الهزاني : المملكة قيادة وشعباً للعالم :الإرهاب لا دين له"
تنومة:حمود الشبيلي قال محافظ تنومة الأستاذ عبدالرحمن الهزاني أن أيادي الولاء والعزة والإباء وطهر انتماء قد خُضبت بثرى الحب والفخر تمتد لمولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ،، أيده الله وسمو سيدي ولي العهد وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير / محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود وسمو سيدي ولي ولي العهد وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير / محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو سيدي أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير / فيصل بن خالد بن عبدالعزيز آل سعود حفظهم الله ورعاهم ، وسدد على الدرب خطاهم نقف أمام العالم أجمع وقد أعلنّْا بالفعل أن الإرهاب لادين له ، الإرهاب المكتوب بدماء الأبرياء من حيكت عبايته بالتحريض على تدمير الممتلكات وترويع الآمنين وقتل الشهداء من أبطالنا رجال الأمن حماة أرض الحرم ، الإرهاب الذي يزهق أرواح المواطنين والمقيمين ممن لهم رسالة المواطنة والخدمة ، الإرهاب القائم بحجج جيرت باسم دين الإسلام البرىء الوسطي المعتدل ، الإرهاب المتطرف الخارج عن القانون والأنظمة ، الإرهاب الذي يتم الأطفال ، رمَّل النساء ،إرهاب من زين لهم الشيطان أعمالهم ، فقتلوا الأقارب ، وأَضَلُّوا الأصحاب ، ولوثوا فكر الشباب ، وسبوا النساء ، إنها عصابات الإجرام ودمار المعمورة.
وأن المملكة العربية السعودية بقيادتها وشعبها تقف أمام العالم أجمع بحزم مبين ، وعزم لا يلين ، لتقول نحن دولة إسلام وسطي ننصر الإخوة والإشقاء ، ونضرب بسيف عدل، قد وُجهت ضرباته ، بصدق الحجة ، وقوة بيان ، ومواثيق دولية ارتضاها نهج المملكة فكانت وقفتها الصادقة الصامدة وحربها باسم الإسلام وإنسانيته لتلك الأسماء التي استباحت الحرمات انتهكت حدود الله ورسوله (ص)، تؤكد لن يأخذها في الحق لومة لائم ، وكائن من كان ، وأنّ الخوارج داء الأمة الذين ذكرهم الرسول صلى الله عليه وسلم ، وبانوا في عهد الصحابة منذ عهد عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب رضي الله عنهما ، وتتابع داءهم في مختلف قرون الأمة ، وأن التعامل معهم بلاهوادة ، وأنَّ الوطن للجميع فقد أُقرت الواجبات بعد أداء الحقوق ، فمن مال وحاد عن الحق فجزاؤه ماشرع الله ونبيهﷺ ، سيحفظ التاريخ لهذه البلاد بقيادتها وشعبها أنها دولة الحياد وأنها أرض الإنسانية بكل تنوع انتماءاتها وطوائفها وأنَّها تحمل أجل الرايات وحدانية لله ورسالة لنبيهﷺ ، وسلام للبشرية جمعاء .
وأن المملكة العربية السعودية بقيادتها وشعبها تقف أمام العالم أجمع بحزم مبين ، وعزم لا يلين ، لتقول نحن دولة إسلام وسطي ننصر الإخوة والإشقاء ، ونضرب بسيف عدل، قد وُجهت ضرباته ، بصدق الحجة ، وقوة بيان ، ومواثيق دولية ارتضاها نهج المملكة فكانت وقفتها الصادقة الصامدة وحربها باسم الإسلام وإنسانيته لتلك الأسماء التي استباحت الحرمات انتهكت حدود الله ورسوله (ص)، تؤكد لن يأخذها في الحق لومة لائم ، وكائن من كان ، وأنّ الخوارج داء الأمة الذين ذكرهم الرسول صلى الله عليه وسلم ، وبانوا في عهد الصحابة منذ عهد عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب رضي الله عنهما ، وتتابع داءهم في مختلف قرون الأمة ، وأن التعامل معهم بلاهوادة ، وأنَّ الوطن للجميع فقد أُقرت الواجبات بعد أداء الحقوق ، فمن مال وحاد عن الحق فجزاؤه ماشرع الله ونبيهﷺ ، سيحفظ التاريخ لهذه البلاد بقيادتها وشعبها أنها دولة الحياد وأنها أرض الإنسانية بكل تنوع انتماءاتها وطوائفها وأنَّها تحمل أجل الرايات وحدانية لله ورسالة لنبيهﷺ ، وسلام للبشرية جمعاء .