النماص تشارك في فعاليات الملتقى العلمي الأول بينبع
النماص - نورة ظافر برعاية سعادة وكيل التعليم الدكتورة هيا العواد انطلقت بقاعة الموفنبيك بينبع فعاليات الملتقى العلمي الأول بقيادة الطلبة تحت شعار ( معاَ لإفادة البيئة ) والذي يعد أول تجمع تربوي من نوعه يعرض ( 61 ) بحثا علميا لعدد 90 طالبا وطالبة يعرضون فيه تقارير مشروعاتهم البحثية وفق محاور محددة في موضوعات العلوم البيئية ومناقشتها علمياَ في حوار مفتوح خلال ثلاثة أيام .
و ألقت العواد كلمة أعلنت خلالها موضوع مباحث الملتقى العلمي الثاني وهو ( المواطنة ) وتحديد موضوع لكل مرحلة حيث ( المواطنة البيئية للمرحلة الابتدائية ) و ( المواطنة الرقمية للمتوسطة ) و ( الانتماء الوطني للمرحلة الثانوية ) مؤكدة على الدور الوزاري نحو ابنائنا " وزارة التعليم مسؤولة عن تحقيق قيادة للوطن بتنشئة جيل واعٍ بماله وما عليه وقادر على الوفاء بمتطلبات هذه النهضة الوطنية الشاملة بكفاءة وفاعلية "
من جانبه أشاد مدير تعليم محافظة ينبع الدكتور معجب بن جار الله الزهراني بالأدوار الوزارية للارتقاء بالطلبة باعتبارهم عدة الوطن معتزاً بما يمتلكونه من مهارات " ابناءنا المبدعون والمبدعات من الباحثين و الباحثات أقف اليوم مهنئاً ومعتزاً بإنجازاتكم التي هي محل اعتزاز وتقدير ليس على مستوى ينبع انما على مستوى جميع مناطق المملكة "
وبدأت الجلسات بمناقشة ابحاث المرحلة الثانوية لليوم الأول وللمرحلة المتوسطة في اليوم الثاني والمرحلة الابتدائية في اليوم الثالث بواقع جلستين لكل يوم.
الجدير بالذكر أن الملتقى يستهدف تنمية مهارات البحث العلمي وعرض البحوث العلمية وتنظيم الملتقيات للطلبة كما تثرى الابحاث المقدّمة الجانب المعرفي والمهارى لدى الطلبة
اختتمت فعاليات الملتقى العلمي الاول بينبع من خلال الجلسات - للمرحلة الابتدائية - من تقديم الطلبة واداراتهم ثم قدم الدكتور / هادي بحاري رئيس النشاط العلمي بالوزارة فريق العمل [ للملتقى العلمي ] وللجنة المعدة له وشارك المساعدون { بنين - بنات } التكريم للإدارات المشاركة بجميع المراحل والبالغ عددهم ( ٩٠) طالبًا وطالبة
وفي ختام الملتقى العلمي للطلبة والذي يحمل شعار (معاً لإفادة البيئة )قامت اللجنة المسؤولة عن التوصيات باعتماد التوصيات التالية: ( الاهتمام بشكل أكبر من قبل الجهات المسؤولة عن التعليم بترشيد الطاقة الكهربائية والتوعية حولها عن طريق إدخالها في المناهج الدراسية في التعليم العام والتعليم الجامعي وكذلك في الانشطة المختلفة التي تقدمها المؤسسات التعليمية ،و التوسع في نشر مبادئ واسس الكيمياء الخضراء على مستوى الهيئات والوزارات المعنية بالليئة والصناعة وتطبيقها من أجل توفير بيئة آمنة ، واجراء المزيد من الابحاث والدراسات حول فعالية البدائل الأمنه في مكافحة الافات والحشرات النباتية ، وعدم استخدام المعقمات الكحوليه واستبدالها بالمعقم الترابي ، وفي تخطيط المدن يحتفظ بالمساحه الخضراء ، و المحافظة على البيئة بإعادة تدوير الاجهزة الالكترونية ، وتوسيع نطاق مشروع المؤتمرات العلمية بقيادة الطلبة ليشمل دول الخليج العربي ، وتخصيص أيقونة للمشروع لموقع الوزارة يندرج تحتها كافة مايتعلق بالمشروع ، وإنشاء موقع الكتروني يقدم الدعم العلمي للطلبة المشاركين ، وإشراك الفئات ذات العلاقة في تحديد موضوع المؤتمر ومحاوره الرئيسة ، وتزويد الجهات المختصة بتوصيات الأبحاث المشاركة ، وإعلان التوصيات في وسائل الإعلام ومواقع الوزارة ، وتقديم الدعم العلمي والوزاري والمالي للطلبة للباحثين ، و وضع نظام مجزي للحوافز لفرق العمل وجميع الطلبة المشاركين ، و تصميم برامج تدريب للطلبة وفرق العمل ، وعقد شراكات مع الجامعات والمؤسسات المختصة والجهات الداعمة ، و تزويد المكتبات العامة بإصدارات المؤتمر وأبحاث الطلبة المشاركين )
وقدشارك من تعليم النماص الأستاذ عارف جمعان الذي أشاد بالجهود المبذولة لإنجاح هذا الملتقى والسعي لتحقيق الأهداف التي أقيم من أجلها ، وتمنى أن تنفذ توصيات الملتقى قريباً ،
وذكر آل جمعان بأن هذه التوصيات جاءت بعد تحكيم البحوث المشاركة والتي مرّت بعدة مراحل .
