مدير تعليم النماص وقادة التعليم فيها يشيدون بقرار خادم الحرمين في القضاء على الإرهاب
النماص: نورة ظافر توالت على دولتنا الحبيبة في فترة وجيزة أحداث جسام غيرت وجه التاريخ بقيادة الملك الحازم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية وولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع -حفظهم الله وسددهم - حينما رأى بنظرته الثاقبة الخطر المحدق بجزيرة العرب والحرمين الشريفين فاستل سيف الحق وأعد له العدّة وجمع حوله المسلمين من أصقاع الأرض في حزم وعزم ليدفع عن دولتنا وعن الجار حين استجار ، فكان الفتح المبين الذي نسيت الأمم له مثيلا ، فرد اعتبار العرب والمسلمين وأعاد للأمة هيبتها وكرامتها ، وقطع يد الغدر وأفشل خططها ، ومن نصر إلى نصر ومن اتحاد إلى اتحاد عالمي عربي إسلامي ، وكان هذا بتحكيم شرع الله في الأرض ولاتأخذه في الله لومة لائم ، وحين أراد العابثون من أذناب المجوس العبث وزعزعة أمن دولة الحرمين الشريفين وتفكيك لحمتها القوية ، كان لهم سيف الحق بالمرصاد بكل عدالة ، بعد أن استهدفوا المسلمين الآمنين فقتلوهم وقتلوا رجال أمننا وجلبوا المخدرات والمنكرات ليغرقوا بها شباب مملكتنا ،وقصدوا المناطق الصناعية والتجارية لضربها ، لكن يد العدالة طالتهم فمنهم أدوات للمجوس ومنهم مغررين ولكن النتيجة القتل الذي أمر الله به في قوله ( ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب ).
وفي صبيحة هذا اليوم المشهود السبت ٣/٢٢ بقرار سامٍ من لدن خادم الحرمين الشريفين أعلنت وزارة الداخلية تنفيذ حكم الإعدام على ٤٧ إرهابياً ، فاستبشر المواطنون والمقيمون واستبشر القاصي والداني بهذه العدالة وتنفيذ حق الله الذي أمر به فيمن حاربه وعاث في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل ، وبهذه الفرحة العارمة التي أطمأنت بها القلوب وارتدع بها الحاقد البعيد والمغرر القريب ، فإن قادة تعليم النماص ومنسوبيها ومنسوباتها يرفلون بثياب العزّ والفخر ويرفعون أكف الضراعة بالدعاء الصادق لولي أمرنا وقادتنا وكل مخلص لهذا البلد ، ويجددون المبايعة على السمع والطاعة ، ويتعهدون بتربية جيل فطن يعرف عدوه فيتقه ويحذره ويجعل حبه لمليكه وولائه لوطنه ، وأكد مدير تعليم النماص الأستاذ عبدالله بن عبدالرحمن آل قاسم بأن هذا القرار الصائب كان رسالة قوية وحكيمة للعدو في الخارج ،ورسالة أقوى للمغررين في الداخل
وأضاف : وليعلم كل من تسول له نفسه العبث بأمن هذا الوطن فإن العدالة ماضية في حقه وسيلقى العقاب الرادع ، ثم سأل الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي عهده وجنودنا البواسل ، ويحفظ علينا أمننا ورخائنا .
وفي صبيحة هذا اليوم المشهود السبت ٣/٢٢ بقرار سامٍ من لدن خادم الحرمين الشريفين أعلنت وزارة الداخلية تنفيذ حكم الإعدام على ٤٧ إرهابياً ، فاستبشر المواطنون والمقيمون واستبشر القاصي والداني بهذه العدالة وتنفيذ حق الله الذي أمر به فيمن حاربه وعاث في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل ، وبهذه الفرحة العارمة التي أطمأنت بها القلوب وارتدع بها الحاقد البعيد والمغرر القريب ، فإن قادة تعليم النماص ومنسوبيها ومنسوباتها يرفلون بثياب العزّ والفخر ويرفعون أكف الضراعة بالدعاء الصادق لولي أمرنا وقادتنا وكل مخلص لهذا البلد ، ويجددون المبايعة على السمع والطاعة ، ويتعهدون بتربية جيل فطن يعرف عدوه فيتقه ويحذره ويجعل حبه لمليكه وولائه لوطنه ، وأكد مدير تعليم النماص الأستاذ عبدالله بن عبدالرحمن آل قاسم بأن هذا القرار الصائب كان رسالة قوية وحكيمة للعدو في الخارج ،ورسالة أقوى للمغررين في الداخل
وأضاف : وليعلم كل من تسول له نفسه العبث بأمن هذا الوطن فإن العدالة ماضية في حقه وسيلقى العقاب الرادع ، ثم سأل الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي عهده وجنودنا البواسل ، ويحفظ علينا أمننا ورخائنا .