«إمارة جازان» تدعو لدراسة تزايد ظاهرة العنف والقتل
تنومة : أكدت إمارة منطقة جازان صباح اليوم الأربعاء بأنها تشعر بالصدمة والأسى والحزن العميق ازاء تفاصيل جريمة القتل البشعة التي تعرض لها مساء أمس طالب بالمرحلة الابتدائية بإحدى مدارس محافظة أحد المسارحة على يد والده والذي يفترض فيه بأنه الحضن الدافئ والملاذ الآمن لبراءة طفله المغدور بدلاً من اغتيالها بهذه الطريقة الوطنية.
وأعربت الإمارة على لسان متحدثها الرسمي المدير العام للتخطيط والتطوير علي زعله عن أسفها البالغ لاستمرار وتنامي حالات العنف الأسري وانزعاجها من التطور اللافت والخطير في أساليب الاعتداء على الأقارب وإزهاق أرواحهم دون شفقة أو رحمة والتمادي في الايذاء الجسدي والمعنوي للأبناء والزوجات والأمهات بما يتنافى مع مبادئ وتعاليم الدين الاسلامي الحنيف والقيم والأعراف الاجتماعية السائدة.
وجدد المتحدث الرسمي دعوة إمارة المنطقة للأكاديميين المتخصصين بالجامعات السعودية والباحثين بمراكز مكافحة الجريمة والمسؤولين بوزارتي الشؤون الاجتماعية والشؤون الاسلامية والدعوة والإرشاد إلى المبادرة بدراسة وتحليل دوافع وأبعاد حالات العنف الأسري واقتراح واعتماد الحلول المناسبة لاحتواء ومعالجة هذه الممارسات المرفوضة دينياً واجتماعياً والحد من آثارها السلبية.
وأعربت الإمارة على لسان متحدثها الرسمي المدير العام للتخطيط والتطوير علي زعله عن أسفها البالغ لاستمرار وتنامي حالات العنف الأسري وانزعاجها من التطور اللافت والخطير في أساليب الاعتداء على الأقارب وإزهاق أرواحهم دون شفقة أو رحمة والتمادي في الايذاء الجسدي والمعنوي للأبناء والزوجات والأمهات بما يتنافى مع مبادئ وتعاليم الدين الاسلامي الحنيف والقيم والأعراف الاجتماعية السائدة.
وجدد المتحدث الرسمي دعوة إمارة المنطقة للأكاديميين المتخصصين بالجامعات السعودية والباحثين بمراكز مكافحة الجريمة والمسؤولين بوزارتي الشؤون الاجتماعية والشؤون الاسلامية والدعوة والإرشاد إلى المبادرة بدراسة وتحليل دوافع وأبعاد حالات العنف الأسري واقتراح واعتماد الحلول المناسبة لاحتواء ومعالجة هذه الممارسات المرفوضة دينياً واجتماعياً والحد من آثارها السلبية.