الحازمي: الشباب يديرون معرض الرياض الدولي للكتاب 2016م
اليونان ضيف الشرف..و"وسط الرياض التاريخي" هويته..وشعاره (الكتاب ذاكرة لا تشيخ)..
تنومة : برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيزـ حفظه الله ـ في الفترة من 29/5 ـ 9/6/ 1437هـ الموافق 9 ـ 19/3/2016م بمقر مركز المعارض تنطلق فعاليات وأعمال معرض الرياض الدولي للكتاب 2016م..
وكشف سعادة المستشار المشرف على وكالة الوزارة للشؤون الثقافية بوزارة الثقافه والإعلام الأستاذ سعود بن نصار الحازمي عن أن الفريق الجديد لإدارة معرض الرياض الدولي للكتاب 2016م واللجان الفنية العاملة فيه تضع اللمسات الأخيرة بعد أن استهلت أعمالها منذ ما يقارب الثلاثة أشهر.
وأوضح الأستاذ الحازمي ـ المشرف العام على معرض الرياض الدولي للكتاب ـ أن الوزارة حرصت وفق رؤية معالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي على أن يتولى إدارة المعرض لهذا العام فريق شاب من داخل الوزارة أو من خارجها بدء بمدير المعرض الأستاذ سعد المحارب ورئيس اللجنة الثقافية الدكتور خالد الرفاعي ورئيسة لجنة جناح الطفل الأستاذة سميرة السجا ورئيس اللجنة الإعلامية الأستاذ سعيد الدحيه الزهراني وانتهاء بلجان المعرض التنفيذية الأخرى التي قُلصت من 36 لجنة إلى 16 لجنة.. حيث يتضمن المعرض في دورته الحالية خدمات جديدة تقدم لأول مره هذا العام لمرتادي المعرض ودور النشر.
وفيما تحل دولة اليونان ضيف شرف معرض الرياض الدولي للكتاب 2016م.. بين الحازمي أن المعرض يظهر بهوية جديدة تأخذ مساراً مغايراً للهويات السابقة.. حيث تركز هوية المعرض للعام الحالي على ثقافة المكان.. وجاء (وسط الرياض التاريخي) هوية لذاكرة المكان الثقافية في معرض 2016م.. معبراً عنها بمسميات الممرات والبوابات والمداخل الرئيسية والتصاميم ومنصات التوقيع. بالإضافة إلى شعار المعرض (الكتاب ذاكره لا تشيخ) وذلك لأهمية الكتاب كذاكرة للأمة والإنسانية .
وحول ما يتصل بالنشاط الثقافي.. أكد الحازمي على أن برنامج الأنشطة المصاحبة للمعرض هذا العام يعد الأعلى على المستويين؛ الفعاليات والمشاركين مقارنة بالأعوام السابقة.. إلى جانب أسماء جديدة لم يسبق لها المشاركة.. كما أنه يشتمل على معرضين فنيين يتناولان عاصفة الحزم أحدهما معرض فن تشكيلي بمسمى (ريشة الحزم) والآخر معرض صور فوتوغرافية بمسمى (عدسة الحزم).. بالإضافة إلى عدد من ورش العمل والدورات التدريبية بالتعاون مع عدد من الجهات.. وكذلك معرض صور تاريخية للرياض تحت عنوان (ذاكرة الرياض).
وبين الحازمي فيما يتعلق بجائزة الوزارة للكتاب التي يكرم الفائزون بها في حفل افتتاح المعرض.. أنها ـ ولأول مرة ـ تسند إلى لجنة من خارج الوزارة تتولى تحكيم الكتب المتنافسة وإقرار الفائزين دون أي تدخل من الوزارة.. حيث يرأسها عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود الدكتور عبدالمحسن العقيلي بعضوية نخبة من المحكمين والمهتمين بالكتابة والثقافة والتأليف.. وقد باشرت اللجنة أعمالها وهي في المراحل الأخيرة للانتهاء من مهامها وإعلان الفائزين. .
يذكر أن المشتغلين بصناعة النشر في الوطن العربي يحرصون على المشاركة في معرض الرياض الدولي للكتاب كونه يعد الأعلى بيعياً من حيث القيمة الشرائية بين معارض الكتاب الأخرى في الوطن العربي.. ومن المتوقع أن يشهد المعرض إقبالاً كثيفاً نظراً لتزامنه مع إجازة الربيع هذا العام..
وكشف سعادة المستشار المشرف على وكالة الوزارة للشؤون الثقافية بوزارة الثقافه والإعلام الأستاذ سعود بن نصار الحازمي عن أن الفريق الجديد لإدارة معرض الرياض الدولي للكتاب 2016م واللجان الفنية العاملة فيه تضع اللمسات الأخيرة بعد أن استهلت أعمالها منذ ما يقارب الثلاثة أشهر.
وأوضح الأستاذ الحازمي ـ المشرف العام على معرض الرياض الدولي للكتاب ـ أن الوزارة حرصت وفق رؤية معالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي على أن يتولى إدارة المعرض لهذا العام فريق شاب من داخل الوزارة أو من خارجها بدء بمدير المعرض الأستاذ سعد المحارب ورئيس اللجنة الثقافية الدكتور خالد الرفاعي ورئيسة لجنة جناح الطفل الأستاذة سميرة السجا ورئيس اللجنة الإعلامية الأستاذ سعيد الدحيه الزهراني وانتهاء بلجان المعرض التنفيذية الأخرى التي قُلصت من 36 لجنة إلى 16 لجنة.. حيث يتضمن المعرض في دورته الحالية خدمات جديدة تقدم لأول مره هذا العام لمرتادي المعرض ودور النشر.
وفيما تحل دولة اليونان ضيف شرف معرض الرياض الدولي للكتاب 2016م.. بين الحازمي أن المعرض يظهر بهوية جديدة تأخذ مساراً مغايراً للهويات السابقة.. حيث تركز هوية المعرض للعام الحالي على ثقافة المكان.. وجاء (وسط الرياض التاريخي) هوية لذاكرة المكان الثقافية في معرض 2016م.. معبراً عنها بمسميات الممرات والبوابات والمداخل الرئيسية والتصاميم ومنصات التوقيع. بالإضافة إلى شعار المعرض (الكتاب ذاكره لا تشيخ) وذلك لأهمية الكتاب كذاكرة للأمة والإنسانية .
وحول ما يتصل بالنشاط الثقافي.. أكد الحازمي على أن برنامج الأنشطة المصاحبة للمعرض هذا العام يعد الأعلى على المستويين؛ الفعاليات والمشاركين مقارنة بالأعوام السابقة.. إلى جانب أسماء جديدة لم يسبق لها المشاركة.. كما أنه يشتمل على معرضين فنيين يتناولان عاصفة الحزم أحدهما معرض فن تشكيلي بمسمى (ريشة الحزم) والآخر معرض صور فوتوغرافية بمسمى (عدسة الحزم).. بالإضافة إلى عدد من ورش العمل والدورات التدريبية بالتعاون مع عدد من الجهات.. وكذلك معرض صور تاريخية للرياض تحت عنوان (ذاكرة الرياض).
وبين الحازمي فيما يتعلق بجائزة الوزارة للكتاب التي يكرم الفائزون بها في حفل افتتاح المعرض.. أنها ـ ولأول مرة ـ تسند إلى لجنة من خارج الوزارة تتولى تحكيم الكتب المتنافسة وإقرار الفائزين دون أي تدخل من الوزارة.. حيث يرأسها عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود الدكتور عبدالمحسن العقيلي بعضوية نخبة من المحكمين والمهتمين بالكتابة والثقافة والتأليف.. وقد باشرت اللجنة أعمالها وهي في المراحل الأخيرة للانتهاء من مهامها وإعلان الفائزين. .
يذكر أن المشتغلين بصناعة النشر في الوطن العربي يحرصون على المشاركة في معرض الرياض الدولي للكتاب كونه يعد الأعلى بيعياً من حيث القيمة الشرائية بين معارض الكتاب الأخرى في الوطن العربي.. ومن المتوقع أن يشهد المعرض إقبالاً كثيفاً نظراً لتزامنه مع إجازة الربيع هذا العام..