الداود: سعود الفيصل رمزاً من رموز السياسة والدبلوماسية
تنومة : رفع معالي مدير جامعة الملك خالد وجامعة بيشة الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن حمد الداود باسمه شخصيا ونيابة عن منسوبي الجامعتين وطلبتهما أحر التعازي في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين والمشرف على الشؤون الخارجية إلى القيادة الحكيمة والأسرة المالكة والشعب السعودي وإلى الأمتين العربية والإسلامية سائلا الله للفقيد واسع المغفرة والرحمة، وأن يجزيه عما قدم لدينه ووطنه خير الجزاء، وأن يلهم الجميع الصبر والسلوان.
وفي تصريح له ، قال مدير جامعة الملك خالد وجامعة بيشة :"لقد فقد العالم أجمع رمزا من رموز السياسة والدبلوماسية على الصعيد الاسلامي والعربي والعالمي ، حيث كرس الفقيد جهده طوال خمسة عقود لخدمة قضايا أمته ووطنه ، وأسهم بخبرته في حل كثير من القضايا الدولية والعالمية".
وذكر الداود أن صدق الامير سعود رحمه الله وإخلاصه وتفانيه أكسبته محبة الجميع واحترامهم له، إذ عرف الجميع في سموه حكمة وبصيرة وعطاء فبادلوه حبا بحب واحتراما باحترام.
وأضاف لقد عاش أمير السياسة وعميد الدبلوماسية في العالم مدافعا عن قضايا المظلومين، حاملا رسالة العدل والحق في جميع أصقاع العالم بكل شفافية ووضوح فكان معتزا بدينه فخورا بوطنه أمينا لقيادته وفيا لشعبه" .
وسأل معاليه الله أن يتولى سمو الامير سعود الفيصل برحمته، وأن يرفع درجته في عليين وأن يحفظ على هذه البلاد قيادتها وأمنها.
وفي تصريح له ، قال مدير جامعة الملك خالد وجامعة بيشة :"لقد فقد العالم أجمع رمزا من رموز السياسة والدبلوماسية على الصعيد الاسلامي والعربي والعالمي ، حيث كرس الفقيد جهده طوال خمسة عقود لخدمة قضايا أمته ووطنه ، وأسهم بخبرته في حل كثير من القضايا الدولية والعالمية".
وذكر الداود أن صدق الامير سعود رحمه الله وإخلاصه وتفانيه أكسبته محبة الجميع واحترامهم له، إذ عرف الجميع في سموه حكمة وبصيرة وعطاء فبادلوه حبا بحب واحتراما باحترام.
وأضاف لقد عاش أمير السياسة وعميد الدبلوماسية في العالم مدافعا عن قضايا المظلومين، حاملا رسالة العدل والحق في جميع أصقاع العالم بكل شفافية ووضوح فكان معتزا بدينه فخورا بوطنه أمينا لقيادته وفيا لشعبه" .
وسأل معاليه الله أن يتولى سمو الامير سعود الفيصل برحمته، وأن يرفع درجته في عليين وأن يحفظ على هذه البلاد قيادتها وأمنها.