و ألقت العواد كلمة أعلنت خلالها موضوع مباحث الملتقى العلمي الثاني وهو ( المواطنة ) وتحديد موضوع لكل مرحلة حيث ( المواطنة البيئية للمرحلة الابتدائية ) و ( المواطنة الرقمية للمتوسطة ) و ( الانتماء الوطني للمرحلة الثانوية ) مؤكدة على الدور الوزاري نحو ابنائنا " وزارة التعليم مسؤولة عن تحقيق قيادة للوطن بتنشئة جيل واعٍ بماله وما عليه وقادر على الوفاء بمتطلبات هذه النهضة الوطنية الشاملة بكفاءة وفاعلية "
من جانبه أشاد مدير تعليم محافظة ينبع الدكتور معجب بن جار الله الزهراني بالأدوار الوزارية للارتقاء بالطلبة باعتبارهم عدة الوطن معتزاً بما يمتلكونه من مهارات " ابناءنا المبدعون والمبدعات من الباحثين و الباحثات أقف اليوم مهنئاً ومعتزاً بإنجازاتكم التي هي محل اعتزاز وتقدير ليس على مستوى ينبع انما على مستوى جميع مناطق المملكة "
وبدأت الجلسات بمناقشة ابحاث المرحلة الثانوية لليوم الأول وللمرحلة المتوسطة في اليوم الثاني والمرحلة الابتدائية في اليوم الثالث بواقع جلستين لكل يوم.
الجدير بالذكر أن الملتقى يستهدف تنمية مهارات البحث العلمي وعرض البحوث العلمية وتنظيم الملتقيات للطلبة كما تثرى الابحاث المقدّمة الجانب المعرفي والمهارى لدى الطلبة
اختتمت فعاليات الملتقى العلمي الاول بينبع من خلال الجلسات - للمرحلة الابتدائية - من تقديم الطلبة واداراتهم ثم قدم الدكتور / هادي بحاري رئيس النشاط العلمي بالوزارة فريق العمل [ للملتقى العلمي ] وللجنة المعدة له وشارك المساعدون { بنين - بنات } التكريم للإدارات المشاركة بجميع المراحل والبالغ عددهم ( ٩٠) طالبًا وطالبة
وفي ختام الملتقى العلمي للطلبة والذي يحمل شعار (معاً لإفادة البيئة )قامت اللجنة المسؤولة عن التوصيات باعتماد التوصيات التالية: ( الاهتمام بشكل أكبر من قبل الجهات المسؤولة عن التعليم بترشيد الطاقة الكهربائية والتوعية حولها عن طريق إدخالها في المناهج الدراسية في التعليم العام والتعليم الجامعي وكذلك في الانشطة المختلفة التي تقدمها المؤسسات التعليمية ،و التوسع في نشر مبادئ واسس الكيمياء الخضراء على مستوى الهيئات والوزارات المعنية بالليئة والصناعة وتطبيقها من أجل توفير بيئة آمنة ، واجراء المزيد من الابحاث والدراسات حول فعالية البدائل الأمنه في مكافحة الافات والحشرات النباتية ، وعدم استخدام المعقمات الكحوليه واستبدالها بالمعقم الترابي ، وفي تخطيط المدن يحتفظ بالمساحه الخضراء ، و المحافظة على البيئة بإعادة تدوير الاجهزة الالكترونية ، وتوسيع نطاق مشروع المؤتمرات العلمية بقيادة الطلبة ليشمل دول الخليج العربي ، وتخصيص أيقونة للمشروع لموقع الوزارة يندرج تحتها كافة مايتعلق بالمشروع ، وإنشاء موقع الكتروني يقدم الدعم العلمي للطلبة المشاركين ، وإشراك الفئات ذات العلاقة في تحديد موضوع المؤتمر ومحاوره الرئيسة ، وتزويد الجهات المختصة بتوصيات الأبحاث المشاركة ، وإعلان التوصيات في وسائل الإعلام ومواقع الوزارة ، وتقديم الدعم العلمي والوزاري والمالي للطلبة للباحثين ، و وضع نظام مجزي للحوافز لفرق العمل وجميع الطلبة المشاركين ، و تصميم برامج تدريب للطلبة وفرق العمل ، وعقد شراكات مع الجامعات والمؤسسات المختصة والجهات الداعمة ، و تزويد المكتبات العامة بإصدارات المؤتمر وأبحاث الطلبة المشاركين )
وقدشارك من تعليم النماص الأستاذ عارف جمعان الذي أشاد بالجهود المبذولة لإنجاح هذا الملتقى والسعي لتحقيق الأهداف التي أقيم من أجلها ، وتمنى أن تنفذ توصيات الملتقى قريباً ،
وذكر آل جمعان بأن هذه التوصيات جاءت بعد تحكيم البحوث المشاركة والتي مرّت بعدة مراحل .