رئيس اللجنة التنفيذية للانتخابات البلدية يدعو الى إختيار الأكفأ
للوصول إلى مجالس بلدية فاعلة
تنومة: أكد رئيس اللجنة التنفيذية المتحدث الرسمي للانتخابات البلدية م. جديع بن نهار القحطاني، اكتمال الاستعدادات ليوم الاقتراع للانتخابات في دورتها الثالثة السبت المقبل.
وبين أن المجالس البلدية ستعطي للمواطن المشاركة الأكبر في اتخاذ القرار بالمجالس البلدية، داعياً الناخبين إلى ممارسة حقهم من خلال المشاركة باختيار الأكفأ للوصول إلى مجالس بلدية فاعلة.
وتناول في حديثه أثناء المؤتمر الصحافي الذي عقد اليوم بوزارة الشؤون البلدية والقروية لجان الفصل في الطعون، وقال: إن فيها من رجال القانون والشريعة وليس لهم علاقة باللجان الانتخابية وسيقومون بالبت في جميع المخالفات والطعون الانتخابية وسيتخذون قراراتهم بناء على اللوائح والأنظمة المتعلقة بعمل المجلس البلدي والعملية الانتخابية وسيستمر عملهم حتى تمارس المجالس البلدية أعمالها.
وأضاف: أن مراقبة العملية الانتخابية متاحة أمام مؤسسات المجتمع المدني ومنها جمعية حقوق الإنسان ولهم الحق في الحضور وتدوين ملاحظاتهم التي تلاحظ على العملية الانتخابية، مشيراً إلى أن هناك من أنسحب من المرشحين وهناك من أبعد من لجان الطعون وآخرين ابعدوا بسبب عدم انطباق الشروط المطلوبة عليهم حيث وصل عدد المستبعدين لـ500 شخص، مرحباً في الوقت ذاته بالبلاغات حول أي مخالفة وإن العقوبات بخصوص ذلك ستكون للجنة الفصل والطعون حيث تقرر العقوبة وفق اللوائح والأنظمة.
وحول التصويت الإلكتروني، قال: إنه يفتقد إلى الثقة والشفافية، مستدلاً بأن الكثير من دول العالم كان لها تجربة ثم تراجعت عنه ولذلك أصررنا على التصويت عبر صناديق الاقتراع.
وبين م. القحطاني أنه سيتاح للصحفيين والصحفيات الحضور يوم الاقتراع ومتابعة الحدث، حيث سيطلعون على عملية فتح الصندوق وحتى عملية الفرز وعد الأصوات بطريقة مسموعة ومعرفة النتائج كما سيتاح لهم تصوير القاعات لكنه سيحضر عليهم لقاء المرشحين داخل القاعة وتصوير ورقة الاقتراع.
وبين أن المجالس البلدية ستعطي للمواطن المشاركة الأكبر في اتخاذ القرار بالمجالس البلدية، داعياً الناخبين إلى ممارسة حقهم من خلال المشاركة باختيار الأكفأ للوصول إلى مجالس بلدية فاعلة.
وتناول في حديثه أثناء المؤتمر الصحافي الذي عقد اليوم بوزارة الشؤون البلدية والقروية لجان الفصل في الطعون، وقال: إن فيها من رجال القانون والشريعة وليس لهم علاقة باللجان الانتخابية وسيقومون بالبت في جميع المخالفات والطعون الانتخابية وسيتخذون قراراتهم بناء على اللوائح والأنظمة المتعلقة بعمل المجلس البلدي والعملية الانتخابية وسيستمر عملهم حتى تمارس المجالس البلدية أعمالها.
وأضاف: أن مراقبة العملية الانتخابية متاحة أمام مؤسسات المجتمع المدني ومنها جمعية حقوق الإنسان ولهم الحق في الحضور وتدوين ملاحظاتهم التي تلاحظ على العملية الانتخابية، مشيراً إلى أن هناك من أنسحب من المرشحين وهناك من أبعد من لجان الطعون وآخرين ابعدوا بسبب عدم انطباق الشروط المطلوبة عليهم حيث وصل عدد المستبعدين لـ500 شخص، مرحباً في الوقت ذاته بالبلاغات حول أي مخالفة وإن العقوبات بخصوص ذلك ستكون للجنة الفصل والطعون حيث تقرر العقوبة وفق اللوائح والأنظمة.
وحول التصويت الإلكتروني، قال: إنه يفتقد إلى الثقة والشفافية، مستدلاً بأن الكثير من دول العالم كان لها تجربة ثم تراجعت عنه ولذلك أصررنا على التصويت عبر صناديق الاقتراع.
وبين م. القحطاني أنه سيتاح للصحفيين والصحفيات الحضور يوم الاقتراع ومتابعة الحدث، حيث سيطلعون على عملية فتح الصندوق وحتى عملية الفرز وعد الأصوات بطريقة مسموعة ومعرفة النتائج كما سيتاح لهم تصوير القاعات لكنه سيحضر عليهم لقاء المرشحين داخل القاعة وتصوير ورقة الاقتراع.