حوار مع قائدة الروضة الأولى بتنومة وطالبة ثانوية وادي زيد الفائزتان بجائزة التميز
النماص - نورة الشهري : بعد أن حصدت قائدة روضة وطالبة من تعليم النماص لجائزة التميز في دورتها السادسة ، أحببنا الوقوف على تلك المحفزات والمساعدات لهما حتى وصلتا إلى هذه الدرجة والإنجاز الرائع فبدأنا مع المتميزة الأولى الأستاذة منيرة علي الشهري الفائزة بجائزة التميز فئة الإدارة والمدرسة قائدة الروضة الأولى بتنومة ووجهنا لها عدد من الأسئلة ، فكانت إجاباتها كالتالي بعد أن حمدت الله وأثنت عليه وصلت على محمد صلى الله عليه وسلم :
س- ماهي الرؤية التي انطلقت منها ، والرسالة التي تبنيتها ، وحققت من خلالهما جائزة التميز ؟
رؤيتنا
اعداد طفل خلوق اعدادا متكاملا ومتوازنا من جميع النواحي
رسالتنا
تنمية مهنية لمعلمة رياض الأطفال ويكون محورها الطفل لتهيئته لتحقيق ذاته من خلال دمجه في مواقف تعليمية يومية ينمي بهاخبراته في الحياة
س- ما هي الإضافة التي حققتها الجائزة في رؤيتك ورسالتك ؟
ان جائزة وزارة التعليم للتميز تجربة فريدة من نوعها و محققة للارتقاء بالأداء وهو ما يتضح من خلال اهدافها التي ترمي إلى تشجيع التميز في التعليم
س- كيف تحققت الجائزة ؟ وما نوعية الدعم الذي تحتاجه القيادة في الروضة لتؤدي واجبها بالصورة المأمولة ؟
لقد حبانا المولى الكريم بكوكبة من المعلمات والإداريات ذوات الهمة العالية والرغبة في التطوير والتجديد والأبداع وإدارة التعليم بمحافظة النماص ذات قيادة حكيمة تهتم بتنمية العاملين ، وتعتبرهم شركاء لها في النّجاح ،... فواجبي كقائدة يلزمني أن أصل بهم إلى القمة " ،
تجربتنا في مسابقة التميز كانت تجربة اثرائية وخبرة حصلت عليها في فترة قصيرة ربما كنت احتاج لسنوات طويلة في اكتسابها , فزادت من مستوى قدراتي الشخصية ومكنتني من توظيف كل تلك المعارف التي اكتسبتها من المسابقة فيما يخدم طفل الروضة , الذي هو محور العملية التعليمية وتعلمت التخطيط والمنهجية ولفتت نظري نحو أهمية التوثيق والتدوين وتسجيل الأحداث وبينت لي أهمية الرؤية والرسالة في تحقيق التميز .
دخول الجائزة كان الهدف الرئيسي منه الارتقاء بالعملية التعليمية بما يخدم طفل الروضة إضافة الى زيادة رصيدي من الخبرات واثراء تجربتي ورفع مستوى قدراتي الشخصية فيمايخدم مجال عملي اضافة الى تحقيق حلم التميز
س- ما المشروع المتميز الذي تبنته روضتك وحقق نجاحا ؟
وعن المشاريع والتطبيقات التي أهلتني للفوز بالمسابقة
معايير جائزة التميز لوزارة التعليم تم تحديدها حسب الفئة المستهدفة ولكوني قائدة فقد تميزت في فئة الادارة والمدرسة والمجالات التي تميزت بها هي سبع مجالات كانت على النحو التالي:
المجال الأول: التميز القيادي
المجال الثاني: الثقافة المؤسسية
المجال الثالث: الجودة
المجال الرابع: مجتمع التعليم والتعلم
المجال الخامس: التنمية المهنية.
المجال السادس: المدرسة الرقمية.
المجال السابع : الشراكة المجتمعية
س- ما الفرق بين القيادة في الروضة قبل وبعد ولادة جائزة التميز ؟
بالتأكيد لم يكن طريقك للتميز سهلاً وممهداً
ولله الحمد لم تكن هناك معوقات أو صعوبات حيث أن أدائي للعمل من الأساس يقوم باتباع الخطط المقررة والمختارة حسب الأسس الصحيحة فعندما يبنى العمل على الدقة والصحة يكون الأداء سهلاً والإنجاز متقنا لكن للأمانة تعلمت من خلال مشاركتي في جائزة التميز الدقة في العمل .
أما الطالبة أماني غرمان عبدالله الشهري بثانوية وادي زيد والفائزة بجائزة التميز فئة ( الطالب)
فكانت إجاباتها على النحو التالي :
س: هل كنت تحلمين بجائزة التميز ؟ وهل توقعت أن تحققيها ؟
نعم ، نعم توقعت أن أحقق أحد المراكز والحمدلله
س - كيف تحققت لك الجائزة ؟
بفضل الله ثم باكتمال معايير الجائزة لدي ، وحسن توظيف الشواهد وصياغتها.
س - ما الذي ستضيفه الجائزة لطموحاتك المستقبلية ؟
فتحت لي آفاق أكبر وحماس لمشاركات أكثر كما أنها رفعت من طموحاتي المستقبلية والأهم أنني تعلمت ألا مستحيل مع الاصرار.
س- ماذا يعني لك ( التميز ) وما هو مفهومه لديك ؟
يعني لي التميز تحقيق الذات ، ومفهومه لدي التحدي.
س- ما الخطوة التي ستخطينها لنشر ثقافة التميز بين زميلاتك الطالبات ؟
تحفيزهن للدخول في مثل هذه الجوائز وعدم التردد وأيضاً نشر وعي توثيق الأعمال والمشاركات لديهن.
س - لمن تهدين معنويا جائزتك للتميز ؟
لوالدتي الغالية ووالدي الغالي .
ونحن بدورنا نسأل الله لهما التوفيق والسداد الدائمين ، وأن تكونا قدوة لمن خلفهما من قائدات ومعلمات وطالبات .
س- ماهي الرؤية التي انطلقت منها ، والرسالة التي تبنيتها ، وحققت من خلالهما جائزة التميز ؟
رؤيتنا
اعداد طفل خلوق اعدادا متكاملا ومتوازنا من جميع النواحي
رسالتنا
تنمية مهنية لمعلمة رياض الأطفال ويكون محورها الطفل لتهيئته لتحقيق ذاته من خلال دمجه في مواقف تعليمية يومية ينمي بهاخبراته في الحياة
س- ما هي الإضافة التي حققتها الجائزة في رؤيتك ورسالتك ؟
ان جائزة وزارة التعليم للتميز تجربة فريدة من نوعها و محققة للارتقاء بالأداء وهو ما يتضح من خلال اهدافها التي ترمي إلى تشجيع التميز في التعليم
س- كيف تحققت الجائزة ؟ وما نوعية الدعم الذي تحتاجه القيادة في الروضة لتؤدي واجبها بالصورة المأمولة ؟
لقد حبانا المولى الكريم بكوكبة من المعلمات والإداريات ذوات الهمة العالية والرغبة في التطوير والتجديد والأبداع وإدارة التعليم بمحافظة النماص ذات قيادة حكيمة تهتم بتنمية العاملين ، وتعتبرهم شركاء لها في النّجاح ،... فواجبي كقائدة يلزمني أن أصل بهم إلى القمة " ،
تجربتنا في مسابقة التميز كانت تجربة اثرائية وخبرة حصلت عليها في فترة قصيرة ربما كنت احتاج لسنوات طويلة في اكتسابها , فزادت من مستوى قدراتي الشخصية ومكنتني من توظيف كل تلك المعارف التي اكتسبتها من المسابقة فيما يخدم طفل الروضة , الذي هو محور العملية التعليمية وتعلمت التخطيط والمنهجية ولفتت نظري نحو أهمية التوثيق والتدوين وتسجيل الأحداث وبينت لي أهمية الرؤية والرسالة في تحقيق التميز .
دخول الجائزة كان الهدف الرئيسي منه الارتقاء بالعملية التعليمية بما يخدم طفل الروضة إضافة الى زيادة رصيدي من الخبرات واثراء تجربتي ورفع مستوى قدراتي الشخصية فيمايخدم مجال عملي اضافة الى تحقيق حلم التميز
س- ما المشروع المتميز الذي تبنته روضتك وحقق نجاحا ؟
وعن المشاريع والتطبيقات التي أهلتني للفوز بالمسابقة
معايير جائزة التميز لوزارة التعليم تم تحديدها حسب الفئة المستهدفة ولكوني قائدة فقد تميزت في فئة الادارة والمدرسة والمجالات التي تميزت بها هي سبع مجالات كانت على النحو التالي:
المجال الأول: التميز القيادي
المجال الثاني: الثقافة المؤسسية
المجال الثالث: الجودة
المجال الرابع: مجتمع التعليم والتعلم
المجال الخامس: التنمية المهنية.
المجال السادس: المدرسة الرقمية.
المجال السابع : الشراكة المجتمعية
س- ما الفرق بين القيادة في الروضة قبل وبعد ولادة جائزة التميز ؟
بالتأكيد لم يكن طريقك للتميز سهلاً وممهداً
ولله الحمد لم تكن هناك معوقات أو صعوبات حيث أن أدائي للعمل من الأساس يقوم باتباع الخطط المقررة والمختارة حسب الأسس الصحيحة فعندما يبنى العمل على الدقة والصحة يكون الأداء سهلاً والإنجاز متقنا لكن للأمانة تعلمت من خلال مشاركتي في جائزة التميز الدقة في العمل .
أما الطالبة أماني غرمان عبدالله الشهري بثانوية وادي زيد والفائزة بجائزة التميز فئة ( الطالب)
فكانت إجاباتها على النحو التالي :
س: هل كنت تحلمين بجائزة التميز ؟ وهل توقعت أن تحققيها ؟
نعم ، نعم توقعت أن أحقق أحد المراكز والحمدلله
س - كيف تحققت لك الجائزة ؟
بفضل الله ثم باكتمال معايير الجائزة لدي ، وحسن توظيف الشواهد وصياغتها.
س - ما الذي ستضيفه الجائزة لطموحاتك المستقبلية ؟
فتحت لي آفاق أكبر وحماس لمشاركات أكثر كما أنها رفعت من طموحاتي المستقبلية والأهم أنني تعلمت ألا مستحيل مع الاصرار.
س- ماذا يعني لك ( التميز ) وما هو مفهومه لديك ؟
يعني لي التميز تحقيق الذات ، ومفهومه لدي التحدي.
س- ما الخطوة التي ستخطينها لنشر ثقافة التميز بين زميلاتك الطالبات ؟
تحفيزهن للدخول في مثل هذه الجوائز وعدم التردد وأيضاً نشر وعي توثيق الأعمال والمشاركات لديهن.
س - لمن تهدين معنويا جائزتك للتميز ؟
لوالدتي الغالية ووالدي الغالي .
ونحن بدورنا نسأل الله لهما التوفيق والسداد الدائمين ، وأن تكونا قدوة لمن خلفهما من قائدات ومعلمات وطالبات .
