استحداث 20 قاعة ذكية في الإدارية والمالية بجامعة الملك خالد
استفادة قصوى لأعضاء هيئة التدريس والطلاب
تنومة : استحدثت جامعة الملك خالد ممثلة في كلية العلوم الإدارية والمالية، مع نهاية الفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي الحالي، نظاماً ذكياً ـ تحت التجربة ـ تدير من خلاله مختلف قاعات الكلية إلكترونياً، تحت مسمى (نظام إدارة القاعات الذكية) يتضمن سبورات ذكية وأجهزة عرض، وموفرات للطاقة.
حول ذلك أوضح عميد الكلية الدكتور محمد بن عبدالله آل عباس، بأن النظام تم اعتماده بموافقة معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود، مضيفاً أن النظام يراقب حركة تسجيل الدخول والخروج لأعضاء هيئة التدريس من خلال جميع قاعات الكلية، من تشغيل الأجهزة والصوتيات والعرض وإطفاءها.
وأضاف آل عباس، أن النظام يعمل على تطبيق يعمل على الهواتف الذكية، يمكن عضو هيئة التدريس من استخدام مختلف الإمكانات المتاحة له لإدارة القاعات الذكية، مشيراً إلى أن القاعات بلغ عددها عشرين قاعة ذكية، تمكن أعضاء هيئة التدريس من إدارة المحاضرات، وبالإمكان بثها من خلال قاعة واحدة وعرضها في نفس الوقت على بقية القاعات الذكية، موفره بذلك الجامعة والكلية استيعاب عالي للقاعات وحل مشاكل الجداول وكثرة الشعب.
حيث بين آل عباس، أنه بإمكان الطلاب ايضاً الاستفادة القصوى من النظام في عرض كافة أعمالهم وعروضهم المرئية والمشاركة.
يذكر أن نظام إدارة القاعات الذكية في كلية العلوم الإدارية والمالية بجامعة الملك خالد، يعد من الأنظمة التي توفر الطاقة العالية حيث يتم إغلاق كافة الأجهزة في القاعات الذكية آلياً مع انتهاء المحاضرة.
حول ذلك أوضح عميد الكلية الدكتور محمد بن عبدالله آل عباس، بأن النظام تم اعتماده بموافقة معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود، مضيفاً أن النظام يراقب حركة تسجيل الدخول والخروج لأعضاء هيئة التدريس من خلال جميع قاعات الكلية، من تشغيل الأجهزة والصوتيات والعرض وإطفاءها.
وأضاف آل عباس، أن النظام يعمل على تطبيق يعمل على الهواتف الذكية، يمكن عضو هيئة التدريس من استخدام مختلف الإمكانات المتاحة له لإدارة القاعات الذكية، مشيراً إلى أن القاعات بلغ عددها عشرين قاعة ذكية، تمكن أعضاء هيئة التدريس من إدارة المحاضرات، وبالإمكان بثها من خلال قاعة واحدة وعرضها في نفس الوقت على بقية القاعات الذكية، موفره بذلك الجامعة والكلية استيعاب عالي للقاعات وحل مشاكل الجداول وكثرة الشعب.
حيث بين آل عباس، أنه بإمكان الطلاب ايضاً الاستفادة القصوى من النظام في عرض كافة أعمالهم وعروضهم المرئية والمشاركة.
يذكر أن نظام إدارة القاعات الذكية في كلية العلوم الإدارية والمالية بجامعة الملك خالد، يعد من الأنظمة التي توفر الطاقة العالية حيث يتم إغلاق كافة الأجهزة في القاعات الذكية آلياً مع انتهاء المحاضرة.