جامعة الملك خالد تطلق برنامجها الصحي والتثقيفي والتوعوي الرابع بمحافظة المجارده لمدة إسبوع
تنومة : برعاية صاحب السمو الملكي أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز – حفظة الله - تطلق جامعة الملك خالد اليوم (الأحد) فعاليات برنامجها الصحي والتثقيفي والتوعوي الـ4 بمركز ثربان بمحافظة المجارده، والذي يستمر لمدة إسبوع كامل .
وتوجه معالي مدير الجامعة المشرف على البرنامج الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود بالشكر والعرفان لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير على دعمه ومتابعته المستمرة لجميع أنشطة الجامعة.
كما بين معاليه أن الفعالية تأتي في عامها الرابع حرصا من الجامعة على بذل المزيد من الجهد لأبناء المنطقة من خلال تقديم كافة الخدمات الصحية، والتوعوية، والتثقيفية, بهدف المساهمة في رفع الوعي الثقافي والديني والفكري لدى أفراد المجتمع.
وقال الداود : “تواصل الجامعة سعيها الحثيث في تقديم برامج مجتمعية تمت دراستها بدقة لتلبي احتياجات المجتمع وتسهم في تنميته، وتحقق له خدمات تليق به وتحقق تطلعاته" .
وأضاف ” علاقة الجامعة بمجتمعها علاقة شراكة مستمرة بإذن الله، وقد رسمت الجامعة أهدافا استراتيجية وخططا طموحة لتعزيز هذه العلاقة، وما نجاحات الجامعة المتتابعة في هذا الاتجاه إلا خطوات ضمن مسيرة طويلة لا زالت تحمل الكثير من الأفكار الإبداعية والبرامج التنموية الرائدة”.
وتمنى الداود أن يحقق البرنامج هذا العام تطلعات القائمين عليه وأن يحقق النجاحات التي حظي بها في الدورات الثلاث الماضية، وقال : ” سيشمل البرامج على قوافل طبية وعلاجية متخصصة، وبرامج تثقيفية وتوعوية متميزة ، تسخر لها الجامعة إمكانياتها وكافة طواقمها سائلين الله أن تحدث أثرا مباركا، وتنمية مستدامة، وأن يستفيد منها الجميع".
من جهته أكد وكيل الجامعة الدكتور مرعي بن حسين القحطاني نائب المشرف العام على البرنامج ، أن البرنامج يقوم على تنفيذه أكثر من(261) من كوادر الجامعة الأكاديمية، والتخصصية، والإدارية، والفنية كما ستشهد الفعاليات مشاركة عدد من الأنشطة الخدمية والتشغيلية بالإضافة إلى وجود عدد من العيادات المتنقلة ومختلف أنواع الأجهزة اللازمة, مع وجود صيدلية تحتوي على أكثر من 200 نوع من الأدوية.
وسيشمل البرنامج على 187 عيادة طبية مختلفة، تقدم جميع الخدمات اللازمة, كذلك عدد من المختبرات ومعامل الأشعة, كما سيشهد البرنامج تقديم محاضرات توعوية وعروض مرئية, ودورات تدريبية, وكذلك مسوحات ميدانية وورش عمل وخطب في الجوامع.
وستستنفر الجامعة كافة جهودها وطواقمها لتقديم خدماتها لأهالي محافظة المجاردة بتهامة عسير، حيث سيشارك في الفعاليات عدد من الكليات، ككلية الشريعة، وكلية الطب، وكلية طب الأسنان، وعمادة القبول والتسجيل، وكلية العلوم الطبية التطبيقية، وعمادة خدمة المجتمع، وكلية اللغات والترجمة، والمدينة الطبية، وكلية التمريض بخميس مشيط.
وتسعى الجامعة من خلال هذا البرنامج إلى تلمس حاجات المجتمع في شتى المجالات الفكرية والصحية والتوعوية، كما تسعى إلى تعميق العلاقة والشراكة مع المجتمع وتلبية احتياجاته المتعددة.
كما تأتي هذه الخطوة إيماناً من الجامعة بدورها المهم اتجاه مجتمعها، وأن على عاتقها الشيء الكثير الذي تسعى لتقديمة وتبنية في شتى المجالات، كما أن الجامعة تسعى إلى الرقي بمجتمعها وحثه على الاستفادة من الخدمات المقدمة له.
ويأتي البرنامج في دروته الرابعة بعد أن حقق نجاحات متتالية في السنوات الثلاث الماضية في كلأ من: تهامة قحطان، ومحافظة تثليث، ومحافظة محايل عسير حققت خلالها نجاحات كبيرة لاسيما أن هناك أعداد كبيرة إستفادت من الخدمات المقدمة من مواطنيين ومقيمين حيث تجاوز الذين إستفادو من البرنامج الأول أكثر من 15 ألف نسمة.
كما سعى البرنامج في دورته الثانية إلى تغطية كافة محافظة تثليث والمراكز التابعها لها، وتجاوز عدد الذين إستفادوا من البرنامج في دورته الثالثة أكثر من 27 ألف نسمة ، ويتوقع للبرنامج الرابع أن يقدم خدماته لشريحة أكبر.
يذكر أن البرنامج اختار محافظة المجارده في دورته الحالية بناء على عدد من الدراسات والمسوحات المعده مسبقاً من قبل متخصصين في هذا المجال، بالإضافة إلى أن محافظة المجارده تعد من أهم محافظات المنطقة حيث يبلغ عدد سكانها والمراكز التابعة لها أكثر من 53 ألف نسمة، ويتبع لها 4 مراكز هي: مركز عبس، ومركز خاط، اضافة الى مركز خثبه، ومركز أحد ثربان.
وتوجه معالي مدير الجامعة المشرف على البرنامج الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود بالشكر والعرفان لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير على دعمه ومتابعته المستمرة لجميع أنشطة الجامعة.
كما بين معاليه أن الفعالية تأتي في عامها الرابع حرصا من الجامعة على بذل المزيد من الجهد لأبناء المنطقة من خلال تقديم كافة الخدمات الصحية، والتوعوية، والتثقيفية, بهدف المساهمة في رفع الوعي الثقافي والديني والفكري لدى أفراد المجتمع.
وقال الداود : “تواصل الجامعة سعيها الحثيث في تقديم برامج مجتمعية تمت دراستها بدقة لتلبي احتياجات المجتمع وتسهم في تنميته، وتحقق له خدمات تليق به وتحقق تطلعاته" .
وأضاف ” علاقة الجامعة بمجتمعها علاقة شراكة مستمرة بإذن الله، وقد رسمت الجامعة أهدافا استراتيجية وخططا طموحة لتعزيز هذه العلاقة، وما نجاحات الجامعة المتتابعة في هذا الاتجاه إلا خطوات ضمن مسيرة طويلة لا زالت تحمل الكثير من الأفكار الإبداعية والبرامج التنموية الرائدة”.
وتمنى الداود أن يحقق البرنامج هذا العام تطلعات القائمين عليه وأن يحقق النجاحات التي حظي بها في الدورات الثلاث الماضية، وقال : ” سيشمل البرامج على قوافل طبية وعلاجية متخصصة، وبرامج تثقيفية وتوعوية متميزة ، تسخر لها الجامعة إمكانياتها وكافة طواقمها سائلين الله أن تحدث أثرا مباركا، وتنمية مستدامة، وأن يستفيد منها الجميع".
من جهته أكد وكيل الجامعة الدكتور مرعي بن حسين القحطاني نائب المشرف العام على البرنامج ، أن البرنامج يقوم على تنفيذه أكثر من(261) من كوادر الجامعة الأكاديمية، والتخصصية، والإدارية، والفنية كما ستشهد الفعاليات مشاركة عدد من الأنشطة الخدمية والتشغيلية بالإضافة إلى وجود عدد من العيادات المتنقلة ومختلف أنواع الأجهزة اللازمة, مع وجود صيدلية تحتوي على أكثر من 200 نوع من الأدوية.
وسيشمل البرنامج على 187 عيادة طبية مختلفة، تقدم جميع الخدمات اللازمة, كذلك عدد من المختبرات ومعامل الأشعة, كما سيشهد البرنامج تقديم محاضرات توعوية وعروض مرئية, ودورات تدريبية, وكذلك مسوحات ميدانية وورش عمل وخطب في الجوامع.
وستستنفر الجامعة كافة جهودها وطواقمها لتقديم خدماتها لأهالي محافظة المجاردة بتهامة عسير، حيث سيشارك في الفعاليات عدد من الكليات، ككلية الشريعة، وكلية الطب، وكلية طب الأسنان، وعمادة القبول والتسجيل، وكلية العلوم الطبية التطبيقية، وعمادة خدمة المجتمع، وكلية اللغات والترجمة، والمدينة الطبية، وكلية التمريض بخميس مشيط.
وتسعى الجامعة من خلال هذا البرنامج إلى تلمس حاجات المجتمع في شتى المجالات الفكرية والصحية والتوعوية، كما تسعى إلى تعميق العلاقة والشراكة مع المجتمع وتلبية احتياجاته المتعددة.
كما تأتي هذه الخطوة إيماناً من الجامعة بدورها المهم اتجاه مجتمعها، وأن على عاتقها الشيء الكثير الذي تسعى لتقديمة وتبنية في شتى المجالات، كما أن الجامعة تسعى إلى الرقي بمجتمعها وحثه على الاستفادة من الخدمات المقدمة له.
ويأتي البرنامج في دروته الرابعة بعد أن حقق نجاحات متتالية في السنوات الثلاث الماضية في كلأ من: تهامة قحطان، ومحافظة تثليث، ومحافظة محايل عسير حققت خلالها نجاحات كبيرة لاسيما أن هناك أعداد كبيرة إستفادت من الخدمات المقدمة من مواطنيين ومقيمين حيث تجاوز الذين إستفادو من البرنامج الأول أكثر من 15 ألف نسمة.
كما سعى البرنامج في دورته الثانية إلى تغطية كافة محافظة تثليث والمراكز التابعها لها، وتجاوز عدد الذين إستفادوا من البرنامج في دورته الثالثة أكثر من 27 ألف نسمة ، ويتوقع للبرنامج الرابع أن يقدم خدماته لشريحة أكبر.
يذكر أن البرنامج اختار محافظة المجارده في دورته الحالية بناء على عدد من الدراسات والمسوحات المعده مسبقاً من قبل متخصصين في هذا المجال، بالإضافة إلى أن محافظة المجارده تعد من أهم محافظات المنطقة حيث يبلغ عدد سكانها والمراكز التابعة لها أكثر من 53 ألف نسمة، ويتبع لها 4 مراكز هي: مركز عبس، ومركز خاط، اضافة الى مركز خثبه، ومركز أحد ثربان.