قصيدة : الشعب يبايع
زهت الجزيرة واستدار هلالها
منذ استقر علی الذرا سلمانُ
الفخر بادٍ في ملامح أوجه
فسقيمها من بهجة جذلانُ
بسط الندی أسد الوغی متوشحا
حزما سديدا تاجه الايمانُ
من مقلتيه الحب فاض مشعشعا
في راحتيه الجود والتحنانُ
بالحب بايعنا إماماً عادلا
عهدا قطعنا والعهود تصانُ
وولي عهد في المحافل فارس
من نسل نايف سؤدد وأمانُ
وولي من ولي العهود محمد
ابن المليك علی العدا بركانُ
لكم العهود أيا ملوك بلادنا
ألا يمس ثری البلاد جبانُ
ثم الصلاة علی الحبيب المصطفی
ما جاد غيث أو شدا كروانُ
شعر : عمر بن عبدالله بن ظافر
منذ استقر علی الذرا سلمانُ
الفخر بادٍ في ملامح أوجه
فسقيمها من بهجة جذلانُ
بسط الندی أسد الوغی متوشحا
حزما سديدا تاجه الايمانُ
من مقلتيه الحب فاض مشعشعا
في راحتيه الجود والتحنانُ
بالحب بايعنا إماماً عادلا
عهدا قطعنا والعهود تصانُ
وولي عهد في المحافل فارس
من نسل نايف سؤدد وأمانُ
وولي من ولي العهود محمد
ابن المليك علی العدا بركانُ
لكم العهود أيا ملوك بلادنا
ألا يمس ثری البلاد جبانُ
ثم الصلاة علی الحبيب المصطفی
ما جاد غيث أو شدا كروانُ
شعر : عمر بن عبدالله بن ظافر