أمير عسير يعقد جلسته الأسبوعية
صحيفة تنومة - عسير التقى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير مساء الأحد الماضي في قصر الضيافة بحي السد في أبها خلال جلسة سموه المعتادة أصحاب الفضيلة والقضاة ومدراء الإدارات الحكومية وأعضاء مجلسي المنطقة والبلدي .
وفي بداية اللقاء قدم الدكتور عبداللطيف الحديثي شرحاً مفصلاً مع عرض مرئي عن الأوامر الملكية التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله – وماتضمنته القرارات من إعادة هيكلة مؤسسات وأجهزة عليا والتي منها إلغاء أثنا عشر مجلساً وجهازاً , كذلك إنشاء مجلسين ترتبطان تنظيمياً بمجلس الوزاء وهي مجلس الشؤون السياسية والأمنية ويرأسه سمو النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية والذي يضم في عضويته تسع وزارات و مجلس الشئون الاقتصادية والتنمية ويرأسه سمو وزير الدفاع والذي يضم 22 عضوية
كما تضمنت القرارات الملكية دمج وزارتي التعليم العالي والتربية والتعليم وهذا يشير على إدارك الملك لدور التعليم كأساس التنمية الحضارية ومصنع لرأس المال البشري , كذلك القرارات المباركة التي حملت بشائر الخير والتي وصل مجموعها إلى 110 مليار ريال والتي تعزز مسيرة الاقتصاد والتنمية والرفاهية للمواطنين رغم ظروف الاسواق النفطية كما أكد الملك -حفظه الله – رؤيته الاقتصادية في كلمته في قمة العشرين حين عبر عن الارتياح للأوضاع المالية الجيدة للمملكة نتيجة لتعزيز بناء الاحتياطات الضخمة وتخفيض نسبة الدين العام ,
وأوضح الحديثي ماتضمنته أوامر الخير والتي شملت توفير السكن للمواطنين والاهتمام بأصحاب الدخول المنخفضة وتعديل سلم معاش الضمان الشهري وصرف مكافأة راتب شهرين ودعم الجمعيات المرخصة بوزارة الشئون الاجتماعية كذلك العفو عن سجناء الحق العام والتسديد عن المعسرين ودعم الاندية الرياضية والأدبية
وفي نهاية اللقاء تناول الجميع طعام العشاء على مائدة سموه .
وفي بداية اللقاء قدم الدكتور عبداللطيف الحديثي شرحاً مفصلاً مع عرض مرئي عن الأوامر الملكية التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله – وماتضمنته القرارات من إعادة هيكلة مؤسسات وأجهزة عليا والتي منها إلغاء أثنا عشر مجلساً وجهازاً , كذلك إنشاء مجلسين ترتبطان تنظيمياً بمجلس الوزاء وهي مجلس الشؤون السياسية والأمنية ويرأسه سمو النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية والذي يضم في عضويته تسع وزارات و مجلس الشئون الاقتصادية والتنمية ويرأسه سمو وزير الدفاع والذي يضم 22 عضوية
كما تضمنت القرارات الملكية دمج وزارتي التعليم العالي والتربية والتعليم وهذا يشير على إدارك الملك لدور التعليم كأساس التنمية الحضارية ومصنع لرأس المال البشري , كذلك القرارات المباركة التي حملت بشائر الخير والتي وصل مجموعها إلى 110 مليار ريال والتي تعزز مسيرة الاقتصاد والتنمية والرفاهية للمواطنين رغم ظروف الاسواق النفطية كما أكد الملك -حفظه الله – رؤيته الاقتصادية في كلمته في قمة العشرين حين عبر عن الارتياح للأوضاع المالية الجيدة للمملكة نتيجة لتعزيز بناء الاحتياطات الضخمة وتخفيض نسبة الدين العام ,
وأوضح الحديثي ماتضمنته أوامر الخير والتي شملت توفير السكن للمواطنين والاهتمام بأصحاب الدخول المنخفضة وتعديل سلم معاش الضمان الشهري وصرف مكافأة راتب شهرين ودعم الجمعيات المرخصة بوزارة الشئون الاجتماعية كذلك العفو عن سجناء الحق العام والتسديد عن المعسرين ودعم الاندية الرياضية والأدبية
وفي نهاية اللقاء تناول الجميع طعام العشاء على مائدة سموه .