أهالي حسوة ينقلون معاناتهم عبر الشيلات
تنومة: في تجربة تعد الأولى من نوعها ابتكر اهالي مركز حسوه برجال المع طريقه جديده لتوضيح معاناتهم التي تمد الى اكثر من 40 عاماً حيث دشن الشاعر المعروف محمد بن يحيى بن جابر الألمعي شيلته الجديدة بعنوان “لسان حسوة” من أداء المنشد: يحيى ناصر الجعيدي وهندسة الصوت: عبدالله الشيخي وإخراج: فائع الهملا ني . والتي تتحدث بأسم حال أربعة قبائل هم سكان مركز حسوه وتتناول المعانات التي يعيشون فيها اضافه الى مطالبات الأهالي .
واضح الشاعر “الألمعي” بأن هذا العمل أهدي إلى كل سكان مركز حسوة بشكل خاص كون أنها تعاني من فقد الخدمات وصعوبة الوصول إليها ومدى وعورة طرقها التي تشكل خطراً كبيراً وأيضاً تعثر بعض المشاريع التي تخدم كل سكانها ويحمل هذا العمل همومهم والمعانات التي صعب حلها رغم مقومات حسوه الجمالية .
وشكر “الألمعي” كل من قدم الدعم لهذا العمل الذي يأمل أن يعالج كل مشاكل حسوة بشكل كبير وتمنى ان تكون من خلال هذه الشيلة قد وصل صوت حسوه الى من يهمه الامر .
واضح الشاعر “الألمعي” بأن هذا العمل أهدي إلى كل سكان مركز حسوة بشكل خاص كون أنها تعاني من فقد الخدمات وصعوبة الوصول إليها ومدى وعورة طرقها التي تشكل خطراً كبيراً وأيضاً تعثر بعض المشاريع التي تخدم كل سكانها ويحمل هذا العمل همومهم والمعانات التي صعب حلها رغم مقومات حسوه الجمالية .
وشكر “الألمعي” كل من قدم الدعم لهذا العمل الذي يأمل أن يعالج كل مشاكل حسوة بشكل كبير وتمنى ان تكون من خلال هذه الشيلة قد وصل صوت حسوه الى من يهمه الامر .