أقسام الشؤون التعليمية بالنماص تستهدفها آل قحيم بلقاء التعلم النشط
النماص - نورة الشهري : أقام قسم الإشراف التربوي أمس الأثنين ٣/٢٤ بمركز التدريب التربوي ممثلاً في منسقة ومدربة مشروع التعلم النشط الأستاذة هدى عبدالله آل قحيم ومشاركة اخصائية منظومة الأداء الإشرافي الأستاذة منى الغامدي و بحضور رئيسات ومشرفات أقسام الشؤون التعليمية ومشرفات تقنية المعلومات والإعلام التربوي .
بدأت اللقاء آل قحيم بعرض محاور اللقاء عن التعلم النشط
التعريف بأهداف مشروع التعلم النشط
دور المشروع في تطوير أداء المعلمة والمتعلمة
خطة تنفيذ مشروع التعلم النشط
إحصائية بما تحقق حتى نهاية الفصل الدراسي الأول من هذا العام
التعلم النشط تعليم وتعلم في آن معاً
منظومة قياس الأداء المدرسي والإشرافي وعلاقتها بتطبيق التعلم النشط
وذكرت آل قحيم بأن أهداف المشروع هي تدريب المعلمات والمشرفات والمديرات والمرشدات ورائدات النشاط على مفاهيم وأدوات التعلم النشط بحيث نجعل من المدرسة مدرسة نشطة بجميع عناصرها ليتم تحسين المخرجات التعليمية وفق خطة المشروع ،، واوضحت بأن المشروع انطلق تجريبياً من عام ١٤٣٢هـ وفق رؤية تؤكد على ان يكون التعلم النشط واقعاً وممارسة داخل البيئة الصفية ويأتي هذا المشروع منسجماً مع تطوير المناهج الدراسية بزيادة دور المتعلم لنتجه للتعلم بدلاً من التعليم.
واستهدفت المرحلة الأولى في خطتها ٧ مدارس الإبتدائية وفي المرحلة الثانية ١٦ والمرحلة الثالثة ٢٦ لتصبح ٤٩ مدرسة ابتدائية وقد وافق وزير التعليم السابق عزام الدخيل مشروع التعلم النشط على جميع المراحل الدراسية (ابتدائي-متوسط-ثانوي) في جميع إدارات التعليم في المملكة بدءاً من العام الدراسي الحالي ١٤٣٦-١٤٣٧ .
وتابعت آل قحيم بالشرح والتفصيل بقية محاور اللقاء مع عرض مصاحب مع بيان دور المشروع في تطوير أداء المتعلمة ودور القائد التربوي في دعم بيئة التعلم النشط ودور المعلم في ذلك ودور المتعلم اكدت آل قحيم على الدور الكبير لقسم التوجية والإرشاد في تهيئة أولياء الأمور وقيادة المدرسة والمعلمات والمتعلمات لتطبيق التعلم المشط وأيضاً دور نشاط الطالبات في إعداد المهارات الحياتية للمتعلمات وتنظيم الأنشطة الغير صفية المختلفة واخيراً بينت دور منظومة قياس الأداء الإشرافي في تطبيق التعلم النشط مع مناقشة ذلك مع الحضور.
من جهة أخرى شاركت الأستاذة منى الغامدي بعرض رائع عن منظومة قيادة الأداء الإشرافي من حيث المفهوم وأهميتها في تنظيم العمل ، واستهدفت جميع الأقسام لارتباط المنظومة بها وليست حصرا على قسم الإشراف التربوي ، وأوضحت الغامدي أهمية المنظومة في تحديد مكامن الخلل لاصلاحه ، وبينت دور كل قسم والجهود المبذولة من قسم الإشراف التربوي .
في عمل المنظومة ، وناقشت الجميع في تفاصيل عن المنظومة وضوابطها وكيفية تطبيقها ، والمرئيات حولها ، وشروط الدروس التطبيقية واللقاءات والورش التربوية ، واستراتيجيات التدريس وغير ذلك من الأمور الهامة التي يلزم قيام الجميع بها ودور كل قسم .
وأخيراً توصل الجميع إلى عدد من التوصيات التي ستنفذ من قبل الجهات المعنية في الفصل الدراسي الثاني لهذا العام .
بدأت اللقاء آل قحيم بعرض محاور اللقاء عن التعلم النشط
التعريف بأهداف مشروع التعلم النشط
دور المشروع في تطوير أداء المعلمة والمتعلمة
خطة تنفيذ مشروع التعلم النشط
إحصائية بما تحقق حتى نهاية الفصل الدراسي الأول من هذا العام
التعلم النشط تعليم وتعلم في آن معاً
منظومة قياس الأداء المدرسي والإشرافي وعلاقتها بتطبيق التعلم النشط
وذكرت آل قحيم بأن أهداف المشروع هي تدريب المعلمات والمشرفات والمديرات والمرشدات ورائدات النشاط على مفاهيم وأدوات التعلم النشط بحيث نجعل من المدرسة مدرسة نشطة بجميع عناصرها ليتم تحسين المخرجات التعليمية وفق خطة المشروع ،، واوضحت بأن المشروع انطلق تجريبياً من عام ١٤٣٢هـ وفق رؤية تؤكد على ان يكون التعلم النشط واقعاً وممارسة داخل البيئة الصفية ويأتي هذا المشروع منسجماً مع تطوير المناهج الدراسية بزيادة دور المتعلم لنتجه للتعلم بدلاً من التعليم.
واستهدفت المرحلة الأولى في خطتها ٧ مدارس الإبتدائية وفي المرحلة الثانية ١٦ والمرحلة الثالثة ٢٦ لتصبح ٤٩ مدرسة ابتدائية وقد وافق وزير التعليم السابق عزام الدخيل مشروع التعلم النشط على جميع المراحل الدراسية (ابتدائي-متوسط-ثانوي) في جميع إدارات التعليم في المملكة بدءاً من العام الدراسي الحالي ١٤٣٦-١٤٣٧ .
وتابعت آل قحيم بالشرح والتفصيل بقية محاور اللقاء مع عرض مصاحب مع بيان دور المشروع في تطوير أداء المتعلمة ودور القائد التربوي في دعم بيئة التعلم النشط ودور المعلم في ذلك ودور المتعلم اكدت آل قحيم على الدور الكبير لقسم التوجية والإرشاد في تهيئة أولياء الأمور وقيادة المدرسة والمعلمات والمتعلمات لتطبيق التعلم المشط وأيضاً دور نشاط الطالبات في إعداد المهارات الحياتية للمتعلمات وتنظيم الأنشطة الغير صفية المختلفة واخيراً بينت دور منظومة قياس الأداء الإشرافي في تطبيق التعلم النشط مع مناقشة ذلك مع الحضور.
من جهة أخرى شاركت الأستاذة منى الغامدي بعرض رائع عن منظومة قيادة الأداء الإشرافي من حيث المفهوم وأهميتها في تنظيم العمل ، واستهدفت جميع الأقسام لارتباط المنظومة بها وليست حصرا على قسم الإشراف التربوي ، وأوضحت الغامدي أهمية المنظومة في تحديد مكامن الخلل لاصلاحه ، وبينت دور كل قسم والجهود المبذولة من قسم الإشراف التربوي .
في عمل المنظومة ، وناقشت الجميع في تفاصيل عن المنظومة وضوابطها وكيفية تطبيقها ، والمرئيات حولها ، وشروط الدروس التطبيقية واللقاءات والورش التربوية ، واستراتيجيات التدريس وغير ذلك من الأمور الهامة التي يلزم قيام الجميع بها ودور كل قسم .
وأخيراً توصل الجميع إلى عدد من التوصيات التي ستنفذ من قبل الجهات المعنية في الفصل الدراسي الثاني لهذا العام .