سوني تستحوذ على شركة Softkinetic لتكنولوجيا مستشعرات الصور
تنومة : قالت شركة سوني إنها استحوذت على “سوفتكينتيك” Softkinetic ، وهي شركة بلجيكية لتكنولوجيا مستشعرات الصور مقابل مبلغ لم يكشف عنه، في خطوة منها لتصعيد الاستثمار في مجال أضحى من أقوى أعمالها وسط ضعف مبيعاتها من أجهزة التلفاز والهواتف الذكية.
وأوضحت سوني أن شركة “سوفتكينتيك” متخصصة في نوع من التكنولوجيا التي تساعد على قياس “زمن الرحلة”، أو الوقت الذي يستغرقه الضوء لينعكس عن جسم والعودة إلى جهاز استشعار الصورة.
وتأتي صفقة الاستحواذ الجديدة بعد أيام من إعلان سوني عزمها فصل عمليات أشباه الموصلات في محاولة لتعزيز النمو في أجهزة، مثل أجهزة استشعار الصور، التي ساعدت على قيادة التحول التي تسعى إليها شركة صناعة الإلكترونيات اليابانية.
وكانت أجهزة الاستشعار المستخدمة في هواتف ذكية مثل آيفون من آبل واحدة من أقوى منتجات الشركة في السنوات القليلة الماضية، وذلك على النقيض من أجهزة التلفاز والهواتف الذكية التي تخلفت عن منافسيه الآسيويين.
وكانت سوني قد قالت في نيسان/أبريل الماضي إنها ستنفق 45 مليار ين ياباني (374 مليون دولار أميركي) لتعزيز قدرة إنتاج أجهزة الاستشعار لهذه السنة المالية على رأس استثمار بقيمة 105 مليار ين أُعلن عنه في شباط/فبراير الماضي.
وتأمل الشركة في توسيع أجهزة الاستشعار في المنتجات ذات الصلة بالسيارات، مع ازدياد اعتماد المركبات على ميزات الأمان القائمة على أجهزة الاستشعار.
وفي سياق منفصل، أعلن المدير التنفيذي لشركة سوني كازو هيراي أمس أن العام القادم سيكون عام حياة أو موت بالنسبة لقسم الهواتف الذكية في الشركة، وذلك عبر مقابلة مع وكالة رويترز حول قسم الهواتف الذكية في الشركة، وصرح المدير بأن سوني قد تبدأ النظر في خيارات بديلة تخص قسم الهواتف الذكية.
وأوضحت سوني أن شركة “سوفتكينتيك” متخصصة في نوع من التكنولوجيا التي تساعد على قياس “زمن الرحلة”، أو الوقت الذي يستغرقه الضوء لينعكس عن جسم والعودة إلى جهاز استشعار الصورة.
وتأتي صفقة الاستحواذ الجديدة بعد أيام من إعلان سوني عزمها فصل عمليات أشباه الموصلات في محاولة لتعزيز النمو في أجهزة، مثل أجهزة استشعار الصور، التي ساعدت على قيادة التحول التي تسعى إليها شركة صناعة الإلكترونيات اليابانية.
وكانت أجهزة الاستشعار المستخدمة في هواتف ذكية مثل آيفون من آبل واحدة من أقوى منتجات الشركة في السنوات القليلة الماضية، وذلك على النقيض من أجهزة التلفاز والهواتف الذكية التي تخلفت عن منافسيه الآسيويين.
وكانت سوني قد قالت في نيسان/أبريل الماضي إنها ستنفق 45 مليار ين ياباني (374 مليون دولار أميركي) لتعزيز قدرة إنتاج أجهزة الاستشعار لهذه السنة المالية على رأس استثمار بقيمة 105 مليار ين أُعلن عنه في شباط/فبراير الماضي.
وتأمل الشركة في توسيع أجهزة الاستشعار في المنتجات ذات الصلة بالسيارات، مع ازدياد اعتماد المركبات على ميزات الأمان القائمة على أجهزة الاستشعار.
وفي سياق منفصل، أعلن المدير التنفيذي لشركة سوني كازو هيراي أمس أن العام القادم سيكون عام حياة أو موت بالنسبة لقسم الهواتف الذكية في الشركة، وذلك عبر مقابلة مع وكالة رويترز حول قسم الهواتف الذكية في الشركة، وصرح المدير بأن سوني قد تبدأ النظر في خيارات بديلة تخص قسم الهواتف الذكية.