"سد عامر " طرق وعرة ونقص في الخدمات
الرياض - فهد الشهري أبدى أهالي قرية “سد عامر”، التابعة لمحافظة بارق، تذمرهم من نقص الخدمات الأساسية، التي تمثل ضرورة لحياة كريمة لسكان القرية، خاصة مع طبيعة المنطقة القاسية والتضاريس الوعرة، مع ضعف إمكانات الأهالي وقلة حيلتهم، وندرة مصادر الرزق في ظل اعتمادهم على تربية الأغنام، والزراعة، وإنتاج العسل.
وأبدى المواطن “عبدالله الشهري” أحد سكان القرية أسفه على حال القرية التي تفتقد كثيراً من الخدمات الإنسانية الحديثة، رغم أن عدد السكان يربو على 2000 نسمة، حيث ما زالت الطرق غير مسفلتة، وكافة الطرق المؤدية إلى القرية وعرة، كما تفتقد القرية لمدارس البنين والبنات لمرحلتي المتوسط والثانوية، بالإضافة إلى خلوها من مركز صحي، حتى أن أقرب مستشفى يبعد عنهم 80 كم؛ مما يجعل عدداً كبيراً من نساء القرية يعانين خلال فترة حملهن من وعورة الطريق أثناء مراجعتهن للمستشفيات حتى أن بعضهن يلدن في الطريق.
وبيّن “الشهري” أن أهالي القرية تقدموا بالعديد من الشكاوى والمطالبات للبلدية والطرق والصحة منذ سنين دون جدوى.
وناشد “الشهري”، نيابة عن أهالي القرية، المسؤولين في حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – النظر بعين الاهتمام إلى حال القرية وأبنائها، وتوفير الخدمات الناقصة؛ تنفيذاً لتوجيهات خادم الحرمين الخاصة بالعمل على توفير حياة كريمة للمواطنين في كافة أنحاء المملكة.
وأبدى المواطن “عبدالله الشهري” أحد سكان القرية أسفه على حال القرية التي تفتقد كثيراً من الخدمات الإنسانية الحديثة، رغم أن عدد السكان يربو على 2000 نسمة، حيث ما زالت الطرق غير مسفلتة، وكافة الطرق المؤدية إلى القرية وعرة، كما تفتقد القرية لمدارس البنين والبنات لمرحلتي المتوسط والثانوية، بالإضافة إلى خلوها من مركز صحي، حتى أن أقرب مستشفى يبعد عنهم 80 كم؛ مما يجعل عدداً كبيراً من نساء القرية يعانين خلال فترة حملهن من وعورة الطريق أثناء مراجعتهن للمستشفيات حتى أن بعضهن يلدن في الطريق.
وبيّن “الشهري” أن أهالي القرية تقدموا بالعديد من الشكاوى والمطالبات للبلدية والطرق والصحة منذ سنين دون جدوى.
وناشد “الشهري”، نيابة عن أهالي القرية، المسؤولين في حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – النظر بعين الاهتمام إلى حال القرية وأبنائها، وتوفير الخدمات الناقصة؛ تنفيذاً لتوجيهات خادم الحرمين الخاصة بالعمل على توفير حياة كريمة للمواطنين في كافة أنحاء المملكة.