الهزاني: هذه البلاد قلب نبض بالسلام العالمي لكل أرجاء المعمورة
بتاريخ دولتنا الزاهر العظيم بقيادته الكريمة استفاقت دول العالم الإسلامي على مبادرة قيادة المملكة العربية السعودية بمولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله وسمو سيدي ولي العهد وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود وسموسيدي ولي ولي العهد وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظهم الله ، بتشكيل تحالف إسلامي عسكري
لمواجهة الإرهاب بكل أشكاله وأطيافه وانتماءاته، ومسمياته ، في دلالة على سياسة ونهج هذه البلاد بهويتها الإسلامية السمحة ، وأنها قلب نبض بالسلام العالمي لكل أرجاء المعمورة ، وأنها دولة القوة ومحور الخيرية للبشرية جمعاء
من منطلق دستورها الوسطي ومنهجها الإنساني ، حاملة رسالة لكل الأديان بأن الدين الإسلامي دين الحق والإعمار وليس كماشوه صورته من ادعوا أنه نهجهم وأعمالهم خراب ، الإسلام بناء حضارة ودين حياة كريمة ، والمملكة العربية السعودية منذ تأسيسها ومنهجها الدعوة للأخوة والتعاون وخدمة البشرية جمعاء بكل اختلافاتها ، ودورها الإغاثي عبر التاريخ لاينسى وحرصها على دفع الظلم ومحاربة كل فكر ضال يدعو للويلات والحرب ، ورسالتها السلام والسلام منطلقه حوار للإقناع ووفق مواثيق الأمم المتحدة ، غير أن الحرب إذا قرعت طبولها فهي لها قيادة وشعباً ، دون مكتسبات الوطن وهويته ودون الأمة الإسلامية ، لقد أعاد هذا البيان بتحالفه توازن القوى من باب مايتخذه البعض ذريعة لتشويه الدين ، وسيبدد كل الشكوك ، وسيفتت مبغضي هذا الدين الذي يسعون لتشويهه ، وبإذن الله سيكون معياراً لتوازن القوى في العالم ، بعد أن عصفت بالأمة استراتيجيات الخطط ومصالح النفوذ بالدول العظمى في العالم ، ليظهر على الخارطة مايعيد ترتيب كل أوراق الأهداف ذات البعد التشويهي للدين ، والمصالحيّ المستنزف للثروات وتقسيم الشعوب وتدمير الأرض ، سيُصبِح جلياً رسالة الإسلام الحقيقية بقيادة ولاة أمر هذه البلاد السلام العالمي وإخماد فتن المسميات الواهية والتصرفات الرعناء من قبل غوغاء أمدتهم حبال المكر والكيد بأن الدين الإسلامي الحق هذا هو ورسالته الخالدة وفق منهج الوسطية والقبول بالاخر الصالح المتصالح مع ذاته لبناء حضارة إنسانية خالدة تأبى الظلم وترفعه وتحق الحق وتُقره ..
لمواجهة الإرهاب بكل أشكاله وأطيافه وانتماءاته، ومسمياته ، في دلالة على سياسة ونهج هذه البلاد بهويتها الإسلامية السمحة ، وأنها قلب نبض بالسلام العالمي لكل أرجاء المعمورة ، وأنها دولة القوة ومحور الخيرية للبشرية جمعاء
من منطلق دستورها الوسطي ومنهجها الإنساني ، حاملة رسالة لكل الأديان بأن الدين الإسلامي دين الحق والإعمار وليس كماشوه صورته من ادعوا أنه نهجهم وأعمالهم خراب ، الإسلام بناء حضارة ودين حياة كريمة ، والمملكة العربية السعودية منذ تأسيسها ومنهجها الدعوة للأخوة والتعاون وخدمة البشرية جمعاء بكل اختلافاتها ، ودورها الإغاثي عبر التاريخ لاينسى وحرصها على دفع الظلم ومحاربة كل فكر ضال يدعو للويلات والحرب ، ورسالتها السلام والسلام منطلقه حوار للإقناع ووفق مواثيق الأمم المتحدة ، غير أن الحرب إذا قرعت طبولها فهي لها قيادة وشعباً ، دون مكتسبات الوطن وهويته ودون الأمة الإسلامية ، لقد أعاد هذا البيان بتحالفه توازن القوى من باب مايتخذه البعض ذريعة لتشويه الدين ، وسيبدد كل الشكوك ، وسيفتت مبغضي هذا الدين الذي يسعون لتشويهه ، وبإذن الله سيكون معياراً لتوازن القوى في العالم ، بعد أن عصفت بالأمة استراتيجيات الخطط ومصالح النفوذ بالدول العظمى في العالم ، ليظهر على الخارطة مايعيد ترتيب كل أوراق الأهداف ذات البعد التشويهي للدين ، والمصالحيّ المستنزف للثروات وتقسيم الشعوب وتدمير الأرض ، سيُصبِح جلياً رسالة الإسلام الحقيقية بقيادة ولاة أمر هذه البلاد السلام العالمي وإخماد فتن المسميات الواهية والتصرفات الرعناء من قبل غوغاء أمدتهم حبال المكر والكيد بأن الدين الإسلامي الحق هذا هو ورسالته الخالدة وفق منهج الوسطية والقبول بالاخر الصالح المتصالح مع ذاته لبناء حضارة إنسانية خالدة تأبى الظلم وترفعه وتحق الحق وتُقره ..