، وان يحفظ على هذه البلاد أمنها واستقرارها، وأن يسدد قائدها وولي عهده وولي ولي العهد قولاً وعملاً.