#نصائح " #نادي_السيارات_الألماني " حول استعمال مكيف الهواء بالسيارة بطريقة صحية؟
الرياض - فهد الشهري لا يمكن تصور قيادة السيارة في ظل الارتفاع الكبير في درجات الحرارة بدون مكيف الهواء، وكي يتم استعمال مكيف الهواء بالسيارة على نحو لا يضر بالصحة، يقدم نادي السيارات الألماني النصائح التالية:
ضبط درجة الحرارة
يجب ألا يكون الفارق بين درجات الحرارة بداخل السيارة وخارجها أكثر من ست درجات، إذ أوضح أندرياس هولتسيل من نادي السيارات أن الفارق الكبير بين درجات الحرارة في مقصورة السيارة وخارجها قد يتسبب في مشاكل كبيرة بالدورة الدموية عند نزول الركاب من السيارة.
وينصح الخبراء بأن تتراوح درجات الحرارة داخل السيارة بين 21 و23 درجة مئوية. وكي يتم تبريد هواء المقصورة بسرعة بعد الركوب مباشرةً، يتم ضبط مكيف الهواء لفترة قصيرة على أقل درجة حرارة ممكنة مع تشغيل خاصية تدوير الهواء.
التوزيع السليم للهواء
أشار الخبراء الألمان إلى أنه ينبغي ألا يتم توجيه تيار الهواء بشكل مباشر على الجسم، وقبل نهاية الرحلة يفضل وقف تشغيل مكيف الهواء وترك المروحة تعمل لبضع دقائق، وذلك لتقليل الرطوبة بالجهاز ولمنع انتشار البكتيريا والفطريات.
ومن الأفضل عدم تشغيل مكيف الهواء والاكتفاء بفتح النوافذ إذا كانت مدة السير بالسيارة أقل من عشر دقائق.
تغطية النوافذ بطبقة معتمة
تعد تغطية النوافذ الجانبية للسيارة بطبقة معتمة من الحلول الناجحة لحجب درجات الحرارة عن مقصورة السيارة حتى مع عدم تشغيل مكيف الهواء. وينصح نادي السيارات الألماني بالاعتماد على المتخصصين في تركيب هذه الطبقات حتى لا تظهر أية عيوب بها مثل الطيات.
وتكون الطبقة المعتمة على الزجاج الخلفي والنوافذ الجانبية الخلفية، بالإضافة إلى ضرورة أن تكون مطابقة للمواصفات الفنية ويتم الترخيص باستعمالها.
ركن السيارة في الظل
يجب لمن يرغب في ركن سيارته في الأماكن المظللة مراعاة حركة الشمس خلال اليوم، ولتفادي السخونة العالية بمقاعد الأطفال يجب تغطيتها بقطعة قماشية فاتحة اللون. وينصح الخبراء بعدم ركن السيارة فوق الحشائش والأعشاب الجافة، نظراً لأن السخونة بمجموعة العادم في قاع السيارة قد تصل إلى عدة مئات من الدرجات المئوية، وهو ما قد يتسبب في نشوب حريق تحت السيارة في الحشائش الجافة قد ينتقل إليها.
لا للمشروبات الباردة
أوصى الخبراء عند ارتفاع درجات الحرارة بتناول كميات كبيرة من السوائل قدر الإمكان، إذ قد تصل هذه الكمية إلى ثلاثة لترات يومياً، ولكن يجب ألا تكون هذه المشروبات باردة للغاية، لأن الجسم يستهلك قدراً كبيراً من الطاقة لمعادلة درجة حرارة هذه السوائل، علاوة على التعرق بدرجة كبيرة وظهور اضطرابات في المعدة في كثير من الأحيان.
ضبط درجة الحرارة
يجب ألا يكون الفارق بين درجات الحرارة بداخل السيارة وخارجها أكثر من ست درجات، إذ أوضح أندرياس هولتسيل من نادي السيارات أن الفارق الكبير بين درجات الحرارة في مقصورة السيارة وخارجها قد يتسبب في مشاكل كبيرة بالدورة الدموية عند نزول الركاب من السيارة.
وينصح الخبراء بأن تتراوح درجات الحرارة داخل السيارة بين 21 و23 درجة مئوية. وكي يتم تبريد هواء المقصورة بسرعة بعد الركوب مباشرةً، يتم ضبط مكيف الهواء لفترة قصيرة على أقل درجة حرارة ممكنة مع تشغيل خاصية تدوير الهواء.
التوزيع السليم للهواء
أشار الخبراء الألمان إلى أنه ينبغي ألا يتم توجيه تيار الهواء بشكل مباشر على الجسم، وقبل نهاية الرحلة يفضل وقف تشغيل مكيف الهواء وترك المروحة تعمل لبضع دقائق، وذلك لتقليل الرطوبة بالجهاز ولمنع انتشار البكتيريا والفطريات.
ومن الأفضل عدم تشغيل مكيف الهواء والاكتفاء بفتح النوافذ إذا كانت مدة السير بالسيارة أقل من عشر دقائق.
تغطية النوافذ بطبقة معتمة
تعد تغطية النوافذ الجانبية للسيارة بطبقة معتمة من الحلول الناجحة لحجب درجات الحرارة عن مقصورة السيارة حتى مع عدم تشغيل مكيف الهواء. وينصح نادي السيارات الألماني بالاعتماد على المتخصصين في تركيب هذه الطبقات حتى لا تظهر أية عيوب بها مثل الطيات.
وتكون الطبقة المعتمة على الزجاج الخلفي والنوافذ الجانبية الخلفية، بالإضافة إلى ضرورة أن تكون مطابقة للمواصفات الفنية ويتم الترخيص باستعمالها.
ركن السيارة في الظل
يجب لمن يرغب في ركن سيارته في الأماكن المظللة مراعاة حركة الشمس خلال اليوم، ولتفادي السخونة العالية بمقاعد الأطفال يجب تغطيتها بقطعة قماشية فاتحة اللون. وينصح الخبراء بعدم ركن السيارة فوق الحشائش والأعشاب الجافة، نظراً لأن السخونة بمجموعة العادم في قاع السيارة قد تصل إلى عدة مئات من الدرجات المئوية، وهو ما قد يتسبب في نشوب حريق تحت السيارة في الحشائش الجافة قد ينتقل إليها.
لا للمشروبات الباردة
أوصى الخبراء عند ارتفاع درجات الحرارة بتناول كميات كبيرة من السوائل قدر الإمكان، إذ قد تصل هذه الكمية إلى ثلاثة لترات يومياً، ولكن يجب ألا تكون هذه المشروبات باردة للغاية، لأن الجسم يستهلك قدراً كبيراً من الطاقة لمعادلة درجة حرارة هذه السوائل، علاوة على التعرق بدرجة كبيرة وظهور اضطرابات في المعدة في كثير من الأحيان.