كتاب جديد للدكتور العوفي يتناول كيفية صناعة «المتحدث الرسمي»
النماص - نورة ظافر أصدر الدكتور عبد اللطيف بن دبيان العوفي المشرف العام على العلاقات العامة والإعلام بوزارة التربية والتعليم كتاب “المتحدث الرسمي بين المسؤول والسائل” وصف فيه التجربة السعودية.
وكان قد ظهر في السنوات الأخيرة في المملكة اهتمام كبير بالمتحدث الرسمي على نطاق معظم الأجهزة الحكومية إذ يندر أن نجد جهة دون متحدث رسمي لها بل أضحت المطالبة بوجوده رسمية.
وشرح العوفي كيفية صناعة المتحدث الرسمي، مبينا أبرز الأسباب التي دعت إلى أهمية المطالبة والإلحاح بوجوده والتي من أبرزها وجود هامش حرية إعلامية غير مسبوق في الوسائل الإعلامية حتى الرسمية منها، ومطالبة الديوان الملكي عام 1426هـ جميع الجهات الرسمية بالرد المباشر على ما يطرح في وسائل الإعلام وتبيان الحقيقة واعتبار عدم الرد على الأخبار السلبية صحة فيها والمطالبة مرة بذلك عام 1432هـ، وأخيراً صدور قرار مجلس الوزراء بتعيين متحدث رسمي وذلك في عام 1433هـ.
ويصف الكتاب في أحد فصوله التجربة السعودية (إيجابياتها وسلبياتها) والدور الحقيقي للمتحدث الرسمي وطبيعة العلاقة بين المتحدثين الرسميين والإعلاميين والمسؤولين والجمهور العام، من واقع العودة للكثير من المقابلات واللقاءات التي تمت مع الإعلاميين والمتحدثين في المملكة، وآراء الصحفيين في بعض الصحف السعودية.
وفي تجربة فريدة يعيش القارئ خلالها (30) موقفا إعلاميا للمتحدثين أثناء مواجهتهم الإعلاميين وكيفية التعامل معها والخروج منها بسلام بما يخدم أهداف المنشأة التي ينتمي إليها.
ويطرح الدكتور العوفي في كتابه الجديد بعض المهارات الإعلامية والاتصالية التي يجب أن يتمتع بها المتحدث الرسمي والتي بناها من تجربته الطويلة في مجال الإعلام متعلماً وممارساً ومعلماً.
وكان قد ظهر في السنوات الأخيرة في المملكة اهتمام كبير بالمتحدث الرسمي على نطاق معظم الأجهزة الحكومية إذ يندر أن نجد جهة دون متحدث رسمي لها بل أضحت المطالبة بوجوده رسمية.
وشرح العوفي كيفية صناعة المتحدث الرسمي، مبينا أبرز الأسباب التي دعت إلى أهمية المطالبة والإلحاح بوجوده والتي من أبرزها وجود هامش حرية إعلامية غير مسبوق في الوسائل الإعلامية حتى الرسمية منها، ومطالبة الديوان الملكي عام 1426هـ جميع الجهات الرسمية بالرد المباشر على ما يطرح في وسائل الإعلام وتبيان الحقيقة واعتبار عدم الرد على الأخبار السلبية صحة فيها والمطالبة مرة بذلك عام 1432هـ، وأخيراً صدور قرار مجلس الوزراء بتعيين متحدث رسمي وذلك في عام 1433هـ.
ويصف الكتاب في أحد فصوله التجربة السعودية (إيجابياتها وسلبياتها) والدور الحقيقي للمتحدث الرسمي وطبيعة العلاقة بين المتحدثين الرسميين والإعلاميين والمسؤولين والجمهور العام، من واقع العودة للكثير من المقابلات واللقاءات التي تمت مع الإعلاميين والمتحدثين في المملكة، وآراء الصحفيين في بعض الصحف السعودية.
وفي تجربة فريدة يعيش القارئ خلالها (30) موقفا إعلاميا للمتحدثين أثناء مواجهتهم الإعلاميين وكيفية التعامل معها والخروج منها بسلام بما يخدم أهداف المنشأة التي ينتمي إليها.
ويطرح الدكتور العوفي في كتابه الجديد بعض المهارات الإعلامية والاتصالية التي يجب أن يتمتع بها المتحدث الرسمي والتي بناها من تجربته الطويلة في مجال الإعلام متعلماً وممارساً ومعلماً.