محافظ النماص يثمن دور القيادة الرشيدة ورويتها الثاقبة في بدء " عاصفة الحزم "
صحيفة تنومة - عبدالله غرمان ثمن محافظ النماص محمد حمود النايف دور القيادة الرشيدة ورؤيتها الثاقبة في بدء عملية " عاصفة الحزم " التي جاءت من منطلق الحرص على سلامة وأمن هذا الوطن وأبناءه، وسلامة اليمن الشقيق وشعبة من الانحدار نحو الهاوية، ليصبح تحت قبضة الأعداء والفتك بمقدراته وخيراته.
وأكد محافظ النماص أن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - كانت حريصة على البدء بالحوار البناء، والجلوس على طاولة واحدة للوصول إلى حل مرضي لجميع الأطراف، دون اللجوء إلى القوى العسكرية، إلا أن يد التخريب أبت الانصياع لمصالح الشعبين والأمتين العربية والإسلامية، مبيناً أن عاصفة الحزم كانت رسالة بالغة المعنى لشتى بقاع العالم، لدحظ مخططات الفئات والميليشيات المدعومة من دول هدفها زعزعة أمن واستقرار دول مجلس التعاون الخليجي.
وأبان النايف أن قرار خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ لبدء " عاصفة الحزم " قرار صائب، جاء في الوقت المناسب ليكون رسالة قوية لكل من أراد المساس بأمن هذا الوطن أو شعبه، أو البلدان الخليجية وكذلك العربية والإسلامية على حد سواء، منوهاً بالدور الذي تقوم به المملكة وإسهاماتها في دعم وحدة اليمن الشقيق وتنميته، والمحافظة على أمنه واستقراره من مبدأ حسن الجوار والروابط الدينية والاجتماعية التي تربط بين البلدين، إلا أن الخيانة من قبل الجماعة المتمردة التي قادت اليمن وشعبه إلى الهاوية وغلّبت مصلحتها الخاصة على مصالح الشعب اليمني الشقيق، شربت من كأس الخداع والتمرد فما كان منها إلا أن صدحت بها لتكشف عن حقيقتها الزائفة وعدوانها الظالم وتبعيتها لدول خارجية قادتها إلى دمار اليمن وأهله، سائلاً الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد، وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار، وأن ينصر جنودنا البواسل المرابطين على الحدود لحماية هذا الوطن.
وأكد محافظ النماص أن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - كانت حريصة على البدء بالحوار البناء، والجلوس على طاولة واحدة للوصول إلى حل مرضي لجميع الأطراف، دون اللجوء إلى القوى العسكرية، إلا أن يد التخريب أبت الانصياع لمصالح الشعبين والأمتين العربية والإسلامية، مبيناً أن عاصفة الحزم كانت رسالة بالغة المعنى لشتى بقاع العالم، لدحظ مخططات الفئات والميليشيات المدعومة من دول هدفها زعزعة أمن واستقرار دول مجلس التعاون الخليجي.
وأبان النايف أن قرار خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ لبدء " عاصفة الحزم " قرار صائب، جاء في الوقت المناسب ليكون رسالة قوية لكل من أراد المساس بأمن هذا الوطن أو شعبه، أو البلدان الخليجية وكذلك العربية والإسلامية على حد سواء، منوهاً بالدور الذي تقوم به المملكة وإسهاماتها في دعم وحدة اليمن الشقيق وتنميته، والمحافظة على أمنه واستقراره من مبدأ حسن الجوار والروابط الدينية والاجتماعية التي تربط بين البلدين، إلا أن الخيانة من قبل الجماعة المتمردة التي قادت اليمن وشعبه إلى الهاوية وغلّبت مصلحتها الخاصة على مصالح الشعب اليمني الشقيق، شربت من كأس الخداع والتمرد فما كان منها إلا أن صدحت بها لتكشف عن حقيقتها الزائفة وعدوانها الظالم وتبعيتها لدول خارجية قادتها إلى دمار اليمن وأهله، سائلاً الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد، وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار، وأن ينصر جنودنا البواسل المرابطين على الحدود لحماية هذا الوطن.