أمير عسير .. يستقبل مدراء الإدارات والمشائخ والمثقفين في جلسته الأسبوعية
القاضي : 28 ألف ناخب وناخبة و 707 مرشح ومرشحة في الانتخابات
تنومة : أثنى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير على الدور الفعال التي تقوم به المجالس البلدية ومساهمتها في تطوير المنطقة ومشاركتها البلديات في النجاح والتطور ، كما أبدا إعجابه من إعداد الناخبين الذي وصفه بأنه دليل على مساهمة المواطن التي تعد مشاركة وطنية فعالة وثقافة لصنع القرار .
جاء ذلك عندما التقى في ضيافة الإمارة بحي السد مساء أمس ، مدراء الأدرات الحكومية والمشايخ والمثقفين وذلك بجلسة سموه الأسبوعية المعتادة.
وفي بداية اللقاء ألقى أمين منطقة عسير صالح بن عبدا لله القاضي كلمة بين فيها أن مملكتنا الحبيبة تعيش هذه الأيام الانتخابات البلدية في دورتها الثالثة والأمانة منذ اللحظة الأولى للإعلان التي استكملت جميع الترتيبات اللازمة لتجهيز المراكز الانتخابية على مستوى أمانة وبلديات منطقة عسير والبالغ عددها 101 مركزاً منها 65 مركزا رجالي و36 مركزا نسائي وشمل التجهيز الأثاث المكتبي والتقني وكذلك تشكيل العاملين بهذه المراكز والبالغ عددهم (750) مشارك ومشاركة وعدد (380) مشارك ومشاركة باللجان المساندة للجنة المحلية من الأمانة والبلديات. ونظام المجالس البلدية الجديد فتح أفاق أرحب للمشاركة في تنمية العمل البلدي من خلال زيادة نسبة الأعضاء المنتخبين وأيضاً تخفيض سن الانتخاب إلى 18 عاما والتوسع في إعطاء المجالس البلدية مزيدا من الصلاحيات .
وقد تم إعداد عرض مختصر عن الانتخابات البلدية تم من خلاله إعطاء لمحة موجزة عن بداية إنشاء المجالس وبعض التعريفات الخاصة ومشاركة المرأة بالمجالس البلدية للفترة القادمة كما اشتمل على الإحصائيات التي تحققت على مستوى منطقة عسير منذ انطلاق حملة قيد الناخبين من تاريخ 7/11/1436هـ وإلى يوم 29/11/1436هـ وإحصائية للمرشحين من بداية تسجيل المرشحين بتاريخ 15/11/1436هـ إلى 29/11/1436هـ .
بعدها شاهد سموه العرض المرئي عن بداية إنشاء المجالس ومراحل تطورها حتى هذه الفترة الحالية التي تشهد تطور من بينها مشاركة المرأة في الانتخابات وعن زيادة الأعضاء ، ومراحل قيد الناخبين ، وبين الإحصائيات التي وصلت أليها الجان خلال 20 يوما بلغ عدد الناخبين في منطقة عسير أكثر من 25 ألف ناخب و3 الآف ناخبة ، وبلغ عدد المرشحين 627 رجال ، والنساء 80 مرشحة .
في الوقت الذي بادر الأمير فيصل بن خالد بفتح الناقش للحضور حول موضوع الانتخابات.
حيث أقترح مدير سجون منطقة عسير العميد مبارك محيا السليس إلى أن يكون هناك مراكز انتخاب لمن هم خلف القضبان وحيث قام بالرد أمين المنطقة بانه سيعمل على إيصال هذا المطلب.
وفي حديث للكاتب الدكتور علي الموسى بشأن الخدمات وتوزيعها على الإحياء أجابه القاضي قائلا بأنه لا يوجد هناك حي أو شارع إلا ووصلت إليه الخدمات من أناره وسفلته وارصفه وأعمال نظافة وقد يكون هناك قصور سيتم معالجته .
وبين عبدالعزيز المتحمي جهود المجالس البلدية حيث كان احد الأعضاء في الدورة الماضية وأشار إلى الجولات والقرارات التي عمل عليها واستفسر عن مدى إقبال العنصر النسائي وعدد الناخبات وما إذا كان سيتم اختيار مرشحات ، وقال الأمين بان عدد الناخبات وصل إلى 3000 آلاف ناخبه و80 مرشحه وانه سيكون هناك اختيار للمرشحات .
وفي مداخلة أخرى تضمنت أن عدد الناخبين اقل عن الفترات الماضية، وهناك ضعف في الإعلان والتوعية حول اختيار المرشح الأنسب ، فأجابه القاضي قائلا بأن الأعداد في تزايد عن الأعوام الماضية حيث أن العملية تراكمية للإعداد الحالية تضاف إلى الإعداد التي تم تسجيلها في الدورات الماضية وذلك مؤشر على تزايد إعداد الناخبين كما انه تم افتتاح مركزين إضافيين في هذه الدورة وكان هناك حضور إعلامي على كافة وسائل الإعلام قبل بدء الانتخابات وإثنائها .
وفي نهاية اللقاء تناول الجميع طعام العشاء على مائدة سموه .
جاء ذلك عندما التقى في ضيافة الإمارة بحي السد مساء أمس ، مدراء الأدرات الحكومية والمشايخ والمثقفين وذلك بجلسة سموه الأسبوعية المعتادة.
وفي بداية اللقاء ألقى أمين منطقة عسير صالح بن عبدا لله القاضي كلمة بين فيها أن مملكتنا الحبيبة تعيش هذه الأيام الانتخابات البلدية في دورتها الثالثة والأمانة منذ اللحظة الأولى للإعلان التي استكملت جميع الترتيبات اللازمة لتجهيز المراكز الانتخابية على مستوى أمانة وبلديات منطقة عسير والبالغ عددها 101 مركزاً منها 65 مركزا رجالي و36 مركزا نسائي وشمل التجهيز الأثاث المكتبي والتقني وكذلك تشكيل العاملين بهذه المراكز والبالغ عددهم (750) مشارك ومشاركة وعدد (380) مشارك ومشاركة باللجان المساندة للجنة المحلية من الأمانة والبلديات. ونظام المجالس البلدية الجديد فتح أفاق أرحب للمشاركة في تنمية العمل البلدي من خلال زيادة نسبة الأعضاء المنتخبين وأيضاً تخفيض سن الانتخاب إلى 18 عاما والتوسع في إعطاء المجالس البلدية مزيدا من الصلاحيات .
وقد تم إعداد عرض مختصر عن الانتخابات البلدية تم من خلاله إعطاء لمحة موجزة عن بداية إنشاء المجالس وبعض التعريفات الخاصة ومشاركة المرأة بالمجالس البلدية للفترة القادمة كما اشتمل على الإحصائيات التي تحققت على مستوى منطقة عسير منذ انطلاق حملة قيد الناخبين من تاريخ 7/11/1436هـ وإلى يوم 29/11/1436هـ وإحصائية للمرشحين من بداية تسجيل المرشحين بتاريخ 15/11/1436هـ إلى 29/11/1436هـ .
بعدها شاهد سموه العرض المرئي عن بداية إنشاء المجالس ومراحل تطورها حتى هذه الفترة الحالية التي تشهد تطور من بينها مشاركة المرأة في الانتخابات وعن زيادة الأعضاء ، ومراحل قيد الناخبين ، وبين الإحصائيات التي وصلت أليها الجان خلال 20 يوما بلغ عدد الناخبين في منطقة عسير أكثر من 25 ألف ناخب و3 الآف ناخبة ، وبلغ عدد المرشحين 627 رجال ، والنساء 80 مرشحة .
في الوقت الذي بادر الأمير فيصل بن خالد بفتح الناقش للحضور حول موضوع الانتخابات.
حيث أقترح مدير سجون منطقة عسير العميد مبارك محيا السليس إلى أن يكون هناك مراكز انتخاب لمن هم خلف القضبان وحيث قام بالرد أمين المنطقة بانه سيعمل على إيصال هذا المطلب.
وفي حديث للكاتب الدكتور علي الموسى بشأن الخدمات وتوزيعها على الإحياء أجابه القاضي قائلا بأنه لا يوجد هناك حي أو شارع إلا ووصلت إليه الخدمات من أناره وسفلته وارصفه وأعمال نظافة وقد يكون هناك قصور سيتم معالجته .
وبين عبدالعزيز المتحمي جهود المجالس البلدية حيث كان احد الأعضاء في الدورة الماضية وأشار إلى الجولات والقرارات التي عمل عليها واستفسر عن مدى إقبال العنصر النسائي وعدد الناخبات وما إذا كان سيتم اختيار مرشحات ، وقال الأمين بان عدد الناخبات وصل إلى 3000 آلاف ناخبه و80 مرشحه وانه سيكون هناك اختيار للمرشحات .
وفي مداخلة أخرى تضمنت أن عدد الناخبين اقل عن الفترات الماضية، وهناك ضعف في الإعلان والتوعية حول اختيار المرشح الأنسب ، فأجابه القاضي قائلا بأن الأعداد في تزايد عن الأعوام الماضية حيث أن العملية تراكمية للإعداد الحالية تضاف إلى الإعداد التي تم تسجيلها في الدورات الماضية وذلك مؤشر على تزايد إعداد الناخبين كما انه تم افتتاح مركزين إضافيين في هذه الدورة وكان هناك حضور إعلامي على كافة وسائل الإعلام قبل بدء الانتخابات وإثنائها .
وفي نهاية اللقاء تناول الجميع طعام العشاء على مائدة سموه .