أمير منطقة عسير يتقدم جموع المصلين لأداء صلاة الاستسقاء
تنومة - واس : أدى المصلون في منطقة عسير اليوم صلاة الاستسقاء يتقدمهم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير, وذلك في مسجد الملك فيصل بالخالدية بأبها.
وأَمّ المصلين أمام وخطيب جامع الملك فهد بأبها الدكتور عبدالله بن محمد بن حميد، الذي حمد الله سبحانه وتعالى على نعمه الدائمة التي شرعها الله لعباده، وسخّرها لهم، وخلق الإنسان في أحسن صوره ، موصياً فيها على تقوى الله عز وجل لما فيها من الحظ الكبير والفوز والكرامة ، مبيناً أن المتقين هم الناجين من عذاب الله .
وقال بن حميد: "أن هناك صلة قوية بين نقاء الفرد والمجتمع من الذنوب والخطايا وقضاء الحجات ، وتخفيف الرغبات ، وتوافر الخيرات ، بالإضافة إلى وجود ارتباط متين بين الثروة والقوة وبين مداومة الاستغفار، لافتاً إلى أنه إذا كثر الاستغفار في الأمة ، وصدر عن قلوب بربها مطمئنة ، دفع الله عنها ضروباً من النقم ، وصرف عنها صنوفاً من البلايا والمحن .
وأكد أهمية الحرص على تنشئة شبابنا وفتياتنا التنشئة الإسلامية الوسطية، وأن نغرس في عقولهم المحبة والولاء لولاة الأمر ومحبة الوطن وأهمية الحفاظ على الأمن، والتعاون مع رجال الأمن في الإبلاغ عن كل من تُسَوّل له نفسه زعزعة الأمن والاستقرار، أو نشر الفوضى في المجتمع،سائلاً الله تعالى أن ينزل الغيث ويرحم العباد، وأن يحفظ على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار في ظل القيادة الرشيدة.
وأَمّ المصلين أمام وخطيب جامع الملك فهد بأبها الدكتور عبدالله بن محمد بن حميد، الذي حمد الله سبحانه وتعالى على نعمه الدائمة التي شرعها الله لعباده، وسخّرها لهم، وخلق الإنسان في أحسن صوره ، موصياً فيها على تقوى الله عز وجل لما فيها من الحظ الكبير والفوز والكرامة ، مبيناً أن المتقين هم الناجين من عذاب الله .
وقال بن حميد: "أن هناك صلة قوية بين نقاء الفرد والمجتمع من الذنوب والخطايا وقضاء الحجات ، وتخفيف الرغبات ، وتوافر الخيرات ، بالإضافة إلى وجود ارتباط متين بين الثروة والقوة وبين مداومة الاستغفار، لافتاً إلى أنه إذا كثر الاستغفار في الأمة ، وصدر عن قلوب بربها مطمئنة ، دفع الله عنها ضروباً من النقم ، وصرف عنها صنوفاً من البلايا والمحن .
وأكد أهمية الحرص على تنشئة شبابنا وفتياتنا التنشئة الإسلامية الوسطية، وأن نغرس في عقولهم المحبة والولاء لولاة الأمر ومحبة الوطن وأهمية الحفاظ على الأمن، والتعاون مع رجال الأمن في الإبلاغ عن كل من تُسَوّل له نفسه زعزعة الأمن والاستقرار، أو نشر الفوضى في المجتمع،سائلاً الله تعالى أن ينزل الغيث ويرحم العباد، وأن يحفظ على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار في ظل القيادة الرشيدة.