ختام دورة "إدارة وتسويق الوجهات السياحية" بأبها
خبراء عالميون يشاركون في ١٦ توصية لتطوير المفتاحة
تنومة : اختتمت دورة إدارة وتسويق الوجهات السياحية التي نظمها المركر الوطني لتنمية الموارد البشرية السياحية "تكامل" بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالتعاون مع منظمة السياحة العالمية التي استمرت لمدة ٣ أيام بفندق قصر أبها.
وأوضح مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير المهندس محمد العمرة أن البرنامج موجه إلى العاملين في القطاعات السياحية والتراث الوطني، مغطيا قطاعات: الإيواء، وكالات السفر والسياحة، منظمي الرحلات السياحية والمرشدين، المهتمين بالتراث والمتاحق، القطاع الحكومي وشركاء التنمية السياحية بالمنطقة، لافتا إلى أن البرنامج يهدف إلى تسويق وتمييز الوجهات السياحية وإدارة وتطوير التجربة السياحية.
وأضاف أن الدورة شهدت تقديم خبراء المنظمة العالمية للسياحة العديد من الجلسات وأوراق العمل، منها: "الاتجاهات الحديثة لتسويق وتمييز الوجهات السياحية"، "إدارة وتطوير تجربة السائح بالوجهات السياحية، "الأسس والمفاهيم الأساسية لإدارة وتسويق الوجهات السياحية"، "إدارة الوجهة السياحية"، "الاستثمار السياحي"، "الشراكة بين القطاع العام والخاص في السياحة".
وأضاف أن المجموعات التي تمثل القطاعات الـ ٤ المشاركة أجرت دراسة لتطوير قرية المفتاحة كواجهة سياحية وتراثية وثقافية، وخرجت بـ ١٦ توصية، أبرزها: تشكيل مركز للقرية بعضوية مقام الإمارة وأمانة المنطقة ووزارة الثقافة والإعلام والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني والمستفيدين، إخلاء جميع المراكز الحكومية والخاصة والاستفادة من مواقعها، دراسة طرح القرية للاستثمار بشروط تضمن جودة تشغيلها وتطويرها والمحافظة عليها، إقامة نزل شعبي ليكون رافدا لها، تسهيل إجراءات الاستثمار من قبل جهات الاختصاص، ، توفير خدمات لذوي الاحتياجات الخاصة، تطوير تسويق القرية بإنشاء موقع الكتروني وحسابات في مواقع التواصل وطباعة برشورات وأنتاج أفلام وحملات دعائية، سرعة ترميم قصر القرية، إيجاد مطعم وكافي شعبي، إقامة مقر لمزاد اللوحات والمقتنيات التاريخية والمخطوطاتو وضع روزمانة فعاليات للقرية والمسرح تغطي جميع أشهر السنة، تطوير سوق الثلاثاء وبنائه على الطراز المعماري للمنطقة وزيادة عدد محلاته وإنشاء مجلس لكبار السن من مرتاديه وتحسين وسائل عرضه.
وأوضح مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير المهندس محمد العمرة أن البرنامج موجه إلى العاملين في القطاعات السياحية والتراث الوطني، مغطيا قطاعات: الإيواء، وكالات السفر والسياحة، منظمي الرحلات السياحية والمرشدين، المهتمين بالتراث والمتاحق، القطاع الحكومي وشركاء التنمية السياحية بالمنطقة، لافتا إلى أن البرنامج يهدف إلى تسويق وتمييز الوجهات السياحية وإدارة وتطوير التجربة السياحية.
وأضاف أن الدورة شهدت تقديم خبراء المنظمة العالمية للسياحة العديد من الجلسات وأوراق العمل، منها: "الاتجاهات الحديثة لتسويق وتمييز الوجهات السياحية"، "إدارة وتطوير تجربة السائح بالوجهات السياحية، "الأسس والمفاهيم الأساسية لإدارة وتسويق الوجهات السياحية"، "إدارة الوجهة السياحية"، "الاستثمار السياحي"، "الشراكة بين القطاع العام والخاص في السياحة".
وأضاف أن المجموعات التي تمثل القطاعات الـ ٤ المشاركة أجرت دراسة لتطوير قرية المفتاحة كواجهة سياحية وتراثية وثقافية، وخرجت بـ ١٦ توصية، أبرزها: تشكيل مركز للقرية بعضوية مقام الإمارة وأمانة المنطقة ووزارة الثقافة والإعلام والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني والمستفيدين، إخلاء جميع المراكز الحكومية والخاصة والاستفادة من مواقعها، دراسة طرح القرية للاستثمار بشروط تضمن جودة تشغيلها وتطويرها والمحافظة عليها، إقامة نزل شعبي ليكون رافدا لها، تسهيل إجراءات الاستثمار من قبل جهات الاختصاص، ، توفير خدمات لذوي الاحتياجات الخاصة، تطوير تسويق القرية بإنشاء موقع الكتروني وحسابات في مواقع التواصل وطباعة برشورات وأنتاج أفلام وحملات دعائية، سرعة ترميم قصر القرية، إيجاد مطعم وكافي شعبي، إقامة مقر لمزاد اللوحات والمقتنيات التاريخية والمخطوطاتو وضع روزمانة فعاليات للقرية والمسرح تغطي جميع أشهر السنة، تطوير سوق الثلاثاء وبنائه على الطراز المعماري للمنطقة وزيادة عدد محلاته وإنشاء مجلس لكبار السن من مرتاديه وتحسين وسائل عرضه.