فريق علمي يتعرف على المتورط الذي تسبب في هزة أرضية في النماص
2008-07-25 00:42:00//
النماص - خالد الشهري:
كشفت نتائج التحقيقات والتحريات النهائية التي أجراها معهد بحوث الفلك والجيوفيزياء بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية عن تورط أحد المواطنين في وقوع الهزة الأرضية التي ضربت محافظة النماص مؤخراً.
حيث أثبتت تلك التحريات والمعاينة الميدانية عن قيام أحد المواطنين والذي تحتفظ "الرياض" باسمه باستخدام كمية كبيرة من المواد المتفجرة في تفجير عددمن الصخور التي كانت تعترض طريقاً للسير في احدى القرى التابعة لمحافظة النماص وبكمية تفجيرية عالية مما ادى الى وقوع الهزة الأرضية التي رصدها معهد بحوث الفلك والجيوفيزياء وبقوة درجتين على مقياس ريختر في حين أثبت المعهد وقوع هزة أرضية أخرى بمدينة تنومة بجبل منعاء بقوة 2.76على مقياس ريختر ولم يتم العثور على آثار واضحة نتيجة الهزة مثل انهيارات أو انزلاقات أو خلافه.
كما أثبت المعهد وقوع هزة أرضية ثالثة بجبال دم الواقعة شرق مدينة تنومة وضمن الحدود الإدارية لها كما لم يتضح للفريق العلمي وجود أي آثار نتيجة للهزة مثل الانهيارات أو الانزلاقات الأرضية أو خلافه والمنطقة وعرة جداً ولا يوجد بها اي مظاهر للحياة سواء طرق أو مساكن أو مزارع والاتصال بها معدوم سواء سلكي أو لا سلكي وتم الوقوف عند أقرب نقطة تبعد عن الحدث مسافة 4كم نتيجة وعورة المنطقة التي حالت دون الوقوف على النقطة مباشرة والتي وقعت فيها الهزة.
كشفت نتائج التحقيقات والتحريات النهائية التي أجراها معهد بحوث الفلك والجيوفيزياء بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية عن تورط أحد المواطنين في وقوع الهزة الأرضية التي ضربت محافظة النماص مؤخراً.
حيث أثبتت تلك التحريات والمعاينة الميدانية عن قيام أحد المواطنين والذي تحتفظ "الرياض" باسمه باستخدام كمية كبيرة من المواد المتفجرة في تفجير عددمن الصخور التي كانت تعترض طريقاً للسير في احدى القرى التابعة لمحافظة النماص وبكمية تفجيرية عالية مما ادى الى وقوع الهزة الأرضية التي رصدها معهد بحوث الفلك والجيوفيزياء وبقوة درجتين على مقياس ريختر في حين أثبت المعهد وقوع هزة أرضية أخرى بمدينة تنومة بجبل منعاء بقوة 2.76على مقياس ريختر ولم يتم العثور على آثار واضحة نتيجة الهزة مثل انهيارات أو انزلاقات أو خلافه.
كما أثبت المعهد وقوع هزة أرضية ثالثة بجبال دم الواقعة شرق مدينة تنومة وضمن الحدود الإدارية لها كما لم يتضح للفريق العلمي وجود أي آثار نتيجة للهزة مثل الانهيارات أو الانزلاقات الأرضية أو خلافه والمنطقة وعرة جداً ولا يوجد بها اي مظاهر للحياة سواء طرق أو مساكن أو مزارع والاتصال بها معدوم سواء سلكي أو لا سلكي وتم الوقوف عند أقرب نقطة تبعد عن الحدث مسافة 4كم نتيجة وعورة المنطقة التي حالت دون الوقوف على النقطة مباشرة والتي وقعت فيها الهزة.