كتاب يوثق ما حققته جامعة الملك خالد في كافة النواحي التعليمية والعلمية والبحثية والمجتمعية
من عهد جلالة الملك خالد وحتى الملك سلمان
تنومة : أصدرت جامعة الملك خالد، كتاب في 200 صفحة، يوثق ما سبق وحققته الجامعة من إنجازات وتطور، شمل كافة النواحي التعليمية والعلمية والبحثية والخدمية منذ عهد الملك خالد ـ يرحمه الله ـ بتاريخ 26/8/1396هـ بإنشاء فرع جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لأول كلية تحت مسمى كلية الشريعة واللغة العربية ضمت قسمي الشريعة واللغة العربية. وحتى يومنا هذا في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
من خلال هذا الإصدار قال معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن حمد الداود، أن الجامعة دخلت مضماراً جديداً في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي لم تغب عن ذهنه هذه الجامعة من أن كان ولياً للعهد فكانت تحظى باهتمام ومتابعة خاصة من مقامه حفظه الله.
مضيفاً الداود، استمر العطاء والامتداد حتى بلغت الجامعة المستوى الذي يليق بها في ظل توجيهاته الملك سلمان ـ أيده الله ـ وبدعم من عضيده ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف ، ومن ولي ولي العهد وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان.
تضمن الكتاب بدايات الجامعة وبداية التعليم العالي في عسير ، والتوسع والامتداد، ووكالات وكليات وإدارات الجامعة بالإضافة إلى العمادات المساندة، وخدمة المجتمع كذلك التطور المالي للجامعة وعن الطاقات البشرية والإبتعاث والتدريب ومشاريع الجامعة المختلفة .
من خلال هذا الإصدار قال معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن حمد الداود، أن الجامعة دخلت مضماراً جديداً في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي لم تغب عن ذهنه هذه الجامعة من أن كان ولياً للعهد فكانت تحظى باهتمام ومتابعة خاصة من مقامه حفظه الله.
مضيفاً الداود، استمر العطاء والامتداد حتى بلغت الجامعة المستوى الذي يليق بها في ظل توجيهاته الملك سلمان ـ أيده الله ـ وبدعم من عضيده ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف ، ومن ولي ولي العهد وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان.
تضمن الكتاب بدايات الجامعة وبداية التعليم العالي في عسير ، والتوسع والامتداد، ووكالات وكليات وإدارات الجامعة بالإضافة إلى العمادات المساندة، وخدمة المجتمع كذلك التطور المالي للجامعة وعن الطاقات البشرية والإبتعاث والتدريب ومشاريع الجامعة المختلفة .