سمو #ولي_العهد يشكر #جامعة_الملك_خالد
صحيفة تنومة - عسير بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية برقية شكر لمعالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود نظير النسخة المهداة لسموه من الأبحاث التي قدمت خلال المؤتمر الدولي (مؤسسات التأمين والمهن الإكتوارية في المملكة العربية السعودية ) الذي إحتضنته الجامعة.
وكان المؤتمر قد حظي برعاية كريمة من أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز الداعم الرئيس للجامعة وفعالياتها الثقافية والفكرية المختلفة، كما حظي المؤتمر بمشاركة واسعة من داخل المملكة وخارجها حيث قدم فيه 66 ورقة علمية منها 38 ورقة من داخل المملكة، و28 من خارجها.
كما بلغ عدد المشاركين في المؤتمر 90 مشارك منهم 54 من داخل المملكة و36 من خارجها، بينما كان عدد الرجال المشاركين 63 فيما بلغ عدد السيدات 27 سيدة.
يذكر أن المؤتمر هدف إلى أن يكون فعالية ثقافية ذات قيمة مضافة للواقعين الأكاديمي، والمهني، والتأمين، والمهن الإكتوارية في المملكة العربية السعودية، ودعم ومساندة التقدم الكبير في قطاع التأمين في المملكة، بالإضافة إلى تقييم التجربة السعودية ذات الطابع الخاص في هذا المجال، وإثراء أدبيات البحث العلمي في هذا المجال الجديد في المملكة ، والمساندة في إنشاء البرامج الأكاديمية في مجالات التأمين والعلوم الإكتوارية في الجامعات والمؤسسات التعليمية السعودية، بالإضافة إلى الاستفادة من تجارب الدول الرائدة وخبراتها في هذا المجال على المستويين الأكاديمي والمهني.
وكان المؤتمر قد حظي برعاية كريمة من أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز الداعم الرئيس للجامعة وفعالياتها الثقافية والفكرية المختلفة، كما حظي المؤتمر بمشاركة واسعة من داخل المملكة وخارجها حيث قدم فيه 66 ورقة علمية منها 38 ورقة من داخل المملكة، و28 من خارجها.
كما بلغ عدد المشاركين في المؤتمر 90 مشارك منهم 54 من داخل المملكة و36 من خارجها، بينما كان عدد الرجال المشاركين 63 فيما بلغ عدد السيدات 27 سيدة.
يذكر أن المؤتمر هدف إلى أن يكون فعالية ثقافية ذات قيمة مضافة للواقعين الأكاديمي، والمهني، والتأمين، والمهن الإكتوارية في المملكة العربية السعودية، ودعم ومساندة التقدم الكبير في قطاع التأمين في المملكة، بالإضافة إلى تقييم التجربة السعودية ذات الطابع الخاص في هذا المجال، وإثراء أدبيات البحث العلمي في هذا المجال الجديد في المملكة ، والمساندة في إنشاء البرامج الأكاديمية في مجالات التأمين والعلوم الإكتوارية في الجامعات والمؤسسات التعليمية السعودية، بالإضافة إلى الاستفادة من تجارب الدول الرائدة وخبراتها في هذا المجال على المستويين الأكاديمي والمهني.