سامي الجابر: والدتي بكل فخر "يمنية" ووالدي "سائق تاكسي".. ويستحيل أن أدرب "النصر"
تنومة : أكد لاعب فريق الهلال والمنتخب السعودي سابقا سامي الجابر على استعداده لتدريب فريق الهلال مرة أخرى، مشيرا إلى أنه إن عُرض عليه أمر كهذا فلن يتشرط فيه ولكنه سيطلب ألا يتدخل أحد في عمله.
وأوضح الجابر عددا من التفاصيل التي تخص حياته الشخصية ومسيرته الرياضية خلال استضافته ببرنامج "المتاهة" على قناة "MBC" مساء اليوم (الثلاثاء)، مشيرا إلى أنه يفتخر بأن والدته يمنية الجنسية تزوجت والده السعودي أبا عن جد في سن الـ 14 من عمرها.
وأضاف أنه وُلد بالعاصمة الرياض وعاش طفولته في بيت شعبي وكان والده رجلا عصاميا عمل بكثير من المهن حتى بمهنة سائق تاكسي، كي يضمن لهم عيشة كريمة.
وعن بدايته مع الهلال، أشار إلى أنه قيّد اسمه في الهلال صغيرا لعشقه له، رافضا التسجيل بنادي النصر، قائلا: "كنت أتعذر لمسؤولي النصر بأني مريض بالقلب كذبا لأتهرب منهم"، لافتا إلى أنه مع الهلال حقق كل البطولات وكل ما يتمناه، كونه يلعب لفريق كبير وخلفه جمهور عريض، معتبرا أن جمهور الهلال يمثل وحده نصف المجتمع وبقيه الفرق تتشارك النصف الآخر.
وأشار إلى أن تجربته السابقة في تدريب فريق الهلال لم تكتمل، وأن حلمه توقف في منتصفه، منوها إلى أنه استلم فريقا بوضع غير مستقر تماما ولم يكن سهلا تغيير 80% من الفريق، ومشيرا إلى أنه تركه فريقا قويا قادرا على أن يصل كل سنة لنهائي دوري الأبطال.
وأكد الجابر أن من الأشياء التي يستحيل أن يفعلها هي أن يغير قناعته ويدرب فريق نادي النصر.
وأوضح الجابر عددا من التفاصيل التي تخص حياته الشخصية ومسيرته الرياضية خلال استضافته ببرنامج "المتاهة" على قناة "MBC" مساء اليوم (الثلاثاء)، مشيرا إلى أنه يفتخر بأن والدته يمنية الجنسية تزوجت والده السعودي أبا عن جد في سن الـ 14 من عمرها.
وأضاف أنه وُلد بالعاصمة الرياض وعاش طفولته في بيت شعبي وكان والده رجلا عصاميا عمل بكثير من المهن حتى بمهنة سائق تاكسي، كي يضمن لهم عيشة كريمة.
وعن بدايته مع الهلال، أشار إلى أنه قيّد اسمه في الهلال صغيرا لعشقه له، رافضا التسجيل بنادي النصر، قائلا: "كنت أتعذر لمسؤولي النصر بأني مريض بالقلب كذبا لأتهرب منهم"، لافتا إلى أنه مع الهلال حقق كل البطولات وكل ما يتمناه، كونه يلعب لفريق كبير وخلفه جمهور عريض، معتبرا أن جمهور الهلال يمثل وحده نصف المجتمع وبقيه الفرق تتشارك النصف الآخر.
وأشار إلى أن تجربته السابقة في تدريب فريق الهلال لم تكتمل، وأن حلمه توقف في منتصفه، منوها إلى أنه استلم فريقا بوضع غير مستقر تماما ولم يكن سهلا تغيير 80% من الفريق، ومشيرا إلى أنه تركه فريقا قويا قادرا على أن يصل كل سنة لنهائي دوري الأبطال.
وأكد الجابر أن من الأشياء التي يستحيل أن يفعلها هي أن يغير قناعته ويدرب فريق نادي النصر.