" شباب عسير " في الجنادرية 30 طموحاتنا كبيرة وتجربتنا ناجحة
آل عمر قدمنا دورات لـ 3140 شابا ووظفنا 820 شاب بفرص وظيفية مؤقتة و 246 فعالية متنوعة
تنومة : استطاع مجلس شباب منطقة عسير أن ينقل صورة رائدة عن دور المجلس من خلال التفاعل الكبير مع زوار الجناح الخاص به في قرية عسير بالجنادرية 30 .
وكشف أمين مجلس شباب عسير عادل آل عمر أن أبرز أهدافهم في المجلس العمل على تنمية القيم الوطنية في نفوس الشباب بإقامة وتبني الحملات الاجتماعية الهادفة ومناقشة هموم شباب المنطقة ووضعها على طاولة الحوار أمام صاحب الصلاحية واقتراح الحلول والعمل على تحقيقها بالإضافة إلى العمل على توعية الشباب بمجمل المخاطر التي تواجههم وتوسيع مشاركة الشباب في الأنشطة التنموية الوطنية وتبني الأعمال واللجان التطوعية وفق آلية مدروسة بالإضافة إلى تأهيل الشباب تأهيلاً ثقافياً وفكرياً من خلال إقامة الدورات والورش العلمية.
وبين آل عمر أن هذه المشاركة تعد المرة الثانية في الجنادرية وسوف ننقل خبرته المجلس إلى كل منطقة تريد أن تأسس مجلس شباب وقال طموحنا كبيرة وأعمالنا ناجحة ،حيث استطعنا من خلال الأعمال التي قام بها المجلس تدريب 3140 شابا في مختلف المجالات التعليمية والخدمية والثقافية ،ونحج المجلس في توظيف أكثر من 820 شاب بفرص وظيفية مؤقتة ،وأقام المجلس أكثر من 246 فعالية متنوعة .
وأضاف آل عمر أنهم يهدفون في المجلس إلى إبراز المواهب الشبابية والعمل على صقلها وتقديمها للمجتمع وتنميتها ؛ ليعود ذلك بالنفع عليهم وعلى المجتمع وغرس روح التنافس وحب العمل الاجتماعي بين أوساط الشباب و تحفيزهم على العطاء وبناء المجتمع
مضيافا أنهم في المجلس يعملون على توفير خدمات متكاملة للشباب وعلى تفعيل مشاركة شباب المنطقة خارج منطقة عسير في المؤتمرات والملتقيات الوطنية و فتح قنوات الحوار والتواصل بين الشباب وأصحاب القرار في المنطقة وحريصون جدا على المساهمة في خلق فرص العمل للعاطلين عن العمل بتوقيع الاتفاقيات مع المؤسسات الوطنية وتبني ذلك مع الجهات ذات العلاقة ونعمل بكل جهد على فتح آفاق أوسع للتدريب بالتنسيق مع المؤسسات الوطنية الداعمة ولجان المسؤولية الاجتماعية وغيرها.
وعن دور المجلس تجاه الفتيات قال آل عمر : نحن نعمل دوما على فتح مجال أوسع لمشاركة الفتاة في التنمية المحلية وفق الضوابط الشرعية ووفق ما يخدم أخواتنا الفتيات وما يحقق طموحاتهن للعمل الرائد والمتميز.
من جانب أخر نال جناح شباب عسير استحسان ورضا الزوار فبمجرد المرور من أمام جناح الشباب تجد من يبادرك بتقديم الهدايا والمطبوعات التعريفية بالإضافة إلى ابتسامة من شباب المجلس تعكس مدى قناعتهم بحب ما يقدمونه من أعمال تخدم أبناء وبنات جيلهم .
وكشف أمين مجلس شباب عسير عادل آل عمر أن أبرز أهدافهم في المجلس العمل على تنمية القيم الوطنية في نفوس الشباب بإقامة وتبني الحملات الاجتماعية الهادفة ومناقشة هموم شباب المنطقة ووضعها على طاولة الحوار أمام صاحب الصلاحية واقتراح الحلول والعمل على تحقيقها بالإضافة إلى العمل على توعية الشباب بمجمل المخاطر التي تواجههم وتوسيع مشاركة الشباب في الأنشطة التنموية الوطنية وتبني الأعمال واللجان التطوعية وفق آلية مدروسة بالإضافة إلى تأهيل الشباب تأهيلاً ثقافياً وفكرياً من خلال إقامة الدورات والورش العلمية.
وبين آل عمر أن هذه المشاركة تعد المرة الثانية في الجنادرية وسوف ننقل خبرته المجلس إلى كل منطقة تريد أن تأسس مجلس شباب وقال طموحنا كبيرة وأعمالنا ناجحة ،حيث استطعنا من خلال الأعمال التي قام بها المجلس تدريب 3140 شابا في مختلف المجالات التعليمية والخدمية والثقافية ،ونحج المجلس في توظيف أكثر من 820 شاب بفرص وظيفية مؤقتة ،وأقام المجلس أكثر من 246 فعالية متنوعة .
وأضاف آل عمر أنهم يهدفون في المجلس إلى إبراز المواهب الشبابية والعمل على صقلها وتقديمها للمجتمع وتنميتها ؛ ليعود ذلك بالنفع عليهم وعلى المجتمع وغرس روح التنافس وحب العمل الاجتماعي بين أوساط الشباب و تحفيزهم على العطاء وبناء المجتمع
مضيافا أنهم في المجلس يعملون على توفير خدمات متكاملة للشباب وعلى تفعيل مشاركة شباب المنطقة خارج منطقة عسير في المؤتمرات والملتقيات الوطنية و فتح قنوات الحوار والتواصل بين الشباب وأصحاب القرار في المنطقة وحريصون جدا على المساهمة في خلق فرص العمل للعاطلين عن العمل بتوقيع الاتفاقيات مع المؤسسات الوطنية وتبني ذلك مع الجهات ذات العلاقة ونعمل بكل جهد على فتح آفاق أوسع للتدريب بالتنسيق مع المؤسسات الوطنية الداعمة ولجان المسؤولية الاجتماعية وغيرها.
وعن دور المجلس تجاه الفتيات قال آل عمر : نحن نعمل دوما على فتح مجال أوسع لمشاركة الفتاة في التنمية المحلية وفق الضوابط الشرعية ووفق ما يخدم أخواتنا الفتيات وما يحقق طموحاتهن للعمل الرائد والمتميز.
من جانب أخر نال جناح شباب عسير استحسان ورضا الزوار فبمجرد المرور من أمام جناح الشباب تجد من يبادرك بتقديم الهدايا والمطبوعات التعريفية بالإضافة إلى ابتسامة من شباب المجلس تعكس مدى قناعتهم بحب ما يقدمونه من أعمال تخدم أبناء وبنات جيلهم .
