ابن دعبش: حكمة فقيد الأمة جنّبت بلادنا الكثير من المخاطر
النماص - نورة ظافر وصف الشيخ فهد بن ظاهر آل دعبش – شيخ قبائل آل وليد ببني شهر – وفاة الملك عبدالله بالفاجعة الجسيمة ليس على مواطني المملكة العربية السعودية فقط بل على كل العالم أجمع. مؤكداً أن أعماله الجليلة على الصعيدين المحلي والعالمي كانت ذات أثر واقعي ملموس.
ولفت ابن دعبش إلى حنكة وحكمة فقيد الأمة في تجنيب البلاد الكثير من المخاطر، في دلالة واضحة على ما كان يتمتع به – رحمه الله – من خصال الحاكم الفذ الشجاع الحكيم.
مشيراً إلى أنه لم يكن بمستغرب عليه، فهو تلميذ مدرسة مؤسِّس بلادنا الملك عبدالعزيز – طيّب الله ثراه – ومرافقاً لملوك الدولة ممن سبقه من إخوانه.
وتطرق ابنُ دعبش إلى ما أحدثه – رحمه الله – من مشاريع تنموية وقفزات هائلة؛ لتصبح بلادنا من أكبر اقتصاديات الدول في العالم، ما جعلها محط أنظار الجميع مع التمسك بشرعنا وعقيدتنا الإسلامية.
ودعا ابن دعبش المولى -عز وجل- أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يجزيه خير الجزاء عمّا قدم لبلاده وشعبه الذي كان يحمل همه أينما حل وارتحل.
وقال ابن دعبش: أصالة عن نفسي ونيابة عن قبائل آل وليد ببني شهر نبايع بالسمع والطاعة في المنشط والمكره خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ملكاً لبلادنا والأمير مقرن بن عبدالعزيز ولياً للعهد والأمير محمد بن نايف ولياً لولي العهد، داعين الله أن يتولاهم بحفظهم ويوفقهم لكل خير ويرزقهم البطانة الصالحة التي تدلهم على الخير.
ولفت ابن دعبش إلى حنكة وحكمة فقيد الأمة في تجنيب البلاد الكثير من المخاطر، في دلالة واضحة على ما كان يتمتع به – رحمه الله – من خصال الحاكم الفذ الشجاع الحكيم.
مشيراً إلى أنه لم يكن بمستغرب عليه، فهو تلميذ مدرسة مؤسِّس بلادنا الملك عبدالعزيز – طيّب الله ثراه – ومرافقاً لملوك الدولة ممن سبقه من إخوانه.
وتطرق ابنُ دعبش إلى ما أحدثه – رحمه الله – من مشاريع تنموية وقفزات هائلة؛ لتصبح بلادنا من أكبر اقتصاديات الدول في العالم، ما جعلها محط أنظار الجميع مع التمسك بشرعنا وعقيدتنا الإسلامية.
ودعا ابن دعبش المولى -عز وجل- أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يجزيه خير الجزاء عمّا قدم لبلاده وشعبه الذي كان يحمل همه أينما حل وارتحل.
وقال ابن دعبش: أصالة عن نفسي ونيابة عن قبائل آل وليد ببني شهر نبايع بالسمع والطاعة في المنشط والمكره خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ملكاً لبلادنا والأمير مقرن بن عبدالعزيز ولياً للعهد والأمير محمد بن نايف ولياً لولي العهد، داعين الله أن يتولاهم بحفظهم ويوفقهم لكل خير ويرزقهم البطانة الصالحة التي تدلهم على الخير.