توجيهات للطلاب والطالبات من الإعلام التربوي بالنماص
النماص - نورة ظافر أبنائنا وبناتنا : نعيش هذه الأيام اختبارات الفصل الدراسي الأول وكلنا أمل في الله ثم فيكم يابناة المستقبل أن تكونوا على قدر عال من المسؤولية ، ونسأل الله أن ينفعكم بما تعلمتم وأن يعلمكم ما ينفعكم في الدنيا والآخرة .
أبنائناروبناتنا
ليست فترة الاختبارات فترة رعب أو توتر ، وإنما فترة حصاد لما تم استيعابه والاستعداد له من بداية الفصل ، وأهم مايجب عليكم هو التوكل على الله والمحافظة على الفرائض دائما ، وطلب العون من الله ، وأداء الاختبار بيسر وسهولة ، بعد استيعاب المادة ، والكل يعلم مدى حرص الآباء والأمهات والمعلمين والمعلمات ، وكل المسؤولين على نجاحكم وتقدمكم وأن تكونوا لَبِنٓات صالحة لبناء هذا الوطن الذي لم ولن يبخل عليكم ، فقد رصدت لكم القيادة الحكيمة ما تستحقون من الاهتمام والميزانيات الكبيرة لتتعلموا ، وتراكم في مصاف المنجزين والمبدعين ، وهيأ الله لكم وزارة تهتم بكل تفاصيل حاضركم ومستقبلكم ، وتطور الأنظمة لتتناغم وتواكب التطور في العالم ، والجميع يكد ويسهر من أجل راحتكم ، فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ، ونقدم لكم بعض النصائح التي تعود عليكم وعلى بلدنا الغالي بالخير منها :تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة ،و العقل السليم في الجسم السليم ، فاتبعوا العادات الصحية السليمة في النوم والتغذية وطريقة الاستذكار ، واعلموا أن الممتلكات العامة ليست للعبث وانما تم توفيرها لسعادتكم ورفاهيتكم فحافظوا عليها ومنها ، الحافلات وجميع ممتلكات المدرسة ، والحرص على الكتب المدرسية فهو دليل وعيك وانتمائك لوطنك ، ونحذر ابنائنا الطلاب من رفقاء السوء والممارسات الخاطئة عند قيادة السيارة من تفحيط وغيره ، فهي طريق الهلاك فلكم الدعاء الصادق بأن يحفظكم المولى من كل سوء .
ولنا همسة في أذن كل مسؤول ومسؤولة في قطاع التعليم بأن يتقوا الله في أبنائنا وبناتنا ويرفقوا بهم ويوجهوهم إلى ماينفعهم ، ويقدموا لهم الطرق الصحيحة في كل شؤون الحياة بالتعاون مع الأسرة ،لأن ذلك يولد الأمن النفسي والتوافق للطالب والطالبة ليصبح متزنا ، ويتقبل ما يوجه إليه ، فيكن صلبا في عقيدته معتزا بدينه وولائه لمليكه وحبه لوطنه ، وهذا هو الهدف الذي نسعى جميعا لتحقيقه.
وفق الله الجميع لمايحب ويرضى ، ونتمنى أن نرى من يقف من أبنائنا على منصات التتويج في المحافل الداخلية والعالمية .
أبنائناروبناتنا
ليست فترة الاختبارات فترة رعب أو توتر ، وإنما فترة حصاد لما تم استيعابه والاستعداد له من بداية الفصل ، وأهم مايجب عليكم هو التوكل على الله والمحافظة على الفرائض دائما ، وطلب العون من الله ، وأداء الاختبار بيسر وسهولة ، بعد استيعاب المادة ، والكل يعلم مدى حرص الآباء والأمهات والمعلمين والمعلمات ، وكل المسؤولين على نجاحكم وتقدمكم وأن تكونوا لَبِنٓات صالحة لبناء هذا الوطن الذي لم ولن يبخل عليكم ، فقد رصدت لكم القيادة الحكيمة ما تستحقون من الاهتمام والميزانيات الكبيرة لتتعلموا ، وتراكم في مصاف المنجزين والمبدعين ، وهيأ الله لكم وزارة تهتم بكل تفاصيل حاضركم ومستقبلكم ، وتطور الأنظمة لتتناغم وتواكب التطور في العالم ، والجميع يكد ويسهر من أجل راحتكم ، فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ، ونقدم لكم بعض النصائح التي تعود عليكم وعلى بلدنا الغالي بالخير منها :تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة ،و العقل السليم في الجسم السليم ، فاتبعوا العادات الصحية السليمة في النوم والتغذية وطريقة الاستذكار ، واعلموا أن الممتلكات العامة ليست للعبث وانما تم توفيرها لسعادتكم ورفاهيتكم فحافظوا عليها ومنها ، الحافلات وجميع ممتلكات المدرسة ، والحرص على الكتب المدرسية فهو دليل وعيك وانتمائك لوطنك ، ونحذر ابنائنا الطلاب من رفقاء السوء والممارسات الخاطئة عند قيادة السيارة من تفحيط وغيره ، فهي طريق الهلاك فلكم الدعاء الصادق بأن يحفظكم المولى من كل سوء .
ولنا همسة في أذن كل مسؤول ومسؤولة في قطاع التعليم بأن يتقوا الله في أبنائنا وبناتنا ويرفقوا بهم ويوجهوهم إلى ماينفعهم ، ويقدموا لهم الطرق الصحيحة في كل شؤون الحياة بالتعاون مع الأسرة ،لأن ذلك يولد الأمن النفسي والتوافق للطالب والطالبة ليصبح متزنا ، ويتقبل ما يوجه إليه ، فيكن صلبا في عقيدته معتزا بدينه وولائه لمليكه وحبه لوطنه ، وهذا هو الهدف الذي نسعى جميعا لتحقيقه.
وفق الله الجميع لمايحب ويرضى ، ونتمنى أن نرى من يقف من أبنائنا على منصات التتويج في المحافل الداخلية والعالمية .