اللجنة الثقافية بالمجاردة تنظم أمسية رمضانية بعنوان ” رمضان في ذاكرتهم “
المجاردة - وليد الشهري نظمت اللجنة الثقافية بمحافظة المجاردة التابعة لنادي أبها الأدبي الثقافي مساء أمس الاثنين 1436/9/5هـ أمسية رمضانية بعنوان ” رمضان في ذاكرتهم ” قدمها الشيخ محمد بن عاطف الزيلعي وذلك بحضور رئيس اللجنة الثقافية بالمجاردة الاستاذ بلقاسم الربيع و رئيس المجلس البلدي بالمجاردة الاستاذ محمد قاسم الشهري و عميد كلية التقنية بالنماص الدكتور عبدالله جابر الشهري و عدد من المثقفين و الأدباء بالمحافظة .
في البداية رحب عريف الأمسية الأستاذ الحفظي شارع الشهري بالشيخ محمد الزيلعي و الحضور و بعد ذلك قدم نبذة مختصرة عن الشيخ محمد الزيلعي من خلال سرد لسيرته الذاتية ثم بدأ الشيخ محمد بن عاطف الزيلعي في استعراض ابرز المحاور لزيادة الخير والاجر في الشهر الكريم من خلال الإكثار من تلاوة القران الكريم والاستغفار والمواظبة على السنن القلبية والتركيز عليها والتقرب إلى الله سبحانه بالصدقات و غيرها و التهيئة لليلة القدر. وبين أن بعض الناس مشاغلهم كثيرة حتى لو كانت هناك مشاكل ولكن عليه أن يخصص برامج رمضانية تعينه على التقرب الى الله عزو جل و اغتنام هذه الساعات الثمينة بالتسبيح والتهليل ، واستعرض الزيلعي نماذج من الانتصارات التی حققها المسلمون في رمضان وبين ما تحلی به المسلمون خلالها من صدق مع الله وصبر ورغبه في نيل الشهادة.
و بين الزيلعي أن رمضان في الماضي كان يأتي في فصل الصيف و شدة الحرارة ، التي كانت تمثل مشكلة ، مشيراً إلى أن الصائمين كانوا يقوموا بالاغتسال وبل بعض الشراشف والتغطية بها لتقلل شدة الحرارة ،و ذلك لعدم توفر وسائل الراحة والتكييف كما نشهده الآن .
بعد ذلك فتح باب الأسئلة والمداخلات من الحضور في نهاية الأمسية .
في البداية رحب عريف الأمسية الأستاذ الحفظي شارع الشهري بالشيخ محمد الزيلعي و الحضور و بعد ذلك قدم نبذة مختصرة عن الشيخ محمد الزيلعي من خلال سرد لسيرته الذاتية ثم بدأ الشيخ محمد بن عاطف الزيلعي في استعراض ابرز المحاور لزيادة الخير والاجر في الشهر الكريم من خلال الإكثار من تلاوة القران الكريم والاستغفار والمواظبة على السنن القلبية والتركيز عليها والتقرب إلى الله سبحانه بالصدقات و غيرها و التهيئة لليلة القدر. وبين أن بعض الناس مشاغلهم كثيرة حتى لو كانت هناك مشاكل ولكن عليه أن يخصص برامج رمضانية تعينه على التقرب الى الله عزو جل و اغتنام هذه الساعات الثمينة بالتسبيح والتهليل ، واستعرض الزيلعي نماذج من الانتصارات التی حققها المسلمون في رمضان وبين ما تحلی به المسلمون خلالها من صدق مع الله وصبر ورغبه في نيل الشهادة.
و بين الزيلعي أن رمضان في الماضي كان يأتي في فصل الصيف و شدة الحرارة ، التي كانت تمثل مشكلة ، مشيراً إلى أن الصائمين كانوا يقوموا بالاغتسال وبل بعض الشراشف والتغطية بها لتقلل شدة الحرارة ،و ذلك لعدم توفر وسائل الراحة والتكييف كما نشهده الآن .
بعد ذلك فتح باب الأسئلة والمداخلات من الحضور في نهاية الأمسية .