ملتقى بني شهر ومض من خيال!!
لصحيفة تنومة ــ عبدالله محمد الشهري ــ الرياض
خطوة لم يكن من السهل وضعها في أول طريق النجاح والتميز , فهي كغيرها من الخطى الممضية في الحياة, ولكنها خطوة جبارة تقاس أبعادها بمسافات الأزمنة وتحصى على وقعها أنفاس الكادحين في مضمار الجد والتفاني والإخلاص من أجل صناعة الوعي بالمقام الأول والإحتفاء بالإبداع وتكريم التميز في ذوات أصحابه.
تلك الخطوة هي الأجمل والأدعى أن يشار إليها بالبنان بعد أن تمخضت عن ملتقى ( بني شهر) في محطته الثانية لتكريم المتميزين من أبناء القبيلة حضراً وبادية وتهماً في كافة المجالات برعاية كريمة ومباركة من سمو أمير منطقة عسير حفظه الله ورعاه.
الملتقى كان نبضاً حياً من أفئدة قلوب بني شهر تجلت فيه الكثير من معاني الرقي فكراً ووعياً بأهمية بناء قدرات الإنسان وتنميتها معرفياً حتى يكون له أثر إيجابي في الحياة تحكيه الأجيال وتخطه الأنامل وسماً على أديم الزمن.
وهنا لابد وأن نشير إلى تعدد الثقافات وتنوعها إلا أن أهدافها ومساراتها تتباين في العديد من الأنشطة الإجتماعية وتبقى الأولوية لصناع المجد حينما تكون أهدافهم مرتكزة على تنمية العقل وتغذية الروح بشيء من قصص الناجحين وتهذيب النفوس بالتغلب على بعض معوقات النجاح حتى يسهل التعامل مع تلك المعطيات من منطلق البحث عن الذات وتقديمها للآخرين في قوالب مختلفة من الألوان والأشكال الإبداعية التي تحتفي بالإنسان وتحاكي عقله وفكره وتنمي موهبته وتصنع مكانته .
الإحتفال كان ومضاً من خيال ولوحة من إبداع ,تكاملت فيه عناصر النجاح بجهود كافة اللجان العاملة حتى ظهر بشكل لافت وتميز لاحدود له من بدايته حتى آخر فقرة فيه وقبل أن يسدل الستار عليه بسهرة شعبية مفتوحة على هامشه من تراث بني شهر المعروف ( العرضة واللعب الشهري).
وطالما أن الكلام أمانة والإشادة مسؤولية فلن أستطيع أن أخص أحد من العاملين خلف الكواليس بشيء من الإطراء دون الآخر فكلهم كانوا نجوماً ساطعة تمكنت بفضل الله أن تجعل من هذا الملتقى كرنفالاً رائعاً تحت أنظار سمو أمير المنطقة حفظه الله ورعاه على أرض الرياض عاصمة الخير وجوهرة الصحراء وبحضور العديد من أبناء قبيلة بني شهر للمشاركة في الإحتفاء بمن كان له حظ من التكريم يستحقه .
تلك الخطوة هي الأجمل والأدعى أن يشار إليها بالبنان بعد أن تمخضت عن ملتقى ( بني شهر) في محطته الثانية لتكريم المتميزين من أبناء القبيلة حضراً وبادية وتهماً في كافة المجالات برعاية كريمة ومباركة من سمو أمير منطقة عسير حفظه الله ورعاه.
الملتقى كان نبضاً حياً من أفئدة قلوب بني شهر تجلت فيه الكثير من معاني الرقي فكراً ووعياً بأهمية بناء قدرات الإنسان وتنميتها معرفياً حتى يكون له أثر إيجابي في الحياة تحكيه الأجيال وتخطه الأنامل وسماً على أديم الزمن.
وهنا لابد وأن نشير إلى تعدد الثقافات وتنوعها إلا أن أهدافها ومساراتها تتباين في العديد من الأنشطة الإجتماعية وتبقى الأولوية لصناع المجد حينما تكون أهدافهم مرتكزة على تنمية العقل وتغذية الروح بشيء من قصص الناجحين وتهذيب النفوس بالتغلب على بعض معوقات النجاح حتى يسهل التعامل مع تلك المعطيات من منطلق البحث عن الذات وتقديمها للآخرين في قوالب مختلفة من الألوان والأشكال الإبداعية التي تحتفي بالإنسان وتحاكي عقله وفكره وتنمي موهبته وتصنع مكانته .
الإحتفال كان ومضاً من خيال ولوحة من إبداع ,تكاملت فيه عناصر النجاح بجهود كافة اللجان العاملة حتى ظهر بشكل لافت وتميز لاحدود له من بدايته حتى آخر فقرة فيه وقبل أن يسدل الستار عليه بسهرة شعبية مفتوحة على هامشه من تراث بني شهر المعروف ( العرضة واللعب الشهري).
وطالما أن الكلام أمانة والإشادة مسؤولية فلن أستطيع أن أخص أحد من العاملين خلف الكواليس بشيء من الإطراء دون الآخر فكلهم كانوا نجوماً ساطعة تمكنت بفضل الله أن تجعل من هذا الملتقى كرنفالاً رائعاً تحت أنظار سمو أمير المنطقة حفظه الله ورعاه على أرض الرياض عاصمة الخير وجوهرة الصحراء وبحضور العديد من أبناء قبيلة بني شهر للمشاركة في الإحتفاء بمن كان له حظ من التكريم يستحقه .