10 توصيات صادرة من جامعة الملك خالد في ختام ملتقى حفظ النعمة
تنومة : اختتمت مساء أمس، فعاليات (ملتقى حفظ النعمة مسؤوليتنا جميعاً)، والذي تنظمه جامعة الملك خالد ممثلة في عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر، المنعقد في رحاب الجامعة لمدة ثلاثة أيام، والذي شهد مشاركة 11 جهة ما بين جهات حكومية وجمعيات خيرية في المعرض المصاحب للملتقى.
فيما بلغ عدد المشاركين في الملتقى ما يقارب 60 باحثاً وباحثة بأوراق عمل وبحوث وتم تقديم البعض الآخر على شكل ملصقات في المعرض.
كما عقدت دورتين تدريبيتين استهدفت الأولى العمل التطوعي، قدمها الأستاذ ماهر أبو حجلة من مؤسسة الملك خالد الخيرية، والثانية ناقشت أطر الاستثمار الفعال لنعمة الوقت قدمها سعادة الدكتور ظافر آل حماد، إضافة إلى ورشة عمل شارك فيها عدد من ممثلي الجهات الخيرية وجمعيات حفظ النعمة تناولت خبرات وتجارب جمعيات حفظ النعمة.
وفي نهاية أعمال الملتقى تم رصد عدد من التوصيات تمثلت في التأكيد على أهمية تضمين المناهج الدراسية في كل المراحل التعليمية بعض الموضوعات التي تتناول إدارة النعم وحفظها, وتجنب التساهل في إهدارها وإدراك شكرها من أجل استدامتها، وضرورة تفعيل دور المؤسسات التربوية والثقافية والاجتماعية والإعلامية في نشر ثقافة حفظ النعم، ونشر ثقافة تدوير النفايات ونقل الخبرات والتجارب الناجحة سواء من الأفراد أو المؤسسات أو الدول.
كذلك الحث على إنشاء جهة حكومية أو هيئة وطنية مسؤولة عن حفظ النعمة بالتنسيق مع المؤسسات الحكومية والأهلية الأخرى ذات الصلة من خلال عمل مؤسساتي، وإنشاء مركز إعلامي متخصص لمشاريع حفظ النعم، وفي إطار حفظ نعمة الأمن تكثيف البرامج التوعوية الأمنية لمواجهة الأفكار المنحرفة وتعزيز الانتماء الوطني، وتشجيع العمل التطوعي في مجال حفظ النعمة تحت إشراف مدربين مؤهلين، إضافة الى توثيق الخبرات والتجارب الخاصة بمؤسسات ومستودعات ومشاريع ودور حفظ الطعام المختلفة وتبادلها لتلافي الكثير من المعوقات، والتأكيد على أهمية تثقيف المجتمع بالحد من الإسراف في حفلات الزواج، والتأكيد على دور عمادات خدمة المجتمع بالجامعات في عقد المزيد من البرامج والدورات في موضوع حفظ النعم.
فيما بلغ عدد المشاركين في الملتقى ما يقارب 60 باحثاً وباحثة بأوراق عمل وبحوث وتم تقديم البعض الآخر على شكل ملصقات في المعرض.
كما عقدت دورتين تدريبيتين استهدفت الأولى العمل التطوعي، قدمها الأستاذ ماهر أبو حجلة من مؤسسة الملك خالد الخيرية، والثانية ناقشت أطر الاستثمار الفعال لنعمة الوقت قدمها سعادة الدكتور ظافر آل حماد، إضافة إلى ورشة عمل شارك فيها عدد من ممثلي الجهات الخيرية وجمعيات حفظ النعمة تناولت خبرات وتجارب جمعيات حفظ النعمة.
وفي نهاية أعمال الملتقى تم رصد عدد من التوصيات تمثلت في التأكيد على أهمية تضمين المناهج الدراسية في كل المراحل التعليمية بعض الموضوعات التي تتناول إدارة النعم وحفظها, وتجنب التساهل في إهدارها وإدراك شكرها من أجل استدامتها، وضرورة تفعيل دور المؤسسات التربوية والثقافية والاجتماعية والإعلامية في نشر ثقافة حفظ النعم، ونشر ثقافة تدوير النفايات ونقل الخبرات والتجارب الناجحة سواء من الأفراد أو المؤسسات أو الدول.
كذلك الحث على إنشاء جهة حكومية أو هيئة وطنية مسؤولة عن حفظ النعمة بالتنسيق مع المؤسسات الحكومية والأهلية الأخرى ذات الصلة من خلال عمل مؤسساتي، وإنشاء مركز إعلامي متخصص لمشاريع حفظ النعم، وفي إطار حفظ نعمة الأمن تكثيف البرامج التوعوية الأمنية لمواجهة الأفكار المنحرفة وتعزيز الانتماء الوطني، وتشجيع العمل التطوعي في مجال حفظ النعمة تحت إشراف مدربين مؤهلين، إضافة الى توثيق الخبرات والتجارب الخاصة بمؤسسات ومستودعات ومشاريع ودور حفظ الطعام المختلفة وتبادلها لتلافي الكثير من المعوقات، والتأكيد على أهمية تثقيف المجتمع بالحد من الإسراف في حفلات الزواج، والتأكيد على دور عمادات خدمة المجتمع بالجامعات في عقد المزيد من البرامج والدورات في موضوع حفظ النعم.