قائد مدرسة بتنومة: يجري استفتاء حول من الأحق بالرعاية.
النماص- نورة ظافر قام قائد مدرسة موسى بن نصير الابتدائية الأستاذ تركي الأحمري بعمل استفتاء لكشف مواطن الخلل بعد أن رأى تباين المستوى التعليمي للطلاب والإقبال على التعلم مع قوة المناهج التعليمية في المدارس وتوفير الميزانيات الضخمة لها وما تقدمه حكومتنا من دعم لا محدود للمدارس وللمناهج وللطلاب حيث وجد الأحمري أن هناك شئ ما لم يتضح في الإقبال على التعلم في البيئة التعليمية المدرسية .
فقام بعمل استفتاء عبارة عن سؤال فقط من هو الأولى بالرعاية في البيئة التعليمية المدرسية
1 المعلم
2 الطالب
3 البيئة المدرسية
وشارك في التصويت أكثر من 119 خلال أقل من 12 ساعة فقط من جميع أنحاء المملكة العربية السعودية وبعض الأصوات من دول أجنبية من جميع شرائح المجتمع ، وأوضح الأحمري بأن أكثر الأصوات وبنسبة عالية ذهبت للمعلم بنسبة أكثر من 54./'
تؤيد أنه الأولى بالرعاية ، فالمعلم هو الركيزة الأساسية في العملية التعليمية المدرسية ولكن ينتابه الملل من كثرة التعاميم والتنفيذ فقط ولا توجد له أي محفزات صحية أوسكنية تعينه على ظروف الحياة.
وأكدّ الأحمري أن المدرسة لن تنهض ولن تحقق أهدافها ولن تصل لدرجة التميز إلا إذا اهتممنا بالمعلم وجعلناه القائد والمعلم والمربي بالمدرسة وتلمسنا احتياجاته وكنا له عونا على أداء رسالته وليس معول هدم نقتل في نفسه كل معاني الأخوة
، وأشار إلى أن التقدير والاحترام واجب علينا وتنفيذ رغبات المعلمين وتحفيزهم فهم يحملون آسمى رسالة تربوية لفلذات أكبادنا.
وتوجه الأحمري أخيراً بقوله : إخواني أولياء الأمور و قادة المدارس والمشرفين والمسؤولين لنكن معهم يدا بيد لكي نرتقي بالعملية التربوية في مدارسنا.
فقام بعمل استفتاء عبارة عن سؤال فقط من هو الأولى بالرعاية في البيئة التعليمية المدرسية
1 المعلم
2 الطالب
3 البيئة المدرسية
وشارك في التصويت أكثر من 119 خلال أقل من 12 ساعة فقط من جميع أنحاء المملكة العربية السعودية وبعض الأصوات من دول أجنبية من جميع شرائح المجتمع ، وأوضح الأحمري بأن أكثر الأصوات وبنسبة عالية ذهبت للمعلم بنسبة أكثر من 54./'
تؤيد أنه الأولى بالرعاية ، فالمعلم هو الركيزة الأساسية في العملية التعليمية المدرسية ولكن ينتابه الملل من كثرة التعاميم والتنفيذ فقط ولا توجد له أي محفزات صحية أوسكنية تعينه على ظروف الحياة.
وأكدّ الأحمري أن المدرسة لن تنهض ولن تحقق أهدافها ولن تصل لدرجة التميز إلا إذا اهتممنا بالمعلم وجعلناه القائد والمعلم والمربي بالمدرسة وتلمسنا احتياجاته وكنا له عونا على أداء رسالته وليس معول هدم نقتل في نفسه كل معاني الأخوة
، وأشار إلى أن التقدير والاحترام واجب علينا وتنفيذ رغبات المعلمين وتحفيزهم فهم يحملون آسمى رسالة تربوية لفلذات أكبادنا.
وتوجه الأحمري أخيراً بقوله : إخواني أولياء الأمور و قادة المدارس والمشرفين والمسؤولين لنكن معهم يدا بيد لكي نرتقي بالعملية التربوية في مدارسنا.