أهالي عسير يجددون العهد والولاء لخادم الحرمين
بمناسبة الذكرى الأولى للبيعة
تنومة:متابعات جدد عدد من الأهالي بمنطقة عسير العهد والولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان - حفظه الله- بمناسبة مرور عام على توليه لمقاليد الحكم في المملكة العربية السعودية مقدمين له التهنئة بهذه المناسبة العزيزة على قلب كل مواطن .
حيث أوضح الإعلامي راشد بن عائض آل عكشان رئيس المركز الإعلامي بسهول بللسمر، أن ذكرى مرور عام على تولي مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أيده الله ونصره، مقاليد الحكم في مملكتنا الحبيبة " المملكة العربية السعودية "، ذكرى لعودة الهيبة والعز والكرامة لأمتينا العربية والإسلامية في جميع أصقاع الدنيا، وذكرى عار وذل ووبال على خفافيش الظلام وأذنابهم من أعدائنا في كل مكان، وبداية لعهد جديد من الحزم والعزم والذي أعاد لنا أمجادنا التاريخية المشهورة المجيدة، ونجدد العهد والولاء لقيادتنا الحكيمة .
وقال ظافر بن عبدالعزيز آل جرمان رئيس المجلس البلدي ببللسمر ونائب لجنة التنمية الاجتماعية: إن الذكرى الأولى للبيعة المباركة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، مضت حافلة بالإنجازات السياسية والاقتصادية وستبقى عالقة بالأذهان راسخة في القلوب ونحن باقون على العهد والولاء لقيادتنا.
من جهته قال عوضه محمد زرار الشهراني مدير مدرسة هشام بن عبدالملك الابتدائية بتباشعة سهول بللسمر: تحتفل مملكتنا الحبيبة وشعبها الوفي بمناسبة الذكرى الخالدة لتولي سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله مقاليد الحكم السعودي في وقت تشهد الأمة العربية والإسلامية أشد صراعات الفتن على وجه التاريخ، وبفضل الله وحكمة سلمان الحزم تعيش مملكتنا الغالية وشعبها في أمن وأمان ورغد من العيش، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقه ويحفظه وولي عهده وولي ولي عهده ،وأن يجنب بلادنا شرور الفتن والحروب ونجدد لهم السمع والطاعة .
و قال صالح عوضه الثعلبي الأحمري: نحن بحمد الله ننعم في هذا الوطن برغد العيش ونرفل في ثياب الأمن والأمان، عام تخطت فيه الإنجازات التاريخيه للعهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز رؤية كل الناظرين، وبدت فيه الرياض بوصلة دبلوماسية للعالم أجمع حتى أصبحت محط أنظار العالم، ونحن باقون على العهد والولاء .
من جهته قال الشاعر هاجد بن محمد الأثلي الشهري: بفضل الله حظيت هذه البلاد في عهد الملك الحازم سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه بهيبة في هذا الزمن لم يسبق لها مثيل، بوقفته الجادة والحازمة تراجع الطامعون في بلادنا من التنظيمات الإرهابية المغرضة والروافض و عملائهم، وقد كسر جميع طموحاتهم أيده الله وسدده، وعلى السمع والطاعة لولاة أمرنا مستمرون .
حيث أوضح الإعلامي راشد بن عائض آل عكشان رئيس المركز الإعلامي بسهول بللسمر، أن ذكرى مرور عام على تولي مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أيده الله ونصره، مقاليد الحكم في مملكتنا الحبيبة " المملكة العربية السعودية "، ذكرى لعودة الهيبة والعز والكرامة لأمتينا العربية والإسلامية في جميع أصقاع الدنيا، وذكرى عار وذل ووبال على خفافيش الظلام وأذنابهم من أعدائنا في كل مكان، وبداية لعهد جديد من الحزم والعزم والذي أعاد لنا أمجادنا التاريخية المشهورة المجيدة، ونجدد العهد والولاء لقيادتنا الحكيمة .
وقال ظافر بن عبدالعزيز آل جرمان رئيس المجلس البلدي ببللسمر ونائب لجنة التنمية الاجتماعية: إن الذكرى الأولى للبيعة المباركة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، مضت حافلة بالإنجازات السياسية والاقتصادية وستبقى عالقة بالأذهان راسخة في القلوب ونحن باقون على العهد والولاء لقيادتنا.
من جهته قال عوضه محمد زرار الشهراني مدير مدرسة هشام بن عبدالملك الابتدائية بتباشعة سهول بللسمر: تحتفل مملكتنا الحبيبة وشعبها الوفي بمناسبة الذكرى الخالدة لتولي سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله مقاليد الحكم السعودي في وقت تشهد الأمة العربية والإسلامية أشد صراعات الفتن على وجه التاريخ، وبفضل الله وحكمة سلمان الحزم تعيش مملكتنا الغالية وشعبها في أمن وأمان ورغد من العيش، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقه ويحفظه وولي عهده وولي ولي عهده ،وأن يجنب بلادنا شرور الفتن والحروب ونجدد لهم السمع والطاعة .
و قال صالح عوضه الثعلبي الأحمري: نحن بحمد الله ننعم في هذا الوطن برغد العيش ونرفل في ثياب الأمن والأمان، عام تخطت فيه الإنجازات التاريخيه للعهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز رؤية كل الناظرين، وبدت فيه الرياض بوصلة دبلوماسية للعالم أجمع حتى أصبحت محط أنظار العالم، ونحن باقون على العهد والولاء .
من جهته قال الشاعر هاجد بن محمد الأثلي الشهري: بفضل الله حظيت هذه البلاد في عهد الملك الحازم سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه بهيبة في هذا الزمن لم يسبق لها مثيل، بوقفته الجادة والحازمة تراجع الطامعون في بلادنا من التنظيمات الإرهابية المغرضة والروافض و عملائهم، وقد كسر جميع طموحاتهم أيده الله وسدده، وعلى السمع والطاعة لولاة أمرنا مستمرون .