مدير جامعة الملك خالد: كلمة خادم الحرمين الشريفين نبراسا لنا في جميع أعمالنا
تنومة : أشاد معالي مدير جامعة الملك خالد وجامعة بيشة الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن حمد الداود بالمضامين التي احتوتها كلمة خادم الحرمين الشريفين – أيده الله – والتي رسمت الخطوط العريضة لنهج هذه البلاد المباركة، وسياساتها الداخلية والخارجية، ومرتكزاتها الدينية، والثقافية، والاجتماعية.
وقال الداود إن كلمات خادم الحرمين الشريفين التي تجلت حبا لهذا الوطن، واهتماما بأبنائه، وحرصه على الالتزام بثوابته الراسخة، ومواصلة مسيرة التطوير والتنمية المتوازنة جعلت تلبية احتياجات المواطن وتهيئة سبل الحياة الكريمة له من أولى أوليات العمل الحكومي، باعتباره منطلق أي تنمية وأساس كل نهضة.
وأضاف الداود: إن الخطاب الملكي الذي تفضل بإلقائه خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – تحت قبة الشورى، وما تضمنه من العزم على رفع مستوى الناتج المحلي، وترسيخ دعائم التنمية الاقتصادية الشاملة، وتنويع مصادر الدخل وتنمية القوى البشرية ورفع معدلات توظيفها، وزيادة الإنفاق على البنية التحتية، ومواصلة الاهتمام بقطاعات الاقتصاد، والصحة، والتعليم، والإسكان، والتوظيف، والنقل يمثل قيمة كبرى لدى كل من يضطلع بمسؤولية في بلادنا المباركة، إذ هو خارطة الطريق، ونبراس العمل، وسبيل الإنجاز، حيث تضمن بيانا واضحا لتوجهات القيادة وتطلعات المواطن خلال المرحلة المقبلة.
وأردف الدكتور الداود : إننا في جامعة الملك خالد وجامعة بيشة إدارة، ومسؤولين، ومنسوبين نرى مضامين هذه الكلمة الضافية نبراسا لنا في جميع أعمالنا، وسنسير بإذن الله قدما في تحقيق غاياتها، والإسهام في ترجمتها لواقع ملموس يشهده الوطن وينعم به المواطن وتقر به عين المسؤول – بإذن الله -.
وفي ختام تصريحه سأل معاليه الله سبحانه وتعالى لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وسمو ولي العهد الأمين، وسمو ولي ولي العهد، العون والتوفيق والسداد وأن يجعلهم ذخرًا للإسلام والمسلمين ويديمهم لذا الوطن وأهله.
وقال الداود إن كلمات خادم الحرمين الشريفين التي تجلت حبا لهذا الوطن، واهتماما بأبنائه، وحرصه على الالتزام بثوابته الراسخة، ومواصلة مسيرة التطوير والتنمية المتوازنة جعلت تلبية احتياجات المواطن وتهيئة سبل الحياة الكريمة له من أولى أوليات العمل الحكومي، باعتباره منطلق أي تنمية وأساس كل نهضة.
وأضاف الداود: إن الخطاب الملكي الذي تفضل بإلقائه خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – تحت قبة الشورى، وما تضمنه من العزم على رفع مستوى الناتج المحلي، وترسيخ دعائم التنمية الاقتصادية الشاملة، وتنويع مصادر الدخل وتنمية القوى البشرية ورفع معدلات توظيفها، وزيادة الإنفاق على البنية التحتية، ومواصلة الاهتمام بقطاعات الاقتصاد، والصحة، والتعليم، والإسكان، والتوظيف، والنقل يمثل قيمة كبرى لدى كل من يضطلع بمسؤولية في بلادنا المباركة، إذ هو خارطة الطريق، ونبراس العمل، وسبيل الإنجاز، حيث تضمن بيانا واضحا لتوجهات القيادة وتطلعات المواطن خلال المرحلة المقبلة.
وأردف الدكتور الداود : إننا في جامعة الملك خالد وجامعة بيشة إدارة، ومسؤولين، ومنسوبين نرى مضامين هذه الكلمة الضافية نبراسا لنا في جميع أعمالنا، وسنسير بإذن الله قدما في تحقيق غاياتها، والإسهام في ترجمتها لواقع ملموس يشهده الوطن وينعم به المواطن وتقر به عين المسؤول – بإذن الله -.
وفي ختام تصريحه سأل معاليه الله سبحانه وتعالى لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وسمو ولي العهد الأمين، وسمو ولي ولي العهد، العون والتوفيق والسداد وأن يجعلهم ذخرًا للإسلام والمسلمين ويديمهم لذا الوطن وأهله.