وزير التعليم يتسلم نسخة من كتاب جامعة الملك خالد التوثيقي
تنومة : استقبل معالي وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود الذي هنأه بالثقة الملكية بتعيينه وزيراً للتعليم، وقدم له نسخة من كتاب جامعة الملك خالد التوثيقي، الذي أصدرته الجامعة مؤخراً في (200) صفحة، موثقاً لما حققته الجامعة من إنجازات وتطور على كافة المستويات، شاملاً كافة النواحي التعليمية والعلمية والبحثية والخدمية منذ إنشاء أول نواة للجامعة، والتعليم الجامعي في المنطقة عام ١٣٩٦هـ، مروراً بصدور الأمر الكريم بإنشاء الجامعة عام ١4١٩هـ، بضم فرعي جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية، وجامعة الملك سعود تحت مسمى (جامعة الملك خالد)، وحتى يومنا هذا في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله.
كما تضمن الكتاب التوسع والامتداد اللذان تشهدانه الجامعة بوكالاتها الـ7 وكلياتها، وإداراتها بالإضافة إلى العمادات المساندة، وخدمة المجتمع، والنمو المالي، والطاقات البشرية، والابتعاث، والتدريب، ومشاريعها المختلفة.
وشكر معالي الوزير مدير الجامعة على هذا الاصدار وما بذل فيه من جهود، والذي يعكس ما حققته الجامعة من إنجازات علمية وبحثية، مؤكداً على أهمية الاستمرار في تطوير العمليات التعليمية، والبحثية، وخدمة المجتمع بما يتناسب مع المكانة التي يحظى به التعليم في هذا الوطن المعطاء.
من جانبه ذكر الداود أن الجامعة ومن خلال هذا الإصدار، دخلت مضماراً جديداً وحقلاً من التنافس ليس على المستوى المحلي بل الاقليمي والعالمي، وما ترشيح الجامعة في عضوية المجلس التنفيذي لاتحاد الجامعات العربية، وحصولها على مراكز متقدمة في التصنيفات العالمية إلا دليلاً واضحاً على التطور الذي تشهده الجامعة بكلياتها، وعماداتها، وإداراتها المختلفة، حيث يدرس بها أكثر من 70 ألف طالب وطالبة في 44 كلية متفرقة في ثلاثة عشر محافظة بمنطقة عسير، يقوم على شؤونهم أكثر من 7 آلاف عضو هيئة تدريس وموظف، ويأتي هذا في ظل ما تحظى به الجامعة من دعم لا محدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده، وسمو ولي ولي العهد وسمو أمير المنطقة - حفظهم الله -.
كما تضمن الكتاب التوسع والامتداد اللذان تشهدانه الجامعة بوكالاتها الـ7 وكلياتها، وإداراتها بالإضافة إلى العمادات المساندة، وخدمة المجتمع، والنمو المالي، والطاقات البشرية، والابتعاث، والتدريب، ومشاريعها المختلفة.
وشكر معالي الوزير مدير الجامعة على هذا الاصدار وما بذل فيه من جهود، والذي يعكس ما حققته الجامعة من إنجازات علمية وبحثية، مؤكداً على أهمية الاستمرار في تطوير العمليات التعليمية، والبحثية، وخدمة المجتمع بما يتناسب مع المكانة التي يحظى به التعليم في هذا الوطن المعطاء.
من جانبه ذكر الداود أن الجامعة ومن خلال هذا الإصدار، دخلت مضماراً جديداً وحقلاً من التنافس ليس على المستوى المحلي بل الاقليمي والعالمي، وما ترشيح الجامعة في عضوية المجلس التنفيذي لاتحاد الجامعات العربية، وحصولها على مراكز متقدمة في التصنيفات العالمية إلا دليلاً واضحاً على التطور الذي تشهده الجامعة بكلياتها، وعماداتها، وإداراتها المختلفة، حيث يدرس بها أكثر من 70 ألف طالب وطالبة في 44 كلية متفرقة في ثلاثة عشر محافظة بمنطقة عسير، يقوم على شؤونهم أكثر من 7 آلاف عضو هيئة تدريس وموظف، ويأتي هذا في ظل ما تحظى به الجامعة من دعم لا محدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده، وسمو ولي ولي العهد وسمو أمير المنطقة - حفظهم الله -